يا ويل أمتي بعد عقدين مِن الزمن

    • يا ويل أمتي بعد عقدين مِن الزمن

      ثـرثــرةةةة مــــدخ ــل::
      تردي الثقافه ..تدنيء المستويات ..
      عقول مهاجره .. وتــآرة عقــول منقولــه ..

      ضحية تاريخ مترهّل أُسر في اغلال من فولاذ,, وآجيـآل بين مطرقة الغزو الثقافي وسندان التخلف ..


      وجيــــــــــــــــــــــل على شفــآ آلهـآويه ..
      وجيــــــــــــــــــــــل على شفــآ آلهـآويه ..
      وجيــــــــــــــــــــــل على شفــآ آلهـآويه ..


      ليس هذا فقط وآنمـآ فراشات يجذبها سطوع الشمعة لتحترق وتموت دون أن تعرف حتى سبب موتها...

      حتى سبب موتها
      حتى سبب موتها
      حتى سبب موتها




      ‘‘‘


      فــآجعــــــة:::
      "طـــــلابنــآفـٍـٍـٍـٍــٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـٍـــٍـٍـٍـٍـٍي خ ــــطــــــــــــــــــــــــــــر"


      آلمشكـــــــــــــــــــــــــله ::

      علل !! مع ذِكرّ الأسبـــآب::

      تزآيد إرتفــآع معدلات رســـوب آلطـــلاب بشكل خيــالي ..
      ليس فقط طــلاب آلمدآرس وآنمـآ آمتدت جذوورهــآ على آوسآط طلبة أقسام السنة الأولى من السنه التأسيسيه وآلسنه الأولى من آلتخصص في العديد من الجامعات والكليــآت ...

      نعــلم خطورة هذه الظاهرة التي لا تنعكس آثارها السلبية على التلميذ فقط وإنما تمتد إلى كل المجتمع وهي من الأمور التي تشغل البال,,
      وتؤرق الجفون,,
      لما تسببه من إهدار مادي وبشري كبير في الميدان التعليمي بالذات., وهي خسارة للشعب والدولة على حد سواء .

      وإذا كانت الدولة تسعى إلى توفير العلم والمعرفة لأبنائها لتفيدهم وتستفيد منهم فإن الرسوب يعتبر معول هدم للأفراد والجماعات على حد سواء .
      كيف لا ونحن نرى أن رجال الغد الذين كنا نأمل ونطمح فيهم أصبحوا عبئا ثقيلا على بلادهم وحملا لا يطاق.


      ماذا يخبىء جيل اليوم في وسائده ؟؟؟وفي حشاياه ؟؟؟
      وبماذا يفكرون؟؟؟ وما هي الهوية التي يعرفون أنفسهم بها ؟ ؟
      ومن الذي أوصل أجيالنا الجديدة هذه الى هذا الحد من الهاوية ؟؟
      فنراه يقف على شفا جرف ,, أمـآ آنــه الانخراط في معمعان الحياة جعلته يتلاشى ويضمحل ، ونحن أحوج ما نكون لهذا الجيل...

      أحــلآمنـآ في جيل اليوم مصــآبه بالأحباط والأغتراب والحسرة والأسـئ...

      وكيف لنا ان نستوعب ونطمع في عقل سليم ونحن لا نحظى بجسم سليم ؟
      كيف لنا أن نواجه رياح التغيير ونحن مصابون بفقر الدم والحس معا ؟
      كيف لنا ان نصمد لنصف جولة في حلبة يتنافس فيها عمالقة الصناعة والابتكار والتسابق المحموم على الوقت ؟
      كيف لنا ونحن في وضع المتلقي ما ان نستيقظ نتصفح الانترنت والتلفاز لنعرف ماذا نستورد من سيارات ورفاهية و( آي باد ) ونحن نعرف اننا ( وي باد ) ؟

      فالسيل بلغ الزبا وبات سكوتنا خيانة

      فــ// الناظر إلى حال آجيـآلنا وطــلابنــآ اليوم تتقطع نياط قلبه ألماً وحسرة لما لحق بها من تشتت وضعف،,,
      وكيف لا يتقطع القلب ألماً وهو يرى آعمدة المجتمع وقد تداعت عليها الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها، لا من قلة، ولكنها غثاء كغثاء السيل...


      لِ نتذكر



      أن الأجيَالُ الوآعده هم أمانَةٌ لدينآ..


      موضوع نقاشي مهم جداً في ظل ما يحدث وما نشاهد ..
      الموضوع يقف على أكثر من ركيزة ويتطرق إلى أكثر من محور ! لو تطرقنا إليها لما انتهينا .!.
      وهو عام شامل لا يخص دولة ما فقط بل الأمة بأكملها , وما يترتب عليها ..
      فـ القضية تحتاج أن يوقف عيها بشئ من المصادقيه وعدم تهميشها...
      في النهاية رأيكم هو الأهم وهو الذي سيعطي الطرح قيمة ومعنى وسيرفع من مؤشر فاعليته.

      مــودتــي ::
      ســـــــــــــــــديم آلليــــــــــــــــل


      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • أبارك لك هذا الطرح الجميل أختي سديم ...

      هو كذلك أختي الغالية ...

      مشكلة الرسوب والتخلف العلمي والثقافي أصبحت تؤرقنا جميعا ....

      في السابق كان عدد الراسبين محدود مقارنة بأعداد الناجحين والمتفوقين ...

      واليوم نسبة الرسوب أعلى من نسبة النجاح .....!!! في بعض الفصول والمواد ...

      فأين يتجه بنا قطار الزمن .... او قطار التخلف الفكري والثقافي والعلمي...

      نحن في زمن لا ينتظر قطاره أي متخلف عنه ...

      زمن يحتاج منا لتوسيع مداركنا وبشكل يومي ...

      وأن نأخذ من الدنيا ما يعيننا على التعمير والبقاء بكرامة وشموخ ...


      البداية هي الأساس...

      البناء يحتاج لأساس قوي وصامد ليبقى ثابتا دهورا طويلة ...

      ولكننا ربما أخفقنا ولسنوات طويلة في الأساس التربوي والعلمي معنا ...

      ولكننا نأمل أن ينصلح حالنا للأفضل يوما ما مع تظافر الجهود والرؤى من الجميع


      سبحان الله وبحمد
    • ليسة مشكله واحده هي فلكن مشاكل مرتبطه و متصله متحابكه ببعضها جداو سبب من أسباب أرتفاع مستواء رسوب لدا الطلاب

      عدم توفر و تهيئة و متابعة الطالب لمستواه و اداءه في الدراسه

      كلها عوامل موديه الي رسوب الطالب و القضيه للا تحصر في شخص واحد الجميع مسئول عن هذا الامر

      طرح راق لي
    • الغاضب بصمت كتب:

      ليسة مشكله واحده هي فلكن مشاكل مرتبطه و متصله متحابكه ببعضها جداو سبب من أسباب أرتفاع مستواء رسوب لدا الطلاب

      عدم توفر و تهيئة و متابعة الطالب لمستواه و اداءه في الدراسه

      كلها عوامل موديه الي رسوب الطالب و القضيه للا تحصر في شخص واحد الجميع مسئول عن هذا الامر

      طرح راق لي


      مســآئك خ ــير أُخــي ..
      نعم .. جميعهـآ عوآمل متعددةة وذات عــلاقه تكــآمليه ..
      فنجـــد أسباب الرسوب متعددة ولا يمكن حصرها لأنها متعددة ومتشعبة..
      ورغم ان بعضها يكون متشابها ومشتركا بين التلاميذ في خطوطها العريضة إلا أن الكثير منها يختلف من تلميذ لآخر نظرا لإختلاف العوامل والظروف.

      من ضمن أبرز العوامل للرسوب الدراسي وكمـآ ذكرت هـي ::
      عدم متـآبعة مستــوى الطــآلب أثناء مسيرته الدراسية ومدى مستواه العلمي وانتظامه بالدراسة ..

      من المسؤوول عن ذلك برأيك أخي ::
      المجتمع المدرسي أو الأسرةة وكيف يؤدي ذلك إلى الرسوب..؟

      ودمـــــــت..
      :)
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • بنت قابوس كتب:

      أبارك لك هذا الطرح الجميل أختي سديم ...

      هو كذلك أختي الغالية ...

      مشكلة الرسوب والتخلف العلمي والثقافي أصبحت تؤرقنا جميعا ....

      في السابق كان عدد الراسبين محدود مقارنة بأعداد الناجحين والمتفوقين ...

      واليوم نسبة الرسوب أعلى من نسبة النجاح .....!!! في بعض الفصول والمواد ...

      فأين يتجه بنا قطار الزمن .... او قطار التخلف الفكري والثقافي والعلمي...

      نحن في زمن لا ينتظر قطاره أي متخلف عنه ...

      زمن يحتاج منا لتوسيع مداركنا وبشكل يومي ...

      وأن نأخذ من الدنيا ما يعيننا على التعمير والبقاء بكرامة وشموخ ...


      البداية هي الأساس...

      البناء يحتاج لأساس قوي وصامد ليبقى ثابتا دهورا طويلة ...

      ولكننا ربما أخفقنا ولسنوات طويلة في الأساس التربوي والعلمي معنا ...

      ولكننا نأمل أن ينصلح حالنا للأفضل يوما ما مع تظافر الجهود والرؤى من الجميع





      وبــآرك لكِ آلمــولى غـآليــه ..
      ولكن نشـآهد آلآن بإن النظرة العمليةالتربوية أصبحت غير قاصرة..~!@q
      والآليات العلميه كفيلة بزيادة الدعم المقدم لدعم العملية التعليمه وجهودهـآ متظافرة ووآضحه في آلوقت الحالي ..

      ولآبد
      بأنها عملية مترابطة ومتكاملة ولا يمكن لها أن تنجح في تقديم مخرجات نموذجية إلا إذا توفرت جميع عناصرها ووظفت التوظيف الصحيح.

      يمكنني آلقول بإن ::

      المدرسة والأسرة والمناهج هي الركائز الأساسية في تكوين الطالب في جميع جوانبه النفسية والجسمية والاجتماعية والسلوكية ..~!@q

      من وجهة نظركِ عزيزتي العملية التعليمية هل تحدث شرخ كبير في جدار تدني مستويات الطالب؟؟~!@q

      بمعنى آخــر هل تنـخـآذل العمليه التربويه والعلميه عن أداء دورهـا وتؤثر بذلك وبشكل مباشر على شخصية الطالب
      ??

      مــودتي ..
      :)
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      العلم يبني بيوتا لا عماد...... لها والجهل يهدم بيوت العز والكرم

      الحال للأسف الشديد في تدهور مستمر والأسباب مرتبطة بالطالب والمؤسسة التعليمية والمنزل
      فقد يُهمل الطالب نفسة ولا يجتهد ويُثابر للحصول على العلم المفيد , وقد يغش إلى أن يصل لمراحل عليا أو ربما لبيئة العمل ولاكن
      يتفاجىء بأنه لا يستطيع العمل لأنه غير مؤهل بعلم نافع ليدير هذا العمل وإنما كان حريصا على الغش وهذا واقع مُعاصر
      وأحيانا لا يجد هذا الطالب التشجيع والمُتابعة المستمرة من قبل اهله فيتخبط ولا يعرف ماذا يفعل قد يستطيع النجاح بنفسه ولاكن
      أرى هذا النجاح قليل , بينما لو حصل على تشجيع ومُتابعة من الأهل لرتقى في العلم والحياة الإجتماعية لأن العلم ليس فقط كتابة وقراءة
      وإنما يشمل جوانب مُختلفة من حياتنا , ثالثا دور المؤسسة التعليمية مهم جدا فالطالب يقضي جزء لا بأس به من حياتة في طلب العلم
      فلو لم تهتم هذه المؤسسة بهذا الطالب والحرص على تعليمه ومراعات قدراته لما نجح هذا الطالب , لأنه في بعض الأحيان الطالب قادر على التفوق
      ولاكن ربما يتاج لمزيد من الرعاية .......
      وبالحديث عن جيل اليوم فهو كما أشرتي أختي الكريمة , أكثره لا يريد التعليم , مستهتر . هم مُدركين أنهم على خطأ ولاكن لا مُبالاه
      أهم أمر عندهم هو النجاح ...!! هل النجاح أهم من كسب العلم ؟
      ربما سيأتي النجاح بالغش ولاكن نقطة النهاية هي الفشل ..... بينما بالعلم يأتي النجاح

      سلمت الأيادي موضوع مهم وطرح رائع يثبت للأهمية

      دمتم بود
      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • السلام عليكم ورحمة من الله تعالى وبركاااته

      أولا شكرا على الدعوة لهذا الطرح الجميل والراقي
      سلمت الأيادي ،،

      الكل يعلم الأختلاف الذي كان يعيشه الناس سلفا
      والمتغيرات التي آلت اليهاااا الحياة الآن
      فهل هي الحياة السابقة الآن ؟؟

      ،،،
      ,

      بالأمس كنا نلتهي لكن كان مرجعنا الدراسه ثم الدراسه
      نعم لم يكن متوفر لنا المصادر التي تدر بكل ما هو مفيد من معلوماااات وفيره
      لكن كنا نكسب ما يمكن أن نجده ونتعلم منه بالقدر المستطااااع
      ولم يكن يلهينا ما إنتشر الآن من مختلف الملهيااات .

      إخواني الكرام
      سبب تدني الثقافة هو الملهيات التي إنتشرت بكثرة
      فصار الطالب يملك هاتف ويقلب الصفحات فيه من العاب ودردشة ومراسلات وغيرهااا
      وفالبيت الحاسب الآلي والعاب الفيديو المتطورة وغيرهااا كثير .

      فكم على الأب ان يراقب الأبن
      وهذا ليس مندرج للأبناااء فقط حتي البنات صارت الملهيااات بين أيديهن من كل جانب
      فأين المفر من هذه الأمور .

      ،،،،
      ،،

      الأمر الآخر والمهم
      لننظر إلى الطلاب وكتاباتهم ماذا سنجد !!

      الأخطاااء الإملائية من كل جانب
      ومن نلوم المعلم أم الأم أو الأب ،،، أو الطالب نفسه أم المنهجية فالتعليم المتطور

      لنرى تعليمنا فالماضي حينما كنا نتعلم الحروف
      كانوا يعاقبونا أشد العقاااب

      فمن يرضى أن يُضرب أبنه على أصابعة من الأمااام والخلف
      وغيره من العقوبااات الصارمة .

      كذلك الحال مع جدول الضرب والآيات الكريمة
      التي هي من أساسيات التعليم الماضي .

      أرى ان الأمر صعب جدا
      وإن تدارك تصحيحة سنحتاج لسنواااات مديدة
      حتى نحصل على النتائج المرضية .


      هذا ودمتم بخير الرحمن ورضاااه


    • -السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة -
      -غاليتي-
      دائما طروحاتك للمواضيعك راقيـــ
      هذا اليوم أتيتي بموضوع فيـ غاية الأهمية
      وهو تدني مستوي الطلاب-الرسوب-
      وتأتي لعدة أسباب:-
      1- قلة الأهتمام بهمـ ومتابعة التحصيل الدراسي لهم.
      2- كذلك أيضا لربما تكون هذة أحد العوامل الأ وهيـ عدم توفير مكان مهيأ لهم لدراسة وكذلك المستلزمات الدراسية والتعليميهـ.
      3-ربما تكون المناهج الدراسية الموفرة لهم أكبر عن طاقاتهم العقلية الأستوعابيهـ .
      4- للامباله والأهمال ، من الطلبة نفسهمـ - غير مهتمين لدراسة - ..
      ~!@q
      هذة الأسباب لربما تكون أحداهن عامل من عوامل تدني مستوى الطلبة .
      وفقك الله لكل خير
      أختي الكريمة
      ^_^
    • يا أُمة ضحكت من جهلها الأمم
      بكل اختصار الجيل الحالي هو جيل " الوتس أب " جيل الهواتف الذكيه
      وليتنا استخدمنا هذه التكنلوجيا فيما يعود بالنفع لنا على الاقل
      النفع لنا ، ولكن للأسف استخدمناه فيما هو شرّ لنا

      بكل اختصار الهاتف الذكي هو من دمرّ عقولنا نحن ككبار .. ! فما بالكم في الجيل الجديد ...
      الهاتف الذكي يوجد فيه كل شيء ومن أهم تلكم الاشياء التسوق عبر الماركت أو ما يسمى
      بــ " سوق play " بمجرد ما تدخل الماركت تجد مصائب وأية مصائب
      مصائب كفيلة أن تشلّ وتمدمر عقول المراهقين والمراهقات
      من أجيالنا / مصائب كفيلة أن تدمر الثقافه والعلم والاخلاق والدين وكل شيء

      صراحة منذ سنة تقريبا أول ما اقتنيت جهاز هاتف ذكي عندما كنت أبحث عبر الماركت
      كنت أرى اشياء جميلة من كتب ثقافيه وعلمية متنوعه وغيرها من الاشياء المفيدة
      أما الآن أول ما تفتح الماركت تظهر لك الأمور الجنسية من حركات في الجنس
      ومن مجلات وقصص وصور جنسية وفيديوهات جنسية وأمور خطيرة جدا جدا على شبابنا
      وفتياتنا / فكيف لنا أن نرقى بالعلم والمعرفة والأخلاق والدين وهذه السموم تبث كل يوم بأشكال وألوان
      متنوعه ... للأسف أصبح من السهل اقتناء هذه التقنية وأصبحت أخطر سلاح فتاك يفتك بالجيل الجديد والجيل القادم
      لأنها أصبحت متاحه بكل سهولة / وللأسف الشديد الأب والأم هم من يساهموا في ذلك بدون مراقبة أبنائهم وبناتهم

      كيف لنا أن نرتقي بالعلم وعقولنا تحتوي هذه التفاهات ؟؟ كيف لنا أن نسمو بأخلاقنا إن كانت هذه الآلة الصغيرة
      التي تسمى الهاتف الذكي قد دمر وشلّ عقولنا وأخلاقنا ؟؟؟!!

      حقيقة لا أجامل استطاع الغرب ان يغزو عقولنا بهذه التكنلوجيا التي سخرناها فيما هو شر ودمار لنا
      عوضا عن ان نستخدمها فيما يعود لنا بالنفع ..

      نسأل الله السلامه والستر / ونناشد الجهات المعنية بالتدخل وأخص بالذكر هيئة تنظيم الاتصالات وهيئة تقنية المعلومات
      بأن تلغي كل ما هو مخل للآداب في جميع الهواتف الذكيه ....
      $$eالحيـاة أمـل من فقـد الأمـل فقد الحيـاة $$e
    • صباح الخير
      :::
      اعتذر لعدم تمكني من المرور على كافة المداخلات
      واشكرك اخية على الدعوة
      :::
      هذه القضية ملفتة وراودتني للكثير من المرات ووضعت لها عدة احتمالات....
      لما ياترى التدني بالمستوى العلمي؟؟
      على الرغم ان اولياء امور هذا العصر يختلف عن السابق...
      كُنا نعول اسباب تدني مستوى الطالب من الاسرة كونها ليست مثقفة ومنفتحة ومتعلمة... الا ان الامر اختلف بالنسبة للعصر الحالي,,,
      أصبحت هيبة التدريس وهيبة المعلم تهبط رويدا رويدا
      لذا اصبح الطالب لا يكترث لامر...
      من الممكن ان اجمع العوامل الرئيسية التي ادت الى تدني مستوى الطلاب من وجه نظري وهي:

      - هبوط هيبة المعلم والتدريس (اما بسبب المعلم نفسة وممارساته او بسبب عوامل اخرى)
      - فجوة في ربط بيئة الدراسة والعائلة... ( ضعف التواصل بين البيئتين)
      - فجوة في متابعة اوليا الامور لابنائهم
      -ا لتكنولوجيا الحديثة وكثرة مُلهيات الدراسة ( لاسيما اقتناء الطلاب للموبايل)
      - الحرية المطلقة للطالب من قبل اولياء الامور والانفتاح السلبي.
      - المناهج الدراسية ومنهجية التدريس

      التركيز على العامل الاول وهي هيبة المعلم ستُحل اغلب مشاكل تدني المستوى,,,,
      :::
      مودتي
    • ولد البـــدو كتب:

      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله

      العلم يبني بيوتا لا عماد...... لها والجهل يهدم بيوت العز والكرم

      الحال للأسف الشديد في تدهور مستمر والأسباب مرتبطة بالطالب والمؤسسة التعليمية والمنزل
      فقد يُهمل الطالب نفسة ولا يجتهد ويُثابر للحصول على العلم المفيد , وقد يغش إلى أن يصل لمراحل عليا أو ربما لبيئة العمل ولاكن
      يتفاجىء بأنه لا يستطيع العمل لأنه غير مؤهل بعلم نافع ليدير هذا العمل وإنما كان حريصا على الغش وهذا واقع مُعاصر
      وأحيانا لا يجد هذا الطالب التشجيع والمُتابعة المستمرة من قبل اهله فيتخبط ولا يعرف ماذا يفعل قد يستطيع النجاح بنفسه ولاكن
      أرى هذا النجاح قليل , بينما لو حصل على تشجيع ومُتابعة من الأهل لرتقى في العلم والحياة الإجتماعية لأن العلم ليس فقط كتابة وقراءة
      وإنما يشمل جوانب مُختلفة من حياتنا , ثالثا دور المؤسسة التعليمية مهم جدا فالطالب يقضي جزء لا بأس به من حياتة في طلب العلم
      فلو لم تهتم هذه المؤسسة بهذا الطالب والحرص على تعليمه ومراعات قدراته لما نجح هذا الطالب , لأنه في بعض الأحيان الطالب قادر على التفوق
      ولاكن ربما يتاج لمزيد من الرعاية .......
      وبالحديث عن جيل اليوم فهو كما أشرتي أختي الكريمة , أكثره لا يريد التعليم , مستهتر . هم مُدركين أنهم على خطأ ولاكن لا مُبالاه
      أهم أمر عندهم هو النجاح ...!! هل النجاح أهم من كسب العلم ؟
      ربما سيأتي النجاح بالغش ولاكن نقطة النهاية هي الفشل ..... بينما بالعلم يأتي النجاح

      سلمت الأيادي موضوع مهم وطرح رائع يثبت للأهمية

      دمتم بود


      عليـــــــــــه آلصــلاة والســلام ..
      أهــلا بك ..
      :)

      الطـآلب – المؤسسه التعليمه – المدرسه – الأسرة لاتنسي اخي المجتمع آيضــاً ..
      على من يقع العـآتق .. من يلوم من وعلى من يقع اللوم ..!!

      العلم الذي يبني بيووت والذي
      عن طريقه يكتسب الفرد المعرفة وتقنية العصر والقيم والاتجاهات التي تنمي شخصيته من جميع الجوانب، وتجعله قادراً على التكيف والتفاعل الإيجابي مع البيئة التي يعيش فيها..

      كيف يتم تنمية ذات الطالب وهو بحــد ذاته يصيــغ" أهم شي آنجح "..؟؟
      وآي نجـاح أخي يحقق وهــو لا يعي مفهوم العلم والنجــاح أسـاساً .. وهــو ينقطع عن الدراسة انقطاعا كليا ..


      عن طــريق آلغش !!!
      هــو مفهوم النجــأح لدى الطــالب وإن كـآن هنـآك غش رغم ذلك نجد الرسووب المتزاايد ..

      يتبادر الى ذهني آلآن تساؤلات قلقة مفادها ظـاهرة آخــرى:
      هل صارت ظاهرة الغش في الامتحانات ثقافة مجتمعية؟
      وما هي الأساليب التي يتبعها الطلاب في الغش؟؟

      أسئلة قلقة تبحث عن إجابات لتزيح جبالاً من القلق الناتج عن هذه الظاهرة آلآخــرى الخطيرة التي تنخر في مجتعنا.
      والتي تتمثل خطورتها بأنها ::
      تورث الطبيب الفاشل والمهندس الفاشل والقائد الفاشل والقاضي الفاشل وهؤلاء هم جميع مخرجات الغش، ومن ثم ينشأ مجتمع غشاش جاهل.

      بإنتظــار مدآخلتك ولـــــــــد البدو ...
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • صباح الخير أختي
      أشكرك على الدعوة للمشاركة في هذا الطرح المميز ...
      جئت متأخرا وأنا - ربما ما أضيفه هنا لا يرقى لما قاله المتقدمون من إخواني وأخواتي - ..
      بصراحة هذه المشكلة تورق فكر المجتمع بأكمله .. وأنا أعتقد بأن الركن الأساسي لهذه الأزمة هي الثقافة , فثقافة الأسرة لها دور في تدني فكر الطالب بغض النظر عن المقارنة بين جيل الآباء القديم فآباؤنا نحن معظمنا كان لا يعرف القراءة ولا الكتابة ولكن كانت دافعية هؤلاء الآباء لتعليم أبنائهم جعلتهم يهتمون بمتابعتهم والتشديد في رقابتهم من أجل العلم لأنهم حرموا وعاشوا في ضنك من العيش ولكن جيل آباء اليوم أكثر حظا في التعلم ولكنهم أتعس في ثقافة تربية أبنائهم التربية الصحيحة وتحريضهم على التعلم فالهدف الرئيسي في حياتهم هو جمع المال مما شكل فجوة بين الأبناء ...
      ناهيك أيضا بأن هذا الجيل من الأبناء يشعرون بأن المستقبل ملك لهم - وأقصد العولمة - فيصب اهتمامهم بكل ما هو جديد في عالم التكنولوجيا ويهملون جوانب أخرى وأساسية في حياتهم وأولها حفظ القرآن الكريم وتعلم قواعد الكتابة وهي ما تسمى بالقاعدة البغدادية وناهيك فقدان الصلة بينهم وبين التراث العلمي ...

      ولذا لا نلوم وزارة التربية والتعليم ولا نلوم المعلم وحده فحسب فعقل هذه الاجيال في خليجنا العربي بشكل عام يشوبه الاضطراب والخلط وضيق الأفق وغياب الأهداف , وهذه من أخطر الظواهر التي تهدد مستقبل العقل العماني بشكل خاص والخليجي بشكل عام ....
      عذرا على الإطالة ....
      مخلصك ... وحي .
      حبيبتي.. مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟
    • فخر السلطنة كتب:

      السلام عليكم ورحمة من الله تعالى وبركاااته

      أولا شكرا على الدعوة لهذا الطرح الجميل والراقي
      سلمت الأيادي ،،

      الكل يعلم الأختلاف الذي كان يعيشه الناس سلفا
      والمتغيرات التي آلت اليهاااا الحياة الآن
      فهل هي الحياة السابقة الآن ؟؟

      ،،،
      ,

      بالأمس كنا نلتهي لكن كان مرجعنا الدراسه ثم الدراسه
      نعم لم يكن متوفر لنا المصادر التي تدر بكل ما هو مفيد من معلوماااات وفيره
      لكن كنا نكسب ما يمكن أن نجده ونتعلم منه بالقدر المستطااااع
      ولم يكن يلهينا ما إنتشر الآن من مختلف الملهيااات .

      إخواني الكرام
      سبب تدني الثقافة هو الملهيات التي إنتشرت بكثرة
      فصار الطالب يملك هاتف ويقلب الصفحات فيه من العاب ودردشة ومراسلات وغيرهااا
      وفالبيت الحاسب الآلي والعاب الفيديو المتطورة وغيرهااا كثير .

      فكم على الأب ان يراقب الأبن
      وهذا ليس مندرج للأبناااء فقط حتي البنات صارت الملهيااات بين أيديهن من كل جانب
      فأين المفر من هذه الأمور .

      ،،،،
      ،،

      الأمر الآخر والمهم
      لننظر إلى الطلاب وكتاباتهم ماذا سنجد !!

      الأخطاااء الإملائية من كل جانب
      ومن نلوم المعلم أم الأم أو الأب ،،، أو الطالب نفسه أم المنهجية فالتعليم المتطور

      لنرى تعليمنا فالماضي حينما كنا نتعلم الحروف
      كانوا يعاقبونا أشد العقاااب

      فمن يرضى أن يُضرب أبنه على أصابعة من الأمااام والخلف
      وغيره من العقوبااات الصارمة .

      كذلك الحال مع جدول الضرب والآيات الكريمة
      التي هي من أساسيات التعليم الماضي .

      أرى ان الأمر صعب جدا
      وإن تدارك تصحيحة سنحتاج لسنواااات مديدة
      حتى نحصل على النتائج المرضية .


      هذا ودمتم بخير الرحمن ورضاااه




      وعليكم آلســلام والرحمــــه ..
      وشكـــراً لمــرورك هنـآ كذلك ..

      فعلاً هُناك فجوه يشهدها المجتمع عـآمة والمجتمع الدراسي والتعليم خـآصه وفجوه كبيره إذ لو وضع نفسه أمام
      الأمس واليـــوم ..
      وبين مايُعانيه الطالب اليوم هو من تخلف فكري حتماً سيتوه ولن يرى
      من يُرشده إلى طريقِ الصواب ولعلك تضع أمر يُشتت بصيرة العقل وهـي كمـآ ذكرت الملهيات التي إنتشرت بكثرة والتي لا يمكن الأستغنـاء عنهـا ..

      فكيف تنظـر للأسباب التي جعلت ثقافة الجيل تتباطأ ولا تسير وفقا لما يتمناه الوطن رغم توآفر كـآفه الأمكانيات؟

      ثـانيـاً ::
      قيلت من قبل وقد سمعتها ذات مره جيل اتُّهم بأنه فر من قسورة اللسان العربي نحوا وإملاءً
      هنـا الكلام الجــارح كالسكين هذا هو الكلام آلمحزن أخـي ..
      الأخطـاء الأملائيه وهذا ما يسيء نوعاً أو ربمـا الأكيد للغه العربيه ..

      هل أن السبب الرئيس هو عدم التأسيس الجيد للطالب في المدرسة من قِـبل المعلم وأيضاً عزوف الكثير عن القراءة أما ماذا برأيك ..؟
      وهــل هي آحدى عوامــل الرسوب ؟؟

      كيف ذلك ..
      الغريب في الأمر حتى طلاب الجــامعات والكليــات يعــآنون من ضعف الكتابه وهذه الأخطاء !!
      للأسف مستوى أغلب الطلاب لا يبشر بخير وأخشى أن يكون أسوأ في المستقبل ..

      تقديري ..
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • فاقدة الغوالي كتب:

      -السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة -
      -غاليتي-
      دائما طروحاتك للمواضيعك راقيـــ
      هذا اليوم أتيتي بموضوع فيـ غاية الأهمية
      وهو تدني مستوي الطلاب-الرسوب-
      وتأتي لعدة أسباب:-
      1- قلة الأهتمام بهمـ ومتابعة التحصيل الدراسي لهم.
      2- كذلك أيضا لربما تكون هذة أحد العوامل الأ وهيـ عدم توفير مكان مهيأ لهم لدراسة وكذلك المستلزمات الدراسية والتعليميهـ.
      3-ربما تكون المناهج الدراسية الموفرة لهم أكبر عن طاقاتهم العقلية الأستوعابيهـ .
      4- للامباله والأهمال ، من الطلبة نفسهمـ - غير مهتمين لدراسة - ..
      ~!@q
      هذة الأسباب لربما تكون أحداهن عامل من عوامل تدني مستوى الطلبة .
      وفقك الله لكل خير
      أختي الكريمة
      ^_^


      وعليكم الســـلام والرحمــــة ,,,
      وصبــــــــــــــاحكِ خيـــر ونــور عزيزتي ..

      لديكِ حق .. وهذه جميعها عوامل تســآهم في الرسوب ..

      غـاليتي
      إن هذه المشكلة كأي مشكلة تربوية لا يمكن بحثها بمعزل عن غيرها من المشكلات التربوية الأخرى ..
      فــالرسوب آيضـا له علاقة وثيقة دون شك بالمناهج وإعداد المعلم والكتاب المدرسي والمدرسة والنظام التعليمي ..

      من وجهة نظركِ كيف يسـاهم المعلم والمناهج الدراسيـه في تضاخم هذه الظـاهرة ..؟


      ودي ..
      :)
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • عاشق الأمل كتب:

      يا أُمة ضحكت من جهلها الأمم
      بكل اختصار الجيل الحالي هو جيل " الوتس أب " جيل الهواتف الذكيه
      وليتنا استخدمنا هذه التكنلوجيا فيما يعود بالنفع لنا على الاقل
      النفع لنا ، ولكن للأسف استخدمناه فيما هو شرّ لنا

      بكل اختصار الهاتف الذكي هو من دمرّ عقولنا نحن ككبار .. ! فما بالكم في الجيل الجديد ...
      الهاتف الذكي يوجد فيه كل شيء ومن أهم تلكم الاشياء التسوق عبر الماركت أو ما يسمى
      بــ " سوق play " بمجرد ما تدخل الماركت تجد مصائب وأية مصائب
      مصائب كفيلة أن تشلّ وتمدمر عقول المراهقين والمراهقات
      من أجيالنا / مصائب كفيلة أن تدمر الثقافه والعلم والاخلاق والدين وكل شيء

      صراحة منذ سنة تقريبا أول ما اقتنيت جهاز هاتف ذكي عندما كنت أبحث عبر الماركت
      كنت أرى اشياء جميلة من كتب ثقافيه وعلمية متنوعه وغيرها من الاشياء المفيدة
      أما الآن أول ما تفتح الماركت تظهر لك الأمور الجنسية من حركات في الجنس
      ومن مجلات وقصص وصور جنسية وفيديوهات جنسية وأمور خطيرة جدا جدا على شبابنا
      وفتياتنا / فكيف لنا أن نرقى بالعلم والمعرفة والأخلاق والدين وهذه السموم تبث كل يوم بأشكال وألوان
      متنوعه ... للأسف أصبح من السهل اقتناء هذه التقنية وأصبحت أخطر سلاح فتاك يفتك بالجيل الجديد والجيل القادم
      لأنها أصبحت متاحه بكل سهولة / وللأسف الشديد الأب والأم هم من يساهموا في ذلك بدون مراقبة أبنائهم وبناتهم

      كيف لنا أن نرتقي بالعلم وعقولنا تحتوي هذه التفاهات ؟؟ كيف لنا أن نسمو بأخلاقنا إن كانت هذه الآلة الصغيرة
      التي تسمى الهاتف الذكي قد دمر وشلّ عقولنا وأخلاقنا ؟؟؟!!

      حقيقة لا أجامل استطاع الغرب ان يغزو عقولنا بهذه التكنلوجيا التي سخرناها فيما هو شر ودمار لنا
      عوضا عن ان نستخدمها فيما يعود لنا بالنفع ..

      نسأل الله السلامه والستر / ونناشد الجهات المعنية بالتدخل وأخص بالذكر هيئة تنظيم الاتصالات وهيئة تقنية المعلومات
      بأن تلغي كل ما هو مخل للآداب في جميع الهواتف الذكيه ....


      وهذا دليل كبير على تراجعع العلم لدينا,,
      يـا ويل آمتي بعد عقدين من الزمن ,,,

      نحن العرب استيقظنا من سبات الدببة لنجد انفسنا فقط في قمع الإعصار الذي نسميه ||الغزو الثقافي ||

      أخينـا ::
      فالواقع يحكي أن هذه الأجهزة باتت تظهر وتتفاقم كظاهرة دون أدنى شك في ذلك.
      يزيد الانبهار ويزداد التعلق ، ,,
      حتى يصبح الأشخاص متصلين على مدار الساعة بالإنترنت ,،
      أعينهم متعلقة بالشاشة الصغيرة المحمولة بين أيديهم طوال الوقت ،,
      مرتبطين بها ارتباطاً غير صحي، منغمسين في عالم خاص لا يثنيهم عن ذلك أي ظرف يمنعهم من التعاطي مع أمور حياتهم الطبيعية من دراسة، وعمل ، ونوم ، وتواصل مع الأسرة وغيرها.

      ولكن لابــد من التوازن و التصدي لهذا المد والحذر منه ..
      يجب على الأسر الانتباه لهذه التقنية و الاستفادة منها بالحدود المعقولة دون إضرار .. فيجب أن يتم توعية الشباب..
      وخاصة صغار السن كثيراً ما آشفق على حــالهم زذلك للاستفادة من التقنية بالقدر المناسب
      وعدم الانزلاق في إدمان ما قد يضر النفس..

      أحدهم منـا يذكر ويقول::
      كنت متفوق في دراستي ، لكن استخدامي للإنترنت والهواتف وحبي للألعاب الالكترونية أدى إلى انخفاض مستواي الدراسي بالتدريج وأشعر الآن بصعوبة أن استغني عن التقنية لتعديل مستواي.


      فما جدوى أولوية التعليم في غياب الإرادة؟


      شبابنا المتعلم المدرب هم ثروتنا الحقيقية فـ//هل مصير أجيالنا في مهب الريح؟
      :(
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • بارك الله فيكي عزيزتي لهذا الطرح المميز
      أشكرك على الدعوه للمشاركه في هذا الطرح المميز الذي تميزى بالمداخلات الجميله
      للأسف الشديد هذا هو حال الجيل الحالي ترى الطالب وصلى للفصول العليا ومستواه في التعليم والقراءه والثقافة للأسف ضعيف
      اللوم هنا لا يكون على الطالب بمفرده ولا على المعلم وحده ولا على الأسره وحدها
      ولو جئنا نتكلم عن فرد فرد فيهم لوجدنا أنه كل واحد مكمل للأخر لنا مجتمع سليم
      الطالب :
      الطالب في وقتنا الحاضروالماضي يوجد أختلاف كبير بينهم
      في الماضي الطالب يحترم المدرس ويقدر وجوده بشكل كبير والمدرسه بالنسبه لهم شي كبير
      اما وقتنا الحاضر قل الاحترام وقلة الجديه فالدراسه
      يكثر الغياب والتاخير والاستهتار
      ليسى بمعنى كلامي أنه الجيل الماضي مثل الملاك لايوجد به أخطاء ولكن توجد بنسبه بسيطه
      والكساله قليلون والرسوب بنسبة 3% وأما الان الراسب مثل الناجح
      حتى أنه لاترى الخوف والخجل في أعينهم

      المدرس :

      المدرس أيضا دورهو جدا مهم وكبير
      أسلوب المدرس مع الطالب وشكله فالحضور وشخصيته جدا مهمين
      مع أحترامي للمدرسين والمدرسات نجدهم الحين يذهبون للمدرسه متبرجين والاخص المدرسات الطالب يتأثر بالمدرس بشكل كبير
      أجد الطالبات همهم الأن كيف كان لبس المدرسه وكيفلا كان مكياجها
      هذه المور الشكليه غير مهمه أبدا المهم أن يكون المدرس قدوة الطالب فالمدرسه يجب أن يكون له المدرس والمربي فالمجتمع التدريسي
      أنت أيها المدرس من يجب عليك أن تعلم الطالب كيف له أن يحترمك ويقدر وجودك لا بالأهانه والضرب بل بالمعامله الطيبة

      الأسره :

      الأسره الا وهي أساس التربيه
      عندما نوفر لأولادنا كل ماهو جديد وكل ما يحتاجوه ليسى بمعنى أننا نقدم أفضل التربيه لهم
      الشي المعنوي أهم بكثير من الشي المادي
      يجب أن نغرس بداخلهم حب المدرسه والتدريس وأحترام المدرس
      ومتابعت أمورهم دائما وحل نقطات الضعف لديهم
      ولا نترك التدريس للمدرسه فقط يجب علينا التعاون مع المدرس لكي نطور أبناءنا ونثقفهم

    • سديم الليل كتب:

      مســآئك خ ــير أُخــي ..
      نعم .. جميعهـآ عوآمل متعددةة وذات عــلاقه تكــآمليه ..
      فنجـــد أسباب الرسوب متعددة ولا يمكن حصرها لأنها متعددة ومتشعبة..
      ورغم ان بعضها يكون متشابها ومشتركا بين التلاميذ في خطوطها العريضة إلا أن الكثير منها يختلف من تلميذ لآخر نظرا لإختلاف العوامل والظروف.

      من ضمن أبرز العوامل للرسوب الدراسي وكمـآ ذكرت هـي ::
      عدم متـآبعة مستــوى الطــآلب أثناء مسيرته الدراسية ومدى مستواه العلمي وانتظامه بالدراسة ..

      من المسؤوول عن ذلك برأيك أخي ::
      المجتمع المدرسي أو الأسرةة وكيف يؤدي ذلك إلى الرسوب..؟

      ودمـــــــت..
      :)


      أسعد الله صباحك أختي الكريمه

      المساله تكون ع عاتق الجميع الطالب الاسره الهيئه تدريسيه ممثلة في ادارة المدرسه

      فدور الطالب اول هو المذاكره و الانتباه ف شرح و أسترجاع دروسه اول باول مع وضع برنامج دراسي خاص يساعده ع موازنة اموره العلميه و الاجتماعيه

      الدور الثاني الاسره عليها تهيئة و مراقبة و متابعت الطالب و تواصل المباشر مع ادارة المدرسه بان يقوم و لي الامر في كل شهر يوما واحد با الذهاب الي المدرسه

      و الاستفسار عن مستوا و قدرات ابنه الطالب و سلوكياته مع الهيئه التدريسيه و كيفية متابعته و فهمه لشرح المعلم و ما مدا استيعابه

      الدور الثالث الهيئه التدريسيه عليها وضع و سن برنامج ناجح كوضع خطوات تساعد الطالب لتعمق في دراسه شرح متابعه تذكير برناتمج يختص بتنميه الطالب و جعله مهتم بدروسه

      مع مراعاة التواصل المباشر بين ادارة المدرسه و ولي الامر عدم الاكتفا برمي الكره في ملعب الهيئه التدريسيه فطالب بحاجه الي متابعه مشتركه

      بقولك حاجه زمان جابو لنا مدير ما ادري شكله من المريخ الي درجة كان يراقب المدرس ف شرح نشوفه خلف نوافذ و بعض الوقت يجي و يجلس داخل الصف يتابع شرح مدرس

      و سوا برنامج يرسل رسايل لي و لي الامر بشكل شهري و الغم كان يرسلهن مع سائق الباص عن مستوا الطالب فلكن بامانه تعامل هذا المدير بها طريق ساعد في تحسن مستوا الكثير من

      الطلاب بس تعرفين كان الكثير من المدرسين يكرهونه يحس في اي لحظه يطلعلهم.

    • best hope كتب:

      صباح الخير
      :::
      اعتذر لعدم تمكني من المرور على كافة المداخلات
      واشكرك اخية على الدعوة
      :::
      هذه القضية ملفتة وراودتني للكثير من المرات ووضعت لها عدة احتمالات