شهر رمضان قادم(موضوع النقاش الاسبوعي الرابع)

    • شهر رمضان قادم

      بحمد الله ها هو شهر رمضان قادم وعلى الابواب، ولذا وجب علينا اعداد العده لذلك الشهر الفضيل ولكن ما هي تلك العده؟
      لقد دأب الكثير من الناس على القيام بالأعداد لذلك الشهر من خلال شرأ كل ما لذ وطاب ، اخي القاريء لهذا الموضوع أن هذا الشهر هو شهر عباده ولا يعرف جزاؤه الى الله سبحانه وتعالى ولذا فيجب أن تنصب أعمالنا على عبادة الواحد الأحد لا على قيام الكثير من ربات البيوت بأعداد وجبات الطعام أبتدأ من الظهر ولغاية قبل صلاة المغرب بدقائق ، والله ماهو الأفضل لو قضى أو قضت من كان يعد الطعام طوال تلك الفتره ولو على الاقل نصف وقت أعداد الطعام في قرأة القرأن الكريم في تسبيح وتحميد .
      ولذا جأ الدور لتنبيه الناس قبل بداية الشهر الكريم بضرورة وجود وعي بأداب هذا الشهر الفضيل ووجب علينا أن نحث اسرنا على أفضل السبل في التنسيق بين عبادة رب العباد وبين عملية أعداد الطعام
      أن يكون كل منا قدوة لأهله وجاره وزميله وأن لا ننهي عن شيْ ونأتي بمثله
      التقليل من الوجبات التي تحتوي على السكريات والتي غالبا ما تطغى على مائدة شهر رمضان
      والله يوفق الجميع في أدأ هذه العباده
    • كما تفضلة اخي ان هذا الشهر الفضيل هو شهر عبادة وليس

      لاعداد ما لذ وطاب من الماكولات ........

      ولاكن نقول اللة هم ارزقنا صيام هذا الشهر الفضيل ........

      اشكرك كثير الشكر على هذا المجهود الطيب في سبيل طرح هذة النصائح قبل هذا الشهر الفضيل ........

      شاكر لك ومقدر لك هذا الاهتمام الواضح من اجل الفائدة للجميع ......

      جـــزاك الله كـــل الخـير __ وأثــابــك أجـــر الدنيا والاخـــــــرة .......

      ومزيدا من الابداع والمواضيع المفيدة والطيبة والرائعــه .......

      مع تمنياتي لك بالتوفيق الدائم والنجاح المستمر ........

      تحياااااااااتي

      وقباوووووووي
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • شهر رمضان من الاشهر الفضيله الذي يصومه جميع المسلمون وهو الشهر الذي ينتظره المسلمون

      فالشهر هو للعباده ولقراءة القرءان ولللدعاء وللزكه والصدقه والبعد عن كل الكبائر..........الخ

      وكما تفضل الصديق المزن بالنصائح

      مشكور على طرح مثل هذا الموضوع

      والله يكون في عـــــــــــــون العباد
    • الكاتب الاساسي للموضوع

      لا شكر يا أخوه على واجب ولكن يجب أن نأخذ بأيدي بعضنا البعض للوصول الى ما نتمناه من تفهم للواجب الاساسي وترك الامور الثانويه ، متمني للجميع أن يوفقنا الاله الكريم الى صيام هذا الشهر وقيامه
    • لقد اقترب الشهر الفضيل

      اقترب شهر رمضان
      أيام معدوده تفصلنا عنه
      هلا بشهر الرحمات
      هل أستعدينا له؟
      هل طهرنا قلوبنا ؟
      وماذا سنعمل خلاله؟

      عد العده يا أخي ويا أختي لهذا الشهر رحمني الله وأياكم



      اللهم أرحمنا يا رحيم
    • [TABLE='width:70%;border:3 groove chocolate;'][CELL='filter: glow(color=burlywood,strength=5);']
      مشكوووور اخوي على طرحك لهالموضوع وتبي الصدج كنت ابي اطرحه انا هذي الايام بس انت سبقتني .. مو مشكله المهم انه انطرح ....... شهر رمضان شهر عباده في يتقرب العبد من ربه بشتى انواع العبادات .... ولكن وللأسف رمضان عن البعض وليس الكل شهر العباده بس مو عبادة الله سبحانه وتعالى ...... عند البعض هو شهر الموائد والاكل بحيث يتفننون بصنع شتى انواع الاطعمه والمأكولات ويضيعون اكثر من نص يومهم في اعداد هذه الاطعمه ..... او التفكيه ايش بنسوي اليوم للفطور وايش بنسوي لفترة ما بعد الفطور والفتره ما بعد صلاة التراويح ........الخ ......... اقولها بأختصار يا ناس هذا شهلا فضيل فأكثروا رحمكم الله من العبادات ولا تضيعوا وقتكم بأشياء ما تفيدكم .. محد يعلم هل بيعيش لرمضان اللي بعده او لا ........وثاني شي احب اناقش الشباب فيه وهو مسألة اضاعة الوقت في اللعب والسهر لحد الفجر على الدوارات والمتنزهات ... اما مو ضد اللعب والتنفيه عن النفس بس كل شي له وقت ....... وآآآآسف للأطاله وارجو من الجميع العذر ....تحياتي للجميع |e
      [/CELL][/TABLE]
    • موضوع يستحق النقاش الجاد

      السلام عليكم

      بداية أشكر أخي المزن على طرحة المتزن للموضوع وعلى سمو هدفه ونبل تفكيره عند طرح مواضيعه وان كانت قليلة

      سؤال جميل جدا هذا الذي تطرحه لنا..

      (ما العدة التي أعددناها لرمضان هذا العام؟؟)

      طبعا الكل لديه خطط وبرامج يعدها لرمضان
      وهناك عوائل تعد ميزانية خاصة برمضان

      بعضها ليزيد من الصدقات التي يخرجها وبعضهم ليزييد من الولائم التي يعدها للأهل ووو
      تختلف طرق استعدادنا بحسب ثقافتنا وبحسب ايماننا بأهمية رمضان

      دعونا في البداية نناقش أول نقطة طرحت وهي
      (كثرة اعداد الأصناف المختلفة من الأكلات الخاصة بشهر رمضان والتي اعتاد الناس عليها )
      مثل .. الثريد والهريس واللقيمات والمحلبية والشوربات بمختلف أنواعها واللحوم والخبز بمختلف أشكاله ووووالخ

      وكأن الناس تصوم كل العام ولا تفطر الا في رمضان ..

      طبعا هذه ظاهره سلبية جدا
      وأرى معظم الناس تتهم ربات البيوت أو النساء بشكل عام بهذه التهمه..
      أنا هنا لا أدافع عن النساء فهذا حقيقي وموجود..
      ولكن من الذي يشتري للمرأة كل هذه الوازم ومن الذي يشجعها على طبخ كل هذه الأصناف بدون كيل أو ميزان ..؟؟!!

      هذا ليس موضوعنا الآن

      الحمد لله بركات رمضان كثيرة ودائما موائد رمضان عامرة بالخيرات ولو كانت بسيطة ..
      ولكن في المقابل هناك الكثير من الفقراء حولك يفطرون على الأسودان فقط التمر والماء لأنهم لا يجدون ما تجد أنت من طعام فياترى هل فكرت فيهم
      هل طلبت من أمك أو زوجتك أن تقوم بوضع القليل من هذا الطعام واعطائه للجيران وخصوصا من الجنسيات الأخرى أو من الفقراء في حيكم أو حتى من ميسوري الحال ولكن ممن لديهم أطفال كثيرون في البيت ..؟؟؟

      وللحديث بقية
      فتابعونا
    • الكاتب الاساسي للموضوع

      شكراَللاخوه المشاركين في هذا الموضوع والذي تم أختياره موضوع النقاش الاسبوعي من قبل لجنة الاشراف جزانا الله وأياهم كل خير .
      سأبدأ ردي هذا بسؤال بماذا يذكرنا شهر رمضان الفضيل ؟
      1- يذكرنا برب العباد سبحانه وتعالى ومدى الحاجه أليه سبحانه .
      2-يذكرنا بالفقرأ .
      3-يذكرنا بالمحتاجين .
      4-يذكرنا بالمحاصرين من قبل اليهود والكفره كما في فلسطين والعراق وغيرهما من دول العالم .
      ويذكرنا بالكثير وكذلك يعودنا على عدة أشياء
      1- الصبر .
      2- التحمل .
      4-العطاء.
      5- الكرم .
      6-الحلم .
      7-العطف .

      ويعودنا على الكثير فالحمد والشكر لرب العزه جل وعلا .

      سؤالي لقاري هذا الموضوع ومتتبعيه بماذا ترى الفارق بين الصيام في الزمن السابق والصيام في واقعنا الحالي من النواحي التاليه:
      1- العمل .
      2-العباده (نهاراَ وليلاَ).
      3-تكاتف المجتمع .
      4-الاسراف والانفاق .

      أدلي بما تراه مناسباَوهي وجهة نظر ،فأفدنا بما (تختزنه /تختزنيه )من علوم من اجل مصلحة مجتمعنا .



      جزانـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــي الله وأياكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم كل خير




      ولكم مني جزيل الشكر وعظيم الامتنان


      أخوكـــــــــــــم : المـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزن
      |w
    • رواد الساحة العامة ///
      أود المشاركة برأي في هذه القضية المطروحة وسأتناول الأمر من عدة نواحي :
      دائما الحديث يطول حول بعض القضايا الحساسة ، ونبحث عن حلول دائما ، لكن الحلول برغم وجودها بين أيدينا لكن بسبب أو بآخر لا تستخدم ، أو نستنكف حتى التفكير فيها ، قد يكون تعمدا أو قد يكون تخاذلا أو لنزوات معينة ، أو لأسباب مختلفة عواقبها قد لا تكون آنية لكن بمجرد الخوض بها تنفتح أبواب يكون الفرد في غنى عنها 0
      ديننا الحنيف لم يترك أمرا من أمور الحياة إلا وطرقها وتناولها من كل جوانبها بما يعود على الفرد بما يقر عيشه ،ولإستمرار عجلة الحياة ، فبين حكم الصوم ، والإفطار ، والإقتصاد ، والإسراف ، ومختلف جوانب الشهر الفضيل ، كل هذا معلوم للكل ليس بجديد ، لكن ليس المهم أن تعلم ولا تطبق ، فالأدهى أن تعلم ولا تطبق فلو لم تعلم لكان الأمر أهون !!!
      العبادة ، ومختلف الجوانب والنفحات التي هي محور النقاش وخاصة في شهر رمضان ، لو تأملناها جيدا فهي تنطبق على مختلف شهور الله ، فليس رمضان هو شهر الله وباقي الشهور هي ليست لله ، كلا وألف كلا !!!
      وللأسف هنا الأمر يحتاج لوقفة ، ما هو حلها هنا بيت القصيد ؟؟!!
      أغلب الناس أو فئات عديدة ممن تمارس عادات خاطئة في حياتها ، تجدها تمارس أشياء مختلفة في هذا الشهر ، أو بالآحرى في نهار رمضان ، وما يلبث الستار أن يسدل حتى يحدث خلاف ما يظهر !!!
      وهذا ماثل أمام العيان ، وايضا ليس بجديد أيضا 0
      طيب من خلال ما ورد ما السبب ؟؟!!
      وللأسف لا يلبث كثير منهم إلا أن تنكشف خباياه بعد منتصف الشهر ، فتعود المياه الى مجاريها ، ولا غرابة لهذا أيضا0
      هذه النواحي التي أوردتها لها دخل رئيس في القضية فهي مرتبطة بما أعددنا لهذا الشهر !!
      ولنضرب مثالا على طالب المرسة فلو كان منذ بداية العام ذا همة عالية في تحصيل العلوم والإنكفاء على الدروس فلن يعوقه عائق حيال الاستمرار ساعات طويلة في التحصيل إستعدادا لإمتحان نهاية العام ولن تكون هناك صعوبة تذكر في كيفية تنظيم الوقت وترتيب وتنسيق المواد ،وفي مقابل ذلك نقيض الطالب المجد ما هو حاله يا ترى ؟؟!!
      الملل ، وعدم الرغبة في الإستمرار ، والفوضى ، وعدم التنسيق ، وعدم القدرة على مواجهة أمر لا مناص منه فكيف السبيل ؟؟!!
      من جهة أخرى حقيقة وبرأيي المحدود رمضان هو رمضان قديما وحديثا مهما احتلف الزمان وحدود المكان والصوم هو الصوم ، والبركات لا خلاف أبدا ، لكن الاختلاف في طبيعة البشر وطريقة حياتهم وتعاملهم مع ما يحيط بهم ، ومدى تأثرهم ، ومدى الوازع وهذا ما يركز عليه الوازع والضمير ، حقيقة إننا نجيد التقليد ونتأثر ولا نؤثر هذا من بعض آفاتنا صراحة ، قديما كان تعامل الناس مع بساطتهم وبساطة عيشهم وعدم تأثرهم بكثير من مغريات العصر ومسايرتهم للواقع الذي يعيشوه كان لوقع قدوم الشهر صدى عجيب فيبدأ تحريك الهمم ، وتجد للأمر وقع خاص بأي شيء ، أسألنا أنفسنا ؟؟ أجربنا سؤال أحد الآباء القدامى ؟؟ وقارنا جوابه بجواب فيما لو طرحنا السؤال أو التساؤل على شاب من عصرنا ؟؟!!
      موضوع الموائد الرمضانية ، وما أكثرها وللأسف الشديد ، والأغرب أنها تسمى الموائد الرمضانية كيف ؟؟
      هي تعد طوال العام ولو اختلفت طرقها وأساليبها ولكن الكثير منا لا يحس أو لنقل وكأنه لا يحس بطعمها أو ينبهر بصنعها وشكلها الا في هذا الشهر ، وكثير من ربات البيوت في غير هذا الشهر وبتوفر خامات إعداد الوجبات قد لا تعد ولأسباب في نفوسهن كأن محلها الأدراج والخزانات 00 لماذا ؟؟!!
      موضوع الإسراف بإعتقادي يشترك فيه كل أفراد الأسرة من الأطفال إبتداء ونهاية بالرأس المدبرة وهو رب الأسرة فبالحكمة يمكن تلافي كثير من السلبيات في التخطيط مع العلم أن ما يتم شرائه من أغراض لا يتم إلا بالتخطيط من قبل الأسرة حسب ما أعتقد !!
      من جهة أخرى ليس بحرام أو ليس بمخالف أن يظهر الإنسان آثار نعمة الله عليه في حالة توفر الماديات وليس بمحرم شرعا ولا يختلف اثنان على الامر ولكن طبعا ليس المقصد الاسراف أو التبذير أو من جهة ليس التقتير والشح ، مع مراعاة حقوق الآخرين أيضا فأد حقوق العباد يرضى عنك رب العباد 0
      وفي المقابل الاسرة الفقيرة أو محدودة الدخل أيضا لا ينبغي عليها أن تكبد نفسها ما لا تطيق وهذا ما نلاحظه جميها فصراحة التقليد والرغبة في الظهور بصورة ليست دونية كأن التساوي يكون في التباهي بما عندي ولست بأقل مما لدى فلان ، هذا هو العجب ، من هذه النظرة ومن هذه الطريقة في التفكير أفليس غريبا أمر هؤلاء ؟؟!!
      نتفق أن الشهر الفضيل قد يأتي فترات مختلفة من ناحية المناخ والطقس وشهور السنة المختلفة فالمشهور عندنا الصيف والشتاء في أغلب مراحل العام فبإعتقادي لو جاء هذا الشهر وصادف الشتاء فالأشياء التي يتم تناولها أقل بكثير مما يتم تناوله بالصيف فيما لو صادف الصوم حينه ، ففرصة لدى هذه الاسر أن تقلل وتحاول التقليل وتوفير ولو يسير لما يأتي بعده من أمور قد ترهق كاهل كثير من الأسر !!!
      لا زالت الدنيا بخير ، ولا زال كثير من أهل الخير يمدون بأياديهم البيضاء وهي سخية ، وهي دعوة ، ولا تحتاج لتذكير فلو أردنا أن نعرف أنفسنا فلا ننظر لمن هم أعلى منا بل فلننظر لمن هم دوننا !!!
      لا زالت الكثير من العادات الحميدة في مجتمعنا قائمة ليومنا هذا من تكافل اجتماعي وصلة رحم ، وصلة جار ، وغيرها من ألامور ، مع ظهور اختلافات لبعضها في مناطق معينة ، نتمنى عدم انتشارها واضمحلالها!!
      وعذرا على الإطالة ولكنني طرقت جوانب معينة وهي ترمي لجوانب عديدة ، ولم أطرق النواحي الدينية الصرفة وآيات وأحاديث وخلافه وما يشير الى فوائد الصوم ووالصبر ولكن من واقع ما يعيشه الفرد في المجتمع ، وطبعا لم نتناول الحلول المثلى للموضوع فليس من حل شاف للقضية ولكن إذا عرف السبب بطل العجب ، نحن بحاجة للتطبيق وليس لنقاط تكتب وتسمع ولا ننفذها مع علمنا بها مسبقا ولننا بحاجة الى من يذكرنا بها ليس إلا 000 حفظ الله الجميع للخير والمحبة والتآلف والأمر ليس بصعب المنال إنه بين أيدينا وليس أقرب منه الى أنفسنا فلنبحث عنه جيدا وحتما سنجده ، سنجده وحينها لن نفقده وسيسري في أواصرنا، ودمتم سالمين0
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      كنت ساسترسل في الكتابة كعادتي ولكن لم اجد شيئا لاضيفه فكما يقولون "كفيتم ووفيتم" لكن اشعر وللاسف اننا جعلنا من رمضان شهر عادات وليس عبادات ....

      شكرا لمن شارك ولمن سيشارك وسأكتفي بسماع ارائكم حول موضوع الاخ المزن

      وكل عام وانتم بخير

      قهوة
    • الكاتب الاساسي للموضوع

      بلا شك أن شهر رمضان هو كباقي الشهور ولكن الاختلاف هنا يعود بمخصوصية هذا الشهر بالعباده النهاريه الاوهي الصوم ولا يعذر المسلم القادر البالغ من عدم الصوم ، والصوم جزاءه لا يعرفه الا الله سبحانه وتعالى ، ولكن كيف يقضي شبابنا وقتهم في نهار رمضان وليله هل مثل باقي الاشهر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    • الف شكر للاخوة والاخوات المشاركين في هذا الموضوع ولن اضيف اكثر مما قالوة عن هذا الشهر الفضيل ولاكن اردة ان ابين ان شهر رمضان ليس شهر خمول ونوم وكسل كما يظنه بعض الناس ولكنه شهر جهاد وعبادة وعمل لذا ينبغي لنا أن نستقبله بالفرح والسرور والحفاوة والتكرم , وكيف لا نكون كذلك في شهر اختاره الله لفريضة الصيام ومشروعية القيام وإنزال القرآن الكريم لهداية الناس وإخراجهم من الظلمات إلى النور , وكيف لا نفرح بشهر تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب النار وتغل فيه الشياطين وتضاعف فيه الحسنات وترفع الدرجات وتغفر الخطايا والسيئات.
      ينبغي لنا أن ننتهز فرصة الحياة والصحة والشباب فنعمرها بطاعة الله وحسن عبادته وأن ننتهز فرصة قدوم هذا الشهر الكريم فنجدد العهد مع الله تعالى على التوبة الصادقة في جميع الأوقات من جميع الذنوب والسيئات , وأن نلتزم بطاعة الله تعالى مدى الحياة بامتثال أوامره واجتناب نواهية.

      وللرجوع الي السؤال المطروح من صاحب الموضوع كيف يقضي شبابنا وقتهم في نهار رمضان وليله هل مثل باقي الاشهر الاخري ؟؟؟؟؟؟
      بالطبع لا فالكثير من الشباب يقضون ليالي رمضان في السهرات والسمرات الليلية بدلا من يجتهدو في كل ليلة من ليالي الشهر الفضيل في الصلاة والتوبة والذكر والدعاء والاستغفار وسؤال الجنة والنجاة من النار لذا ينبغي علينا تنظيم الوقت بدقة لئلا يضيع منا شيء بدون عمل وفائدة فإننا مسئولين عن أوقاتنا ومحاسبين عليها

      وللحديث بقية
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • كل النقاط التي ذكرتوها شملت تقريبا كل شئ لشهر رمضات واهمها ترك كل ما يلهي عن العباده والتوجج لرب العالمين..اخي فارس الجبل شمل كل شئ تقريبا..واثار اخي ابن الوقبه نقطه مهمه وهي لهو الشباب الى متى...؟؟؟
      انه شهر في السنه واليوم فيه قصير وعدد ايامه 30 يوم ..اليس هذا قليل على رب العالمين الا يجب ان نعبده ونتضرع له طوال السنه وطوال الليل والنهار..
      فمن رأي ان الجمعيات الاسلاميه المنتشره في البلد تبعث باعضائها في شوارع البلد والمقاهي بعد صلاة العشاء. وخاصه انها تكثر تجمعات الشباب على ارصفة الشوارع والمقاهي في شهر رمضان وتحاول ان تقيم توعيه مكثفه للشباب وتذكيرهم بفضيلة شهر رمضان وتذكيرهم بالآخره وكل ما هو له صله بقوه الايمان ومحاربه الشهوات النفسيه

      اما نحن كفتيات نقطن المنازل طوال الشهر فدورنا يأتي داخل المنزل في محاوله توجيه الامهات في عدم التبذير وعمل ما لذ وطاب وعدم والالتهاء عن العباده في الطبخ..وخاصه الامهات الاميات

      المزن شكرا على الموضوع الرائع
    • بالأول نشكر طارح الموضوع ...

      شهر رمضان شهر تكثر فيه العبادة وذكر الله سبحانه وتعالى شهر تنزل فيه ليلة القدر التي هي خير من ألف شهر ...
      الحمدلله الذي أنعمنا بهذا الشهر ليقف فيه المسلم وقفة رجوع لله سبحانه وتعالى ويستغفر عن ذنبه ... أنه غفور رحيم..
      وشهر ترجم فيه الشياطين ... وشهر يكثر فيه الخير والعطاء من الأغنياء للفقراء...
      $
    • السلام عليكم

      بداية أشكر أخي ابن الوقبه على تثبيت الموضوع ...
      والموضوع بالفعل يحتاج للنقاش والحوار...
      كما يحتاج لوضع اقتراحات لحل كل نقطة نناقشها...

      فالنقطة الأولى مثلا وهي (كثرة الأطعمة المقدمة في رمضان)

      وأعتقد ان التوعية التي تقوم بها وسائل الاعلام المختلفة تحاول القضاء على هذه الظاهرة... ولكن هذا لا يكفي نحتاج لمزيد من التوعية لأمهاتنا ولكل الذين مازالوا يجهلون خطورة انتشار مثل هذه الظاهرة بين الناس...

      حيث أن الكثير من هذه الأطعمة أين مصيرها؟؟!!

      طبعا الى سلات القمامة بينما المئات بل الملايين من الناس لا يجدون ما يسكتون به جوع أطفالهم ... فهل فكرنا فيهم ..؟؟!!!

      طبعا الحمد لله مجتمعاتنا مازالت بخير ...
      فكما أن هناك ظواهر سلبية بدأت تظهر .. ولكن الكثيرين مازالوا يحافظون على عادات جميلة تناها مثل..
      الافطار في المساجد وحمل بعض الأطعمة البسيطة ليفطر عليها الرجال جميعا الغني والفقير ... فهذا شيء ولله الحمد ما زلنا محافظين عليه

      كما أن مجتمعاتنا القروية البسيطة مازالت تحافظ على ارسال بعض الأطعمة البسيطة وبشكل يومي قبل الافطار للجيران وخصوصا من كبار السن أو الذين يعيشون بمفردهم أو الفقراء في الحارة ... بالفعل
    • السلام عليكم

      بداية أشكر أخي ابن الوقبه على تثبيت الموضوع ...
      والموضوع بالفعل يحتاج للنقاش والحوار...
      كما يحتاج لوضع اقتراحات لحل كل نقطة نناقشها...

      فالنقطة الأولى مثلا وهي (كثرة الأطعمة المقدمة في رمضان)

      وأعتقد ان التوعية التي تقوم بها وسائل الاعلام المختلفة تحاول القضاء على هذه الظاهرة... ولكن هذا لا يكفي نحتاج لمزيد من التوعية لأمهاتنا ولكل الذين مازالوا يجهلون خطورة انتشار مثل هذه الظاهرة بين الناس...

      حيث أن الكثير من هذه الأطعمة أين مصيرها؟؟!!

      طبعا الى سلات القمامة بينما المئات بل الملايين من الناس لا يجدون ما يسكتون به جوع أطفالهم ... فهل فكرنا فيهم ..؟؟!!!

      طبعا الحمد لله مجتمعاتنا مازالت بخير ...
      فكما أن هناك ظواهر سلبية بدأت تظهر .. ولكن الكثيرين مازالوا يحافظون على عادات جميلة تناها مثل..
      الافطار في المساجد وحمل بعض الأطعمة البسيطة ليفطر عليها الرجال جميعا الغني والفقير ... فهذا شيء ولله الحمد ما زلنا محافظين عليه

      كما أن مجتمعاتنا القروية البسيطة مازالت تحافظ على ارسال بعض الأطعمة البسيطة وبشكل يومي قبل الافطار للجيران وخصوصا من كبار السن أو الذين يعيشون بمفردهم أو الفقراء في الحارة ... بالفعل شيء يجعلك تشعر بان مجتمعاتنا مازالت بخير...

      والحوار الآن حول ...

      انشغال الشباب عن العبادة في شهر العبادة والمغفرة ... باللهو والسهر ...

      دعونا نذكر أوجه هذا الانشغال ... ولماذا هذا الانشغال وخصوصا في فئات شبابية متعلمة ومثقفة ؟؟
      هل هو التأثر بالآخرين كما قال أخي فارس الجبل أم أن هناك أسباب أخرى..؟؟!!

      أتمنى أن نرى وجهات نظركم المحتلفة حيال الموضوع ...
      ولنا عودة باذن الله..
      مع أحلى تحية للجميع..
    • الكاتب الاساسي للموضوع

      يا أسفاه على حالة الكثير من الشباب اليوم
      أين يقضي الشباب نهارهم في شهر رمضان
      1- النوم الى وقت متأخر من النهار .
      2- تفويت صلاة الفجر على أن تصلى في البيت أو عند الاستيقاظ من النوم .
      3-لعب (الورقه).
      4-مشاهدة القنوات التلفزيونيه فهناك أفلام مفيده( نساء كاسيات عاريات وممثلين ليس بهم حياء ولا خجل) .
      5-للتقليل من التأثر والاحساس بالعطش (الدخول لمكان الاستحمام والجلوس لمده قد تزيد على ساعه ).
      6-مجالسة الثرثارين والفكاهيين من الناس ،فبهم يمضي الوقت ، من خلال أطرأ الناس وعوراتهم وذم هذا وذاك .
      وأذا حان وقت الليل( أه ثم أه )فقد أمتلا البطن (وأذا أمتلأت البطون غابت الذهون )
      1- ملأ المعده بشتى أنواع الطعام ، حتى يكاد الشخص لا يقوى على الصلاه .
      2-تفويت صلاة المغرب فالمسجد بعيد نوعاَ ما ولنصلي داخل البيت بعد أن أترس بطني .
      3- قضاء باقي الليل في لعب الكره والسهر الى قرب الفجر .
      أنا لست ضد الترفيه عن النفس فلنفسك عليك حق ولكن لرب العباد عليك حق ،فأين حق رب العباد هل قضاء نهارك بعدم الاكل والشرب كاف، وما أدراك بقبول ذلك الصيام من رب العباد ،وهل قضاء الليل في اللهو كاف .
      أخي القاريء أناشدك بالله أن تشد الرحال وتطوي ما مضى ، فما مضى لن يعود ، وتذكر أن باب التوبة مفتوح ،فهلم هلم قبل الرحيل بدون زاد ،فالطريق طويل ،ولن يصل الا الحامل للزاد
      .
      ولكن كيف نوعي شبابنا بأهمية هذا الشهر وباقي الشهور؟


      وللحديث بقيه



      مــــــــــــــــــــــع وافـــــــــــــــــــــــر التحــــــيه
    • السلام عليكم...

