اليهود يفعلون ...............والعرب نائون

    • اليهود يفعلون ...............والعرب نائون

      قال تعالى:"و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين"

      ----------------------------------

      تستغل الصهيونية الإعلانات التجارية استغلالاً بشعاً في الإساءة إلى العرب المسلمين , و يتفنن اليهود المسيطرون على غالبية وكالات الإعلان العلمية في إظهار العربي في إعلاناتهم بصورة الهمجي , أو الأبله , أو الغارق في شهواته .

      ففي إحدى الإعلانات التلفزيونية التي عرضت في الولايات المتحدة الأمريكية , إعلان عن أحد أنواع الصابون ... و يبدأ الإعلان بصوت المذيع يؤكد أن صابون ( كذا ) ينظف أي شيء ... حتى العربي

      ثم يظهر على شاشة التلفزيون شخص يرتدي الزي العربي المميز , و الأوساخ و القاذورات تملأ وجهه و ملابسه , ثم تتقدم منه فتاة تكاد تكون شبه عارية , لتدفع به في بانيو مليء بالماء , و تبدأ في تدليكه بصابون ( كذا ) , ثم تخرجه من البانيو لتقول بخبث يهودي واضح : عفواً سيداتي سادتي ... نحن نتحدى أي صابون آخر أن ينظف هذا العربي أكثر مما نظفه صابون ( كذا ) , لقد بذلنا ما في وسعنا لنجعل صابوننا أقوى فاعلية
      و في هذه اللحظات يدخل شاب بيده ورقة تفتحها الفتاة و تقرؤها بحماس
      سيداتي سادتي ... جاءنا الآن من مختبرات ( كذا ) أن صابون ( كذا ) في قمة الفاعلية , و أن العيب في عدم نظافة العربي , ليس بسبب قلة فاعلية صابون ( كذا ) , و لكن لأن العربي لا يمكن أن يصبح نظيفاً أبداً

      ----------------------------------------------------------------------

      و إعلاناً تلفزيونياً آخر لترويج سائل خاص تقذفه النساء في وجه من يريد التحرش بهن , فيفقد وعيه ... و كان الفيلم الدعائي يصور فتاة تسير باطمئنان , ثم يفاجئها رجل يرتدي الزي العربي المميز , و يهجم عليها , و بيده خنجر يريد اغتصابها , فتقذف الفتاة السائل في وجهه , فيفقد العربي وعيه , و تبصق الفتاة عليه , ثم تمضي في سبيلها

      و في أثينا العاصمة اليونانية , عرضت إحدى السينامات إعلاناً عن دواء منشط للطاقة الجنسية , يظهر فيه عربي بلباسه المميز , و قد امتلأ رأسه شيباً , و انحنى ظهره بسبب كبر سنه , يتوقف أمام كشك لبيع المجلات الداعرة , فيأخذ واحدة و يتصفحها فيسيل لعابه ... و فجأة تمتد إليه يد تحمل المنشط الذي يدور الإعلان حوله ( فيكرع ) العربي الزجاجة كلها بسرعة البرق ليتحول إلى حصان هائج مائج يلاصق الفتيات في الشوارع بهمجية و حيوانية , و بصورة مضحكة تستدر ضحكات المشاهدين و قهقهاتهم

      ----------------------------------------------------------------------

      لم يكتف اليهود في حرب الإسلام و أهله بوسائل الإعلام المختلفة , و إنما استخدموا معامل الملابس و مطابع الورق أيضاً

      فقد تم في العاصمة البلجيكية بروكسل طبع أول سورة ( مريم ) و أول سورة ( البقرة ) , على ورق التغليف ليستعملها يهودي في محلاته

      أما محلات اليهودي ( ماركس سبنسر ) في لندن فقد أنتجت ملابس داخلية طبعت عليها عبارة ( لا إله إلا الله ) و تعمد مصممها أن يكون لفظ ( الجلالة ) ملاصقاً لموقع العورة

      و في لندن أيضاً نشرت مجلات الجنس الداعرة صوراً لفتيات عاريات من كل شيء في أوضاع مخزية تحيط بهن قطع تحمل آيات القرآن الكريم

      و لقد أطلق اليهود في ( جلاكسو ) ببريطانيا , و غيرها من المدن الأوروبية , على مواخير الخنا و الدعارة إسم ( مكة ) , بقصد السخرية من الإسلام و أهله

      و في مدينة ( بازل ) السويسرية , بني مأوى الخنازير في حديقة حيوانات المدينة على هيئة مسجد إسلامي

      و في ( قبرص ) وضع يهودي اسم الجلالة ( الله ) على نعال الأحذية الرياضية .... ألا ساء ما يفعلون

      و في أوروبا انتشر كاسيت لموسيقا الديسكو , سجلت عليه سورة قرآنية كريمة .... قال تعالى : قد بدت البغضاء من أفواههم و ما تخفي صدورهم أكبر

      و في أمريكا طبعت صور ترمز على علماء المسلمين على ورق التواليت

      ---------------------------------------------
    • السلام عليكم.....

      أخي الكابتن...لا تروح بعيد ...هذه الاعلانات أو ما يشبهها موجود وعلى قنواتنا العربية أيضا..!!
      سأعطيك مثالا...

      من فترة نزل اعلان عن ((سياة فورد)) ....عبارة عن قطار يسير بسرعة على سكك الحديد في احدى صحاري أمريكا...لأن الجبال الموجودة بالصحراء هي نفسها اللي نشوفها في الأفلام الأمريكية (رعاة البقر)...وكان القطار يحمل في مقطورة فيه حاجة مغطاه بقماش حرير أبيض .....وفجأة يأتي قطاع الطرق أو الهمجيين وكانوا يلبسون ثياب عربية نوعا ما عبارة عن شماغ سعودي أحمر وعقال ..ويصرخون جريا بخيولهم خلف القطار ليستولوا على الغنيمة التي كانت مغطاة بالحرير دلالة على قيمتها العالية والثمينة....
      بعد ذلك ينجحون ويستولون على الغنيمة ويزيلوا الغطاء عنها فتظهر سيارة فورد وكأنها حلم جميل ..ويدخلون السيارة ويشربون نخب فوزهم وتطلع عبارة ....في الحقيقة لا أذكرها بالضبط ولكنها كانت تقول بأن فورد هي الحلم وو....

      وهناك الكثير من الاعلانات التي لو ركزت فيها ستعرف مدى حمق العرب وحمق قنواتنا التي أصبحت تجاريه بحته...الله المستعان...

      وبعد كل هذا يصعب على الكثيرين أن يصدق ما يحدث ..ونحن كل يوم نزداد ذلا وهوانا ...وتسمع الناس تقول ..خلينا نضحك وننسى همومنا ..ما حدش ماخد منها حاجة...هو الواحد حيعيش كم مرة.......