(((( نظـــــــــــام التعليــــــــــــــــــم الأساســــــــــــــــــــــي ))))
لاشك بأن الموضوع قد تم طرحه مسبقا ولكن ما نشاهده ونحسه ونراه ، جلعني ان أكتب وأنقل الواقع الملموس وكيفية اختيار هذا التعليم ( النظام في التعليم ) .
لا أعرف كيف أبداء ، ولكن ما يحصل أمام أعيننا من أحداث وحالات تدعونا إلى مراجعة هذا الموضوع ومنها.
أولاً: تدنى مستوى التعليم في المراحل الأولى وهي المراحل التي يشملها هذا النظام وذلك بسبب عدم صلاحية هذا النظام فالطالب ناجح ناجح ذاكر أم لم يذاكر ففي هذه الحالة تنخلق لدى الطفل أو الطالب الرغبة بعدم المذاكرة وعدم المبالات بالتعليم بشكل عام لأنه كما قلنا في جميع الحالات ناجح ولا يوجد رسوب يخاف منه ويدعوه للمذاكرة وعندما يصل الطالب إلى مراحل متقدمة يكون فيها جاهل لا يعلم شيء من الكتابة أو القرأة وغيرها من أمور التعلم فتكون النتيجة جيل غير متعلم في المستقبل.
أما الحالة الثانية : فهي من حيث دور المعلم وتقليد الطالب له ولكون الطفل في مرحلة التفتح ففي هذه المرحلة يحب الطفل التقليد فمن يجد أمامه سوى أبوه أخوته الكبار أصدقاءه استاذه ولكن وللأسف لا يجد الطالب سوى إمراة تعلمه ( لا أقلل من شأن المرأة فهي الأم والأخت والزوجة ولكن نتكلم عن واقعنا ) فمجتمعنا مجتمع إسلامي فبدلا من أن يتعلم الطالب من معلمه الرجولة وما تحتويه من مفهوم وتعاليم تكون قدوته مدرسته ففي بعض الأحيان يتصرف الطالب ببعض التصرفات الأنثوية التي يراها أما عينه من معلمته .
أما الحالة الثالثة : فهذه الأدهى والأمر وهي الأختلاط بين الجنسين ولا نعرف ما الجدوى وما الداعي إلى هذا الأختلاط ففي أحدى المدارس وقعت حادثة قام بإخباري عنها أحد المعلمين وهي قيام أحد طلبة الصف الرابع الأبتدائي بالتحرش الجنسي ببنات من الصف الأول الأبتدائي هذه هي أحدى نتائج الأختلاط بين الجنسين وما خفي كان أعظم فكل قنوات العالم والبرامج الساقطة والأفلام الخليعة التي يشاهدها الأبناء يطبقونها في المدرسة في غياب أولياء الامور .
فما رأيكم في هذا الموضوع من جهة نظركم وما هي تعليقاتكم وطلباتكم من وزارة التعليم من دراسة لهذا الموضوع والبت فيها ومعرفة سلبياته وإجابياته......
وشكراً
لاشك بأن الموضوع قد تم طرحه مسبقا ولكن ما نشاهده ونحسه ونراه ، جلعني ان أكتب وأنقل الواقع الملموس وكيفية اختيار هذا التعليم ( النظام في التعليم ) .
لا أعرف كيف أبداء ، ولكن ما يحصل أمام أعيننا من أحداث وحالات تدعونا إلى مراجعة هذا الموضوع ومنها.
أولاً: تدنى مستوى التعليم في المراحل الأولى وهي المراحل التي يشملها هذا النظام وذلك بسبب عدم صلاحية هذا النظام فالطالب ناجح ناجح ذاكر أم لم يذاكر ففي هذه الحالة تنخلق لدى الطفل أو الطالب الرغبة بعدم المذاكرة وعدم المبالات بالتعليم بشكل عام لأنه كما قلنا في جميع الحالات ناجح ولا يوجد رسوب يخاف منه ويدعوه للمذاكرة وعندما يصل الطالب إلى مراحل متقدمة يكون فيها جاهل لا يعلم شيء من الكتابة أو القرأة وغيرها من أمور التعلم فتكون النتيجة جيل غير متعلم في المستقبل.
أما الحالة الثانية : فهي من حيث دور المعلم وتقليد الطالب له ولكون الطفل في مرحلة التفتح ففي هذه المرحلة يحب الطفل التقليد فمن يجد أمامه سوى أبوه أخوته الكبار أصدقاءه استاذه ولكن وللأسف لا يجد الطالب سوى إمراة تعلمه ( لا أقلل من شأن المرأة فهي الأم والأخت والزوجة ولكن نتكلم عن واقعنا ) فمجتمعنا مجتمع إسلامي فبدلا من أن يتعلم الطالب من معلمه الرجولة وما تحتويه من مفهوم وتعاليم تكون قدوته مدرسته ففي بعض الأحيان يتصرف الطالب ببعض التصرفات الأنثوية التي يراها أما عينه من معلمته .
أما الحالة الثالثة : فهذه الأدهى والأمر وهي الأختلاط بين الجنسين ولا نعرف ما الجدوى وما الداعي إلى هذا الأختلاط ففي أحدى المدارس وقعت حادثة قام بإخباري عنها أحد المعلمين وهي قيام أحد طلبة الصف الرابع الأبتدائي بالتحرش الجنسي ببنات من الصف الأول الأبتدائي هذه هي أحدى نتائج الأختلاط بين الجنسين وما خفي كان أعظم فكل قنوات العالم والبرامج الساقطة والأفلام الخليعة التي يشاهدها الأبناء يطبقونها في المدرسة في غياب أولياء الامور .
فما رأيكم في هذا الموضوع من جهة نظركم وما هي تعليقاتكم وطلباتكم من وزارة التعليم من دراسة لهذا الموضوع والبت فيها ومعرفة سلبياته وإجابياته......
وشكراً