      شكرا أخي المزن على هذا التواصل الجميل منك وعلى متابعتك لكل الردود ..

      ليس الشباب وحدهم من يضيعون وقتهم في رمضان فالفتيات لهن نصيب وافر في ذلك ..
      ومن مظاهر هذا التضييع المتعمد للوقت..
      - التسوق في معضم الأيام ولأوقات طويلة جدا وخصوصا في العشر الأواخر حيث يكون الاستعداد للعيد ..!!!!!

      - الزيارات وما يتبعها من سوالف وشكليات وعزومات وبالتالي مزيد من الأوقات تضيع بدون تفكير وليس بقصد صلة الرحم لا وانما بقصد التسلية ...!!!

      - الأمسيات الشعرية والمسرحيات التي تنضمها الجمعيات والتي تشغل الكثير من أوقاتهن... بقصد التسلية ...!!!

      - متابعة كل المسلسلات وفي كل القنوات بحوالي ثلاثة أو أربعة مسلسلات في اليوم وكل مسلسل ثلاثين حلقة ومدة كل حلقة حوالي الساعة بما يتخللها من اعلانات تجارية ..!!! يعني لو حسبنا كم ساعة خلال شهر رمضان تضيع على هذه المسلسلات فكم نجدها..؟؟ احسبوها انتم..

      والكثير من الظواهر ...
      الله المستعان....

      الكثير منهن لا يعرفن كيف تصلى صلاة التراويح..
      بعضهن لا يختمن القرآن ولو مرة واحدة خلال الشهر الفضيل وربما بعضهن يكتفين بقراءة قصار السور ...
      والكثير جدا منهن لا يعرف أحكام التلاوة والتجويد عند قراءة القرآن...


      والأدهى من كل هذا هو سماع الأغاني في ليالي رمضان المباركة...!!!

      الله المستعان...
    • إن الحديث لذو شجون !!!
      تواصلا حول الموضوع المطروح من قبل الأخ الفاضل ، ومشاركة الأعضاء للإدلاء بدلوهم ، والتناقش حول بعض القضايا والجوانب المختلفة التي تتعلق إن جاز التعبير حول سلوك المسلم في رمضان بحسب وجهة نظري المتواضعه ولا أدري أتشاركونني الرأي أم ماذا !!
      لأن العبادة سلوك ، وطريقة الإفطار سلوك ، وقضاء الوقت بأي كان نوع هذا الإستغلال فهو يعتبر سلوك ، والإسراف سلوك ، وغيرها من الجوانب الكثيرة والمتباينة في نوعها ومضمونها ولكنها تنصب في بؤرة واحدة ، والسؤال هو كيف نرقى بهذا السلوك الإنساني والتصرف البشري ليكون إيجابيا بحكم الإتفاق من جميع الأطراف ؟؟
      لماذا أقول ذلك ؟؟!! لأنه حتى من يقول برأي الإكثار من المباهج في هذا الشهر فهو بإعتقاده سلوك إيجابي وقد يوافقه غيره ، وكذلك بالنسبة لقضاء الوقت بالسهر وخلافه فمن يمارسه يعتقد كما أسلفت بإيجابية السلوك ، وقد يتوافق معه كثيرون ، ولا يعني ذلك أن هناك نقاطا لا يتفق عليها شخصان فمنها للذكر لا الحصر ، وأعتقد أنكم توافقونني الرأي الصوم مثلا لا يمكن أن يقول قائل هو ليس بواجب أو ليس بمشروع أو غيرها من المسميات مع العلم بوجود فئات ليس بينها وبين الصوم إلا معرفة اسمه فقط !!!
      قد يقول قائل هذا أمر يختلف فكيف نقرن بين ركن أساسي من أركان الإسلام فهذا فيه نصوص صريحة من القرآن والسنة المطهرة 00 أقول نعم أوليس كل السلوك البشري يندرج تحت حكم إسلامي معين بصورة أو بأخرى ، حتى ما نناقشه وردت حوله آيات قرآنية ، وأحاديث نبوية أو اجماع صحابة أو اجتهاد علماء !!!
      هذا جانب صغير فقط والأمثلة كثيرة غيرها !!!
      من ناحية أخرى : فكلنا يعلم أو يعرف قول الشاعر إذا كنت لا تدري فتلك مصيبة وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم!!
      موضوع القضية وموضوع الشباب والوقت وكيفية استثماره ، فأحد الشعراء يقول :
      إن الفراغ والشباب والجدة مفسدة للعقل أي مفسدة!!!
      فهذا من أبرز الجوانب والعوامل في الموضوع !!!
      الكلام يطول ويطول حول مختلف الجوانب ولكننا نناقش أمرا لنعرفه وحدنا أو من يطلع ويشاهد ، فكم هم يا ترى ؟؟ كم هم ؟؟!!
      من الصعب جدا تغيير ما اعتادت عليه كثير من الفئات العمرية المختلفة وغلانسان جبل على ذلك بطبيعة النفس البشرية وكما يقال كل منبوذ مرغوب !! طيب لماذا ولاي شيء ؟؟!!
      وكما يقول المثل العماني كما نسمعه من كبار السن حفظهم الله وجعلنا لا نحيد عن كثير من الجوانب الايجابية فعلا في سلوكهم وبالفطرة التي جبلوا عليها ؛ فيقول المثل ( اقطع اصبع ولا تقطع طبع ) فهذا يشير الى أن العادة ليست مستحيلة أن نغير منها ونحدها أو نقلل منها ولكن صعب جدا جدا وللأسف كلما جاء وقت أو عصر صعب عليهم حل كثير من الأمور بل إنها تزداد تعقيدا ، لأن القضايا في تزايد وتنامي وكل يوم يظهر جديد وبظهور الجديد ننشغل عما كنا قد استأنفناه في معالجة القديم أو أمر قد صار قبلا فلا نحن تمكنا من القديم ولا نحن عالجنا الجديد ، وتستمر العجلة على نفس النمط وتجري عجلة الزمن ، ولا ندري ما تخبئه لنا الأيام القادمة !!!
      لكن مع كل ذلك ولا نود هنا الخوض فيها تبقى الأمال معقودة بالشباب ، وبالعزم والأمل نستطيع ، دوما نتشبث بالأمل فالأمل يحتاج الى عمل لا ترديد باللسان وتمتمات بالشفاه فمتى يكون ذلك أيضا !!!
      قد أطلت في طرحي ، ولكنها بعض ما خالج النفس على عجالة ، ويبقى أننا تناولنا جوانب محددة فقط لا أكثر ، وعسى أن تكون العاقبة خيرا ، ودمتم في خير 0
    • رمضان أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار

      :بسم الله الرحمن الرحيم

      يسعد الله مساااكم يالحاضرين ان كان مسااااء ويسعد الله صباااحكم ان كااان صباااح ....$$e
      بداية ارفع اسفي الشديد لأستاذي المزن على تاخري بالرد على مثل هذا الموضوع الفوق ممتاز بس اقوله انه الظروف احيانا تكون اقوى مما نريد فعله .....|y
      وايضا اشكرك يالمزن على طرحك لهذا الموضوع الشائق الذي يستحق النقاش والخوض في معانيه واهدافه ومتابعته بالأراء من قبل الأعضاء ...#d
      مما نعرفه جميعا ان الأستعداد لرمضان من المفروض ان يكون استعداد معنويا اكثر من ماديااا ومثل ما قال المزن علينا ان نعد أنفسنا لمثل هذا الشهر الكريم أعداد يخليها تكون مستبشره بقدوم هذا الشهر الذي يتعشم ويطلب العبد فيه من الله العفو والغفران وطبعا يخطط العبد في هذا الشهر كيف ممكن يستغل كل لحظه كل ثانيه فيه بما يرجع عليه بالنفع والفائده في الدنيا والأخره لانه بصراحه رمضان قد اودع الله فيه فوائد وامتيازات كثيرة فيه سواء في كبير العمل او قليله الذي يقوم به المؤمن من شعائر في رمضان ..من غير انه رمضان تطهير للقلوب والنفوس وردع عن المعاصي وتكفير للذنوب والحسنه فيه تعادل أضعافها |a...احنا شو نريد اكثر من كذاك فاحنا نسال نفوسنا ليش احنا مانجعل من هذا الشهر شهر نزجع فيه لله تعالى ونراجع نفسنا ونتقرب من الله اكثر وبهذا نقدر نعود نفوسنا على الخير والصح بصورة دايمه الي مابعد رمضان وحتى انه قيل ان الأنسان الذي يلتزم بأداب الصوم في نهار رمضان وقدر انه يحافظ على هذا الألتزام في العبادات الي مابعد رمضان هذا انسان قد رضى المولى عنه وانعم عليه نعمة التقوى واكيد منزلته عند الرحمن بتكون اكبر من الأنسان الذي بس التزم في رمضان ...فا بالفعل رمضان شهر كريم وشهر خير لاتفوتوا فرصه التوبه فيه والتضرع لله والتقرب منه ومن غير انه هناك ليلة القدر التى يمكن للانسان ان يدعو فيها دعاء يتقبله الله من ساعته ...فمن بالله عليكم يفوت كل هذه الأمتيازات وهذه الفرصة الذهبيه للفوز بالجنة ورضى الله ......|t
      ومن ناحية ماقلتوه عن الناس التى تستقبل وتستعد لرمضان بكثرة شراء المواد الغذائيه المتنوعه وتنسى اعداد النفس لصيام هذا الشهر على اكمل وجه انا اتعراض معهم في مثل هذا الفهم الخاطئ لرمضان وجهل كيفية استغلال هذا الشهر بما هو مفيد:eek: ولكن انا ما اتعراض كون انه يكون هناك طقوس واجواء رمضانيه مانحس بطعمها غير في رمضان وهي انه فعلا الأكلات التي تقدم في رمضان تختلف عن باقي الشهور ولكن هذا الأكل مايكون على حساب ضياع نهار رمضان علينا كله بالمطبخ او انه الكثرة من الأكل عند الفطور تفقدنا الأحساس بطعم الطاعه والفرائض الدينيه وتولد لدينا الكسل والخمول ونفقد مره استغلال ليل رمضان ولكن الأنسان يمشي بقدر وتخطيط وانا مااتعراض مع الوجبات التى تعد في رمضان اذا كانت ما بتاثر على وقت الصائم وعلى جسمه وصحته .....وقال المثل ....." قال الدسر الدسر ..قالوا فيك سمع وبصر ..."...:Dواعتقد المثل شارح نفسه مايحتاج توضيح......#i.

      من ناحية ايضا اخو المزن انت اردت انا ندلي بمقارنه عن الصائم في العصور الغابرة قديما وعصرنا الحالي .....طبعا وهذه شهادة من الكل انه رمضان قبل غير تو وذلك لانه الدنيا اختلفت والتكنولوجيا اتقدمت وصار كل شيء متوفر باليد والبطرة طبعا زياده .... والجهل بمفهوم رمضان زايد بعد رغم ما نراه من الأرشادات الدينيه ....تراه قلوب الخلق تغيرت والنفوس بعد واكيد طعم رمضان مال قبل بعد راح وهذا الكلام اكيد ...عن طريق انك جلس يوم من الأيام مع شخص كبير السن ..شيبه يعني...#e وأسئله عن الصوم في زمانهم والصوم في زمانا تو بتسمع ذاك الراي الزين من ذاك الشيبه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
      رغم انه احنا بيدنا يكون صومنا له نفس طعم صوم زمان لكن ما كل الناس واحد ...بس هذا ما يمنع ان نخلق هذا الجو الرمضاني الطيب والرائع بين افراد اسرتنا ونشجع بعضنا البعض على المحافظه عليه ومانفرط فيه ابدا لانه الذي رزقه الله الصيام في هذا الشهر من هذه السنه مايعلم انه يعيش للسنه القادمه ويصوم رمضان غيرة وهذا عشان الأنسان ما يتواكل ويقول راح علي رمضان هذه السنه يالله ماعليه نعوضه السنه القادمه ...لا .:eek:.رمضان يعني رمضان ماشيء السنة القادمة ....:eek:..وما ننسى من فضائل شهر رمضان انه العمره في رمضان عن حجة كامله لبيت الله ...|t

      بالنسبه لشبابنا وفيما صار يقضوا رمضان في هذا العصر فانا مااقول غير على الدنيا السلام من شباب توووو#h
      وعشان ما اطول عليكم اكثر اكتفي بهذه العبارة عن شباب تو وكيف يقضوا ليل رمضان لانه الكل يعرف البئر وغطاه و عشان أيضا مااكون خلقت جو ممل بكثرة الكتابه والتعليق وعمان ادرى بشبابها بس طبعا ما كلهم .....وراعي المعنى يستعنى بس #e....

      أخيرا اقول حافظوا على رمضان وعلى صومكم فيه لانه تراه ادنى القليل يخرب الصوم في رمضان وتنويه لمشاهدي المسلسلات في نهار رمضان أحذروا أحذروا ها الغزو الفكري من قبل الناس الكافره لكم لانه هم ببيعهم هذه المسلسلات للدول المسلمه بارخص الأثمان وخاصه عند قدوم رمضان هذا ما لأنهم يحبوبكم ابوي تراه عينهم على صومكم جماعه يريدوا يفسدوه بأي شكل من الأشكال فاحذروا التلفاز في نهار رمضان تراه مثل البندقيه لصومكم .......:eek:
      ..وسلامة الحاضرين والمزن على رأسهم

      ويالمزن الله يمطر علينا من بركاتك |t.........مع محبتي ......بنتك|e لووووونج تيررر$$e
    • السلام عليكم...

      بداية أود أن أشكر أخي الكريم (فارس الجبل)... على تعقيبه المتزن وعلى اختياره الرائع لكلماته..
      كما أنه ذكر نقاط مهمة وجميلة في تعقيبه الأخير...
      فقط لأسلط بعض من الضؤ على نقطة مهمة ذكرها وهي..
      (( كلما جاء وقت أو عصر صعب عليهم حل كثير من الأمور بل إنها تزداد تعقيدا ، لأن القضايا في تزايد وتنامي وكل يوم يظهر جديد وبظهور الجديد ننشغل عما كنا قد استأنفناه في معالجة القديم أو أمر قد صار قبلا فلا نحن تمكنا من القديم ولا نحن عالجنا الجديد ، وتستمر العجلة على نفس النمط وتجري عجلة الزمن ، ولا ندري ما تخبئه لنا الأيام القادمة !!!
      لكن مع كل ذلك ولا نود هنا الخوض فيها تبقى الأمال معقودة بالشباب ، وبالعزم والأمل نستطيع ، دوما نتشبث بالأمل فالأمل يحتاج الى عمل لا ترديد باللسان وتمتمات بالشفاه فمتى يكون ذلك أيضا !!!))


      بالفعل انشغالنا بالقضايا الجديدة ونسياننا أو تجاهلنا لقضايانا الأساسية قبل حلها له أثر سلبي في تراكم الجوانب السلبية في المجتمع.....


      أعزائي ..
      بعد أن تحدثنا عن أهم مظاهر تضييع الأوقات المنتشرة لدى فئة كبيرة من الشباب من الجنسين خلال شهر رمضان المبارك...
      فهناك بالتأكيد أناس، شباب، في مثل سننا.... يقومون بالكثير من الأمور الطيبة والأعمال الجليلة خلال شهر رمضان المبارك بالذات...
      لذا أرجو أن نذكر هذه الجوانب وأن نذكر نماذج من هذه الأعمال لهؤلاء الشباب ولعلنا بذلك نقتدي بهم...
      والدال على الخير كفاعله...
      بانتظار آرائكم ..
      ورمضان كريم
    • السلام عليكم...

      مرحبا مجددا...

      هناك الكثير ممن هم في سني وسنك من الشباب ... نستطيع أن نسميهم ((شباب الصحوة)) ... أو جيل معطاء...
      يعطي من الخير بلا حدود...
      وأكثر ما يعطي في شهر رمضان...
      سأحاول ذكر بعض الأمثلة ...لعلنا نقتدي بهم فهم شباب رأيناهم أو سمعنا عنهم في هذا العصر ومع وجود كل الفتن التي تحدثنا عنها...

      * شاب يقرأ القرآن ويكثر من قرائته في شهر رمضان... بصوت (سمعته بنفسي منذ حوالي خمس سنوات ) ومازال في أذني الى الآن .... في مسجد الجامعة أيام رمضان بعد صلاة التراويح وفي وقت الامتحانات النهائية...
      صوت لا يوصف وترتيل بخشوع تشعر أن دموعك تنزل من عينيك بغزارة .. كان الجميع يصمت عندما يسمع تلاوته ويسمع صوت نحيبه عند القراءة... ما شاء الله لم تلهه الدنيا بالرغم من صغر سنه ولم تلهه الامتحانات ولا السهرات مع الشباب عن الخشوع في قراءة القرآن الكريم..

      * طالبة في السنة الخامسة من كلية الطب... وفي نظري هي من أصعب سنوات الدراسة في كلية الطب لأنه عندها تبدأ الدراسة العملية أو الميداني وتكثر الامتحانات... في شهر رمضان ... هذه الطالبة التي هي في سننا في مرحلة الشباب ،، كانت تختم القرآن ايام رمضان حوالي أربع الى خمس مرات... مع وجود الضغط الدراسي والامتحانت النظرية والعملية والمناوبات الليلية في المستشفيات...
      قرائتها للقرآن لم تكن مجرد قراءة وانما تلاوة صحيحة وترتيل جميل ولكنها كانت تكثر من الأوقات التي تقرأ فيها القرآن ولا ترى التلفاز أبدا أما الأخبار فهي متابع جيد لها عن طريق الراديو... فهل نصبح مثلها؟؟


      في المرة القامة سأذكر لكم أمثلة أخرى رأيتها وعشت معها شخصيا وأنقلها للأمانة ولأنال الأجر من الله تعالى باذن الله... لأن الدال على الخير كفاعله...
      ولذا أنتظر منكم أنتم أيضا أن تخبرونا بالمزيد من الأمثلة الواقعية المعاصرة...
      ورمضان كريم
    • شكرا لطارح الموضوع والشكر موصول لكل من شارك فيه

      أما مشرفتنا القديرة بنت عمان فلن نستطيع أن نؤدي حقها من الشكر لما تبذله من جهود جبارة لا تنكر في الساحة العامة ـ على أنني كنت أتمنى أن يكون لنا نصيب من هذه الجهود في ساحة الشريعة أو الساحات الأخرى ـ ....

      عموما الموضوع ابن ساعنه ولحظته ، وما أنسب وقته ، ولا مزيد على ما ذكره الأخوة الكرام

      ولكني سابدا من النهاية حيث وقفت الأخت بنت عمان ... حول الأمور الطيبة والأعمال الجليلة خلال شهر رمضان المبارك بالذات...

      أنا هنا لست بصدد ذكر بعض الأمثلة ـ فأختي بنت عمان أقدر مني في هذا المجال ولديها اطلاعات واسعة ،
      وأظن أنكم ستتحفوننا ببعض المثلة من واقعكم ـ فذلك أدعى للقبول والإقتداء

      عموما ساذكر اشياء عامة من الأمور التي يمكن أن يعملها الواحد منا في رمضان ويستغل وقتها بها :

      * قراءة القرآن الكريم بتدبر وتمعن ، ويا حبذا أن يكون معه شيء من التفسير ، مع الحفظ إن امكن ، خاصة لما سبق حفظه ونسيانه .
      * العيش في ظلال السنة مع سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام ن والتاريخ الإسلامي .
      * عمل الندوات والمحاضرات والأمسيات ، وتفعيلها ، والمشاركة بها والحضور إليها .
      * زيارة الأقارب والأرحام والجيران ، وصلتهم بالنفس والمال إن امكن ز
      * المسابقات الثقافية المفيدة البعيدة عن كل ما حرم الشرع .
      * الذكر والدعاء وصلاة النوافل والتطوع ، والإكثار من ذلك .
      * ولا ننسى الإعتكاف .

      وإذا جد جديد فساوافيكم به بإذن الله تعالى
    • السلام عليكم...
      شكرا لك جزيل الشكر أخي الطوفان على مداخلتك التي حوت ذكر بعض الأمثلة النورانية الجميلة التي من الممكن لكل منا القيام بها بسهولة ويسر وتيسير من الله تعالى باذن الله خلال شهر رمضان المبارك...


      ودعوني أذكر لكم بعض الأمثلة النورانية الأخرى من أعمال شباب الصحوة الطاهر خلال شهر رمضان المبارك..


      * مجموعة من المعلمات وعلى رأسهن مديرة المدرسة ... في سن الشباب أغلبهن لم يصلن لسن الثلاثين من العمر..
      ولكن حب الخير وخاصة في هذا الشهر الفضيل ولكي يكن قدوة للطالبات في العمل التطوعي والخيري قمن بالتالي خلال رمضان العام الماضي ...
      قمن بعمل قوائم بأسماء الطالبات الاتي ينتمين للأسر ذات الدخل المحدود من أسر الضمان الاجتماعي ، وأسر اليتامى ، وأسر المتقاعدين ، والأسر الفقيرة ....
      وبشكل سري .... وقمن بعمل حملة تبرعات على مستوى المعلمات وكل من يرغب في المساهمة من خارج المدرسة ....
      وبعد اكتمال تجميع التبرعات المالية قمن بشراء كرتون يحتوي على بعض لوازم رمضان من الزيت والشعيرية وغيرها بشكل بسيط وجميل وقمن بتوزيعها على هذه المنازل وذلك بمساعدة سائقي الحافلات التابعة للمدرسة وقد استفاد عدد من الأسر .....

      عمل بسيط وغير مكلف ولكنه عمل متميز جعله الله في ميزان حسناتهن ...


      * التنافس على تلاوة القرآن...
      هن بنات في سن الشباب وبعضهن في سن المراهقة ربما ... وبالرغم من الفتن حولهن الا أنهن وخاصة خلال شهر رمضان المبارك كن يتنافسن على قراءة القرآن الكريم وكم مرة كل واحدة تستطيع ختم القرآن خلال الشهر الفضيل...
      احادهن كانت تختمه مرة أو مرتين بالكثير خلال الأعوام الماضية في رمضان ... ولكن بعد تنافسهن كانت كل واحدة منهن تسأل الأخرى بشكل شبه يومي أين وصلتي في القراة في المصحف وفي أي جزء؟؟
      وهكذا كنا يتنافسن ويزدن من أوقات قرائتهن له .. فأصبحت الواحدة منهن تختم القرآن أربع مرات خلال الشهر الفضيل قراءة وترتيلا..
      فلماذا لا نكون مثلهن ..
      فبدلا من التنافس على هل رأيت المسلسل الفلاني ..
      هل رأيت الحاج متولي ولا غيره وغيره اللي يدل على ضيق تفكير الشباب وخصوصا البنات الاتي يتابعن المسلسلات ولا تفوتهن ولا حلقة في أي مسلسل وفي كل القنوات…

      وسأحاول أن أتذكر أمثله أخرى رأيت بعضها وعشت بعضها الآخر وسمعت عن بعضها ..
      وأتمنى أن نرى منكم مزيد من الأمثلة …
      جزاكم الله خيرا…

      وكل عام والجميع بخير
    • [B]تشكر يا المزن على طرح هذا الموضوع ويجب علينا أن نحرص دائما بأنه شهر عبادة لا شهر مسلسلات وغيرها من المغريات التى تضع رمضان في عنوان أخر نعم أن الشهر الكريم على الابواب والمسلسلات وغيرها على أبواب أخرى فلنختار ما يرشدنا إليه عقلنا السليم
      والله هو المهدي
      [/B]
    • رد غلى المشاركات

      في حقيقة الأمر أنا عاجز عن الشكر لما تقدمونه من تعليقات على موضوع النقاش ، وأستميحكم عذرا كمشاركين وقارئين لهذا الموضوع عن ردودي المحدوده ، وذلك لأنشغالي بموضوع خلال هذه الفتره ولغاية بداية السنه القادمه .
      كلمة شكر أرفعها الى جميع المشاركين بتعليقاتهم الذهبيه والمفيده .
      كلمة شكر الى الزملأ المشرفين على متابعتهم الدائمه والمستمره .
      كلمة شكر الى كل قاريء
      .
      أخوتي الأعزأ سأطرح بردي هذا سؤال عن حدث الجميع يتمنى أن يلحظه ألا وهو ليلة القدر ، فمتى ليلة القدر ؟ هل هي فعلا في شهر رمضان ؟
      وهل هي أحساس شعوري ؟ أم رؤيا حقيقيه لشيء معين ؟ ومن المحظوظ بذلك التكريم هل كل أنسان أم هي جائزه سنويه من رب العباد للمخلصين في العباده خلال فترة الحياة الدنيا ؟




      أتمنى من كل قاريء لديه معلومه عن هذه الليله أفادتنا في هذا الموضوع
      |e





      ولكم مني جزيل الشكر وعظيم الامتنان


      أخوكم ////////////// المزن
    • (ليلة القدر خير من ألف شهر)

      السلام عليكم ورحمة الله...

      أخي المزن ...
      شكرا لك على متابعتك للموضوع ..
      وشكرا لك على طرحك لمحاور جديدة للنقاش في كل مرة ...

      سؤالك كان
      (هذا سؤال عن حدث الجميع يتمنى أن يلحظه ألا وهو ليلة القدر ، فمتى ليلة القدر ؟ هل هي فعلا في شهر رمضان ؟
      وهل هي أحساس شعوري ؟ أم رؤيا حقيقيه لشيء معين ؟ ومن المحظوظ بذلك التكريم هل كل أنسان أم هي جائزه سنويه من رب العباد للمخلصين في العباده خلال فترة الحياة الدنيا ؟ )

      ليلة القدر ..

      (ليلة خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها باذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر)

      اذا - حسب فهمي وقراآتي - ليلة القدر هي ليلة شريفة ليلة تقدر فيها أقدار الناس
      هي ليلة ذات قدر عظيم لدى جميع المسلمين ..
      وهناك أحاديث شريفة كثيرة تدل على أن ليلة القدر هي في العشر الواخر من شهر رمضان المبارك ...

      اذا ليلة القدر هي بمثابة جائزة للمؤمنين العاملين بصدق والعابدين الله تعالى بصدق ...
      والرسول صلى الله عليه وسلم أمرنا بأن نتحرى ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك ...لكي نجد ونجتهد طيلة الشهر الفضيل ونزيد جهدنا في أواخر شهر رمضان لأن رمضان أوله رحمة ووسطه مغفرة وآخره عتق من النار...

      بالنسبة لطبيعة ليلة القدر فهذا أتصور أمر غيبي لا يعلمه أحد..
      مع أنني سمعت بعض الروايت التي تقال هنا وهناك عن أناس في عصرنا شاهدوا ليلة القدر ورأوا فيها من الأهوال العضام كأنهم في يوم القيامة حيث تقول احداهن أنها رأت في احد ليال رمضان وكأن الشجر منقلب رأسا على عقب ووووالخ..
      وأنها خافت وفزعت وكانت قوية الايمان فوقع في قلبها أنها ليلة القدر وأن دعائها مهما كان فهو مجاب في تلك اللحظات...
      ولكني لا أعرف مدى صحة هذه الروايات فهي مجرد أقاويل تتناقلها الألسن والله أعلم بمدى صحتها...

      أرجو فعلا ممن يملك أي معلومات أن يقولها لنا وله الأجر من الله..

      تحياتي