رواية شاهد عيان منقولة عن إحدى المجلات الأجنبية (كعك الفصح اليهودي)

    • رواية شاهد عيان منقولة عن إحدى المجلات الأجنبية (كعك الفصح اليهودي)

      السلام عليكم

      انظروا حقاره اليهود

      رواية شاهد عيان منقولة عن إحدى المجلات الأجنبية

      انا الدكتور إدوارد بوزويل، كنت أعمل بحث طبي في جامعة كلاسكو في اسكتلندا

      وأسكن عند عائلة يهودية. قبل أسبوع من عيد الفصح اليهودي فوجئت أن ربة الأسرة

      واسمها مدام ماكواير تطلب مني أن أجلب لها كيس دم بشري – مما يستعمل لنقل الدم

      للمرضى – من المستشفى التى أقوم في البحث في مختبراتها. لم تفسر سبب هذاالطلب رغم

      سؤالي عن ذلك. فجلبت لها كمية من دم الأرانب والفئران من مختبرناوقلت لها أنه

      دم انساني.

      وبعد اسبوع احتفلت العائلة في عيدها وقد اجتمعوا مع اقاربهم ثم جاءوا بكعكة

      كبيرة بدأوا يقطعونها بشغف كبير. أعطوني قطعة منها وقد لاحظت خطوط سوداء

      في ثنايا ذلك الكعك لها طعم غريب فسألت عن ماهيه، فضحكوا جميعاً وقالت

      ربة الأسرة: أنها مشاركتك في صنع كعك العيد هذا، انه الدم البشري الذي

      جلبته لنا.

      عندها بصقت قطعة الكعك من فمي وغادرت المكان.

      لم أتصور إطلاقاً أن يمارس أناس يعتبرون أنفسهم متحضرين هذا العمل- خلط الدم

      الإنساني مع مكونات كعك الأعياد.

      بعدها عرفت انها عادة قديمة من زمن أنبيائهم حيث كانوا يضعون طفلاً رضيعاً

      في صندوق خشبي سداسي الشكل تغرس فيه مسامير طويلة حادة من الخارج إلى الداخل،

      وأثناء ما هو يحتفلون ويرقصون رقصاتهم الخاصة من حول الصندوق يقومون بإدارته

      بواسطة ذراع كالدولاب حتى يتمزق جسد الطفل في الداخل وتنزف دمائه من خلال

      فتحات في الخشب الى الخارج. وبعد جمع الدم النازف في وعاء يستخدم كأحد مكونات

      كعك الفصح اليهودي...

      دكتور/ أدوارد بوزويل

      ملاحظة : تم إيقاف احدى الأخوات الكاتبات في صحيفة الرياض السعودية عندما نشرت بحثا لها الأصول التاريخية لموضوع الكعك الممزوج بالدم ،

      وقد أثارت مقالتها الرأي العام الإسرائيلي والأمريكي لدرجة أن المتحدث الرسمي في وزارة الخارجية الأمريكية استنكر فحوى المقالة والتحقيق ، كما تنكر لها

      رئيس تحرير الجريدة وأوقفها عن العمل – طبعا غصب على خشمه مو كيفه .

      ساهموا معنا –من خلال نشر هذه الرسالة- في نصرة أختنا الصحفية صاحبة كلمة الحق ، وساهموا في كشف الحقيقة الدموية لأحفاد القردة والخنازير – ا ليهود ، والذين يظن بعض المسلمين بإمكانية عقد المواثيق والسلام والتعايش معهم .

      منقول

      :eek: :eek: :eek: :eek: :eek: لا سلام وتعايش مع اليهود وامريكا