(( أفضـــــل )) (( نشـــــوق )) (( تمبـــــــــاك ))
ـــــ أولى خطوات الناشئة لدرب الضياع .
ـــــ أنها المحطة الأولى للانخراط في عالم الإدمان.
ـــــ العلم يؤكد ان هذه المادة تكون سببا للإصابة بالسرطان والعديد من الأمراض .
ان مشكلة تعاطي بعض أبنائنا الطلاب لأنواع من السموم والتي تسمى ( أفضل ـ نشوق ـ تمباك )
تهدد صحتهم وسلامة أخلاقهم وسلوكهم، حيث أثبت العلم أن هذه المادة تثير الإدمان لوجود مادة التبــغ
والمحتوية على عنصر النيكوتين الذي يعتبر من المواد المثيرة لنشاط الجهاز العصبي، حيث تندرج هذه المواد تحت فئة المنبهات؛ إذ تعتبر من أخطر المواد فتكا بصحة الإنسان.
يقول الأطباء بأن التمباك يحتوي على مواد سامة مسببة للسرطـــــــــــــــان أو محرضة على حدوثه فهي تعتبر العدو اللدود للجهازين التنفسي والدوري .
على مستوى الجهاز التنفسي يؤدي مضغ هذه المادة إلى التهاب اللثة ، ويعرض الأسنان للاكتســـاح والضعف لتكون في النهاية عرضة للتسوس والنخر والتآكل ، وكذلك يصاب اللسان ببــقع بـيـضاء التهابية يمكن أن تنحني منحنى سرطـــانيا ، ويلعب التبغ الموجود في هذه المادة دورا في ظـهـــــــور سرطــــان الشفة غير محدد المعالم .
ويضيف الأطباء عن مضار هذه المادة السيئة بأنها تؤدي إلى الإصابة بالالتهابات الرئوية المزمــــنة والذي يؤدي إلى إعاقة وظائف الرئتين والحد من نفاذ الشعب الهوائية ، وهذا بدوره يؤدي إلى انفجــــار الأكياس الهوائية او الحويصلات والذي يتمثل في مرض الأمغيزما الرئوي .
ويقول الأطباء بأن للجهاز الدوري نصيب من هذه الأمراض وذلك بأن التبغ الموجود في التمباك يــؤدي إلى الإصابة بتصلب الشراين وارتفاع نسبة تعرض الشخص لتخثر الدم وبالتالي يتعرض الشخـــــــــص المتعاطي لهذه المادة لخطورة الإصابة بالذبحة الصدرية أو السكتة الدماغية .
كما أن استخدام هذه المادة يؤثر على الجهاز الهضمي حيث إنها تؤدي إلى إثارة الغثيان والقيء وتقلل من شهية الطعام ، وتؤدي إلى عسر الهضم وكذلك تزيد من إفراز الحامض المعدي الذي يســــاعد على إيجاد القرحات المعدية والاثنى عشرية كما يساعد على نزف القرحات وعلى تحولها السرطاني .
ومن الناحية النفسية وكما يقول الأطباء النفسيون بأن تعاطي مادة التمــــباك يؤدي إلى الإصابة بالتوتر والقلق واضطراب النوم .
نرى هذه المادة تباع في الأسواق والمحلات التجارية داخل القرى علنا دون رقيب ، بالاضافة الى العمالة الوافدة الآسيوية التي تقوم بتوزيعها بأسعار زهيدة الثمن يمكن للطفل الصغير شرائها بسهــــــولة
إن من الأسف الشديد أن يوجد من الباعة العمانيين من يبيع هذه المادة للأطفال الصغار والمراهقين من أجل الكسب وجلب الأموال ، وأي كسب هذا . وأي أموال هذه التي تأتي من الحرام وضياع شريحة من أبناء الوطن العزيز . ......... ألا يوجد ضمير؟
على الآباء وأولياء الأمور متابعة أبنائهم الصغار منذ دخولهم المدرسة وتعريفهم بهذه المادة وتوضيح مخاطرها لضمان عدم وقوعهم في تناولها وتعاطيها نتيجة مرافقتهم لأقرانهم الأكبر سنا داخل المدرسة أو الملعب ، فربما يوجد في القرية أو الحارة مراهق يتعاطى هذه المادة أمام أقرانه في أماكن التجمع فيتبعه من هو أصغر منه سنا نتيجة التقليد والمحاكاة .
ارجو الحل لهذه المشكلة
ـــــ أولى خطوات الناشئة لدرب الضياع .
ـــــ أنها المحطة الأولى للانخراط في عالم الإدمان.
ـــــ العلم يؤكد ان هذه المادة تكون سببا للإصابة بالسرطان والعديد من الأمراض .
ان مشكلة تعاطي بعض أبنائنا الطلاب لأنواع من السموم والتي تسمى ( أفضل ـ نشوق ـ تمباك )
تهدد صحتهم وسلامة أخلاقهم وسلوكهم، حيث أثبت العلم أن هذه المادة تثير الإدمان لوجود مادة التبــغ
والمحتوية على عنصر النيكوتين الذي يعتبر من المواد المثيرة لنشاط الجهاز العصبي، حيث تندرج هذه المواد تحت فئة المنبهات؛ إذ تعتبر من أخطر المواد فتكا بصحة الإنسان.
يقول الأطباء بأن التمباك يحتوي على مواد سامة مسببة للسرطـــــــــــــــان أو محرضة على حدوثه فهي تعتبر العدو اللدود للجهازين التنفسي والدوري .
على مستوى الجهاز التنفسي يؤدي مضغ هذه المادة إلى التهاب اللثة ، ويعرض الأسنان للاكتســـاح والضعف لتكون في النهاية عرضة للتسوس والنخر والتآكل ، وكذلك يصاب اللسان ببــقع بـيـضاء التهابية يمكن أن تنحني منحنى سرطـــانيا ، ويلعب التبغ الموجود في هذه المادة دورا في ظـهـــــــور سرطــــان الشفة غير محدد المعالم .
ويضيف الأطباء عن مضار هذه المادة السيئة بأنها تؤدي إلى الإصابة بالالتهابات الرئوية المزمــــنة والذي يؤدي إلى إعاقة وظائف الرئتين والحد من نفاذ الشعب الهوائية ، وهذا بدوره يؤدي إلى انفجــــار الأكياس الهوائية او الحويصلات والذي يتمثل في مرض الأمغيزما الرئوي .
ويقول الأطباء بأن للجهاز الدوري نصيب من هذه الأمراض وذلك بأن التبغ الموجود في التمباك يــؤدي إلى الإصابة بتصلب الشراين وارتفاع نسبة تعرض الشخص لتخثر الدم وبالتالي يتعرض الشخـــــــــص المتعاطي لهذه المادة لخطورة الإصابة بالذبحة الصدرية أو السكتة الدماغية .
كما أن استخدام هذه المادة يؤثر على الجهاز الهضمي حيث إنها تؤدي إلى إثارة الغثيان والقيء وتقلل من شهية الطعام ، وتؤدي إلى عسر الهضم وكذلك تزيد من إفراز الحامض المعدي الذي يســــاعد على إيجاد القرحات المعدية والاثنى عشرية كما يساعد على نزف القرحات وعلى تحولها السرطاني .
ومن الناحية النفسية وكما يقول الأطباء النفسيون بأن تعاطي مادة التمــــباك يؤدي إلى الإصابة بالتوتر والقلق واضطراب النوم .
نرى هذه المادة تباع في الأسواق والمحلات التجارية داخل القرى علنا دون رقيب ، بالاضافة الى العمالة الوافدة الآسيوية التي تقوم بتوزيعها بأسعار زهيدة الثمن يمكن للطفل الصغير شرائها بسهــــــولة
إن من الأسف الشديد أن يوجد من الباعة العمانيين من يبيع هذه المادة للأطفال الصغار والمراهقين من أجل الكسب وجلب الأموال ، وأي كسب هذا . وأي أموال هذه التي تأتي من الحرام وضياع شريحة من أبناء الوطن العزيز . ......... ألا يوجد ضمير؟
على الآباء وأولياء الأمور متابعة أبنائهم الصغار منذ دخولهم المدرسة وتعريفهم بهذه المادة وتوضيح مخاطرها لضمان عدم وقوعهم في تناولها وتعاطيها نتيجة مرافقتهم لأقرانهم الأكبر سنا داخل المدرسة أو الملعب ، فربما يوجد في القرية أو الحارة مراهق يتعاطى هذه المادة أمام أقرانه في أماكن التجمع فيتبعه من هو أصغر منه سنا نتيجة التقليد والمحاكاة .
ارجو الحل لهذه المشكلة