المكان:ولاية بهلاء
قرية يقطنها اكثر من 1500 نسمة ،تعيش في ظلام دامس لا تعي موقعها بين قرى الولاية فعندما تشاهدها كانك تشاهد قرى ما قبل عام 1970 فجميع مظاهر النهظة مرت عليها بسلام.
فهي تقع في موقع بين ولايتي بهلاء وعبري حرمت من جميع الحدمات واعتبرت في عالم النسيان فلو سألت احد المسؤلين والمشايح واصحاب الشأب فهذه المنطقة لم تمر على بالهم في يوم من الايام. فبصراحة لا ندري هل هذا تجاهلا أم فعلا لايعرفون شيئا عنها وبكل تاكيد ارجح الاول 0
فبالله عليكم تعالوا وانظروا ما ذا جنينا من ثمار هذه النهضة،لا شيء يذكر فكل العتب في المقام الاول يوجه الى المسؤلين ابتداء باعضاء مجلس الشورى التابعين للولاية الذين ليس لهم الا جني ثمار هذه الوظيفة مع انهم ليسا أهلا لها الا تكملت ما تبقى لبلدانهم . وغندما نطالب شيوخ المنطقة بالتدخل في الامر يكون الجواب ان امر ليس بأيديهمl ولا حول لهم ولا قوة بذلك.
وانا في اخير اطالب المسؤلين بالدولة وأصحاب الشأن أن ياتوا ليتحققوا من صحة ما كتب ويكتشفوا بأم أعينهم صحة ما قيل, فلا خدمات صحية ولا شوارع مع العلم اننا لا نبعد سوى سبعة كيلو مترات عن الشارع العام.أما بالنسبة للخدمات الصحية فحدث ولا حرج فلأمراض منتشرةويصعب ايضا على المواطنين ايصال مرضاهم للمستشفيات أوقات الامطار حيث الشارع الترابي يكون عائقا ومرور الطريق بأودية تمنع مرور السيارات مما تسبب ذلك بوفيات كبيرة خصوصا بين الأطفال.
مع العلم وبلأمانة اننا طالبنا من الوزارات بحدمات عديدة لكن القائمين على المنطقة من شيوخ يتدخلوا في الامر فبدلا من مساعدتنا كانوا العائق الرئيسي وراء ذلك حيث حولوا العديد من الخدمات الى مناطقهم او الى مناطق اخرى محبوبة منهم.
وخير مثال على ذلك عندما راجعنا وزارة النقل والاتصالات وفوجئنا بأن الطريق وحسب تصريحات وكيل الوزارة تدخل في شأنها أحد أهم من كنا نعتبره عونا وسندا لنا وهو من كبار .........الدولة وقام بتحويله الى مكان اخر اهم حسب رايه فيالها من امانة.
فنحن في منطقة سيح المعاشي لازلنا نعاني الامرين اذا ظل الوضع واستمر على ما هو عليه فالبلد يوجد بها مدرسة واحدة حكومية فقط ولم يتم بناءها الا بعد عناء شديد حيث انها كانت في السابق مدرسة قام بانشائها اثنين من الاهالي تبرعة منهم لابنائهم دون اي مقابل.
مع العلم ان المدرسة الوحيدة الموجودة بالمنطقة حاليا مختلطة صباحية ومسائية ولا يوجد بها اي نوع من انواع المرفق المستحقة للمدارس من مختبرات ومكتبة غرفة للمعلمين والمعلمات حيث ان المدرسة ايضا يدرس بها جميع المراحل الدراسية (ابتدائي اعدادي وثانوي).والله الموفق
قرية يقطنها اكثر من 1500 نسمة ،تعيش في ظلام دامس لا تعي موقعها بين قرى الولاية فعندما تشاهدها كانك تشاهد قرى ما قبل عام 1970 فجميع مظاهر النهظة مرت عليها بسلام.
فهي تقع في موقع بين ولايتي بهلاء وعبري حرمت من جميع الحدمات واعتبرت في عالم النسيان فلو سألت احد المسؤلين والمشايح واصحاب الشأب فهذه المنطقة لم تمر على بالهم في يوم من الايام. فبصراحة لا ندري هل هذا تجاهلا أم فعلا لايعرفون شيئا عنها وبكل تاكيد ارجح الاول 0
فبالله عليكم تعالوا وانظروا ما ذا جنينا من ثمار هذه النهضة،لا شيء يذكر فكل العتب في المقام الاول يوجه الى المسؤلين ابتداء باعضاء مجلس الشورى التابعين للولاية الذين ليس لهم الا جني ثمار هذه الوظيفة مع انهم ليسا أهلا لها الا تكملت ما تبقى لبلدانهم . وغندما نطالب شيوخ المنطقة بالتدخل في الامر يكون الجواب ان امر ليس بأيديهمl ولا حول لهم ولا قوة بذلك.
وانا في اخير اطالب المسؤلين بالدولة وأصحاب الشأن أن ياتوا ليتحققوا من صحة ما كتب ويكتشفوا بأم أعينهم صحة ما قيل, فلا خدمات صحية ولا شوارع مع العلم اننا لا نبعد سوى سبعة كيلو مترات عن الشارع العام.أما بالنسبة للخدمات الصحية فحدث ولا حرج فلأمراض منتشرةويصعب ايضا على المواطنين ايصال مرضاهم للمستشفيات أوقات الامطار حيث الشارع الترابي يكون عائقا ومرور الطريق بأودية تمنع مرور السيارات مما تسبب ذلك بوفيات كبيرة خصوصا بين الأطفال.
مع العلم وبلأمانة اننا طالبنا من الوزارات بحدمات عديدة لكن القائمين على المنطقة من شيوخ يتدخلوا في الامر فبدلا من مساعدتنا كانوا العائق الرئيسي وراء ذلك حيث حولوا العديد من الخدمات الى مناطقهم او الى مناطق اخرى محبوبة منهم.
وخير مثال على ذلك عندما راجعنا وزارة النقل والاتصالات وفوجئنا بأن الطريق وحسب تصريحات وكيل الوزارة تدخل في شأنها أحد أهم من كنا نعتبره عونا وسندا لنا وهو من كبار .........الدولة وقام بتحويله الى مكان اخر اهم حسب رايه فيالها من امانة.
فنحن في منطقة سيح المعاشي لازلنا نعاني الامرين اذا ظل الوضع واستمر على ما هو عليه فالبلد يوجد بها مدرسة واحدة حكومية فقط ولم يتم بناءها الا بعد عناء شديد حيث انها كانت في السابق مدرسة قام بانشائها اثنين من الاهالي تبرعة منهم لابنائهم دون اي مقابل.
مع العلم ان المدرسة الوحيدة الموجودة بالمنطقة حاليا مختلطة صباحية ومسائية ولا يوجد بها اي نوع من انواع المرفق المستحقة للمدارس من مختبرات ومكتبة غرفة للمعلمين والمعلمات حيث ان المدرسة ايضا يدرس بها جميع المراحل الدراسية (ابتدائي اعدادي وثانوي).والله الموفق
: 
: 
: