بسم الله الرحمن الرحيم
تبادل الأفكار لتطوير العمل
الفكرة العامة
[ أيها الأحبه أننا في هذه الساحة تجمعنا نخبة ممن يمتلك الخبرة وممن لديه
الحس الفكري العميق في التخطيط والتنظيم بهدف تسهيل وتطوير مهام العمل
ففيكم من يعمل بمؤسسات لها أسلوبها الخاص في تسير المهام الوظيفية ولكنم
لابد قد إبتكرتم طرق جديدة مغايرة للنهج القديم لتلك المؤسسة والذي نال رضا
مسؤوليكم في العمل نتيجة لإيجابية الفكرة المبتكرة منكم ... وحرصـــاً لأن تعم
الفائدة فأنني أفتتح هذه الصفحة حتى يضع كلاً منكم الأفكار التي إبتكرها أو ذكر
نموذج معين سهل عليه الكثير في عمله اليومي ] .
الحس الفكري العميق في التخطيط والتنظيم بهدف تسهيل وتطوير مهام العمل
ففيكم من يعمل بمؤسسات لها أسلوبها الخاص في تسير المهام الوظيفية ولكنم
لابد قد إبتكرتم طرق جديدة مغايرة للنهج القديم لتلك المؤسسة والذي نال رضا
مسؤوليكم في العمل نتيجة لإيجابية الفكرة المبتكرة منكم ... وحرصـــاً لأن تعم
الفائدة فأنني أفتتح هذه الصفحة حتى يضع كلاً منكم الأفكار التي إبتكرها أو ذكر
نموذج معين سهل عليه الكثير في عمله اليومي ] .
مثـــــــال
ـ وظيفتي : [ سواء كانت سابقة أو الحالية ] ـ مثال " المتابعة "
ـ مهامي اليومية : متابعة مراسلات المؤسسة الصادرة والواردة
ـ النموذج المستخدم سابقاً : كشف مطبوع على الوورد فقط .
ـ الصعوبة كنت : ليس لدي برنامج الكتروني أسجل فيه المراسلات التي تتطلب للمتابعة .
ـ فكرتي التي سهلت مهامي : قمت بتصميم برنامج الكروني بحيث يقوم بتسجل المراسلات
وأصبح بإمكاني طباعة تقرير دوري للمدير العام عن المراسلات التي تم إتخاذ اللازم فيها
والتي لم تنتهي بعد .
وأصبح بإمكاني طباعة تقرير دوري للمدير العام عن المراسلات التي تم إتخاذ اللازم فيها
والتي لم تنتهي بعد .
ـ يمكنكم الإستفادة منه وتحميلة من هنا << هذا مثال مب حقيقة لا تحاولوا التحميل ههه.
ختاماً
أخوانــــي أنني على يقين بأنكــــم لن تألــــــــــون جهــــداً في تقديـــــم
ما لديكم لتسهيل مهام الأخوة الذين يعملون في نفس مهامكم الوظيفية
فالمجال مفتوح سوى تقديم برامج أو نماذج ورقية تسهل مهام العمل .
ما لديكم لتسهيل مهام الأخوة الذين يعملون في نفس مهامكم الوظيفية
فالمجال مفتوح سوى تقديم برامج أو نماذج ورقية تسهل مهام العمل .
هذا ولكم مني فائق الاحترام والتقدير .. نمير
[COLOR="#000080"]رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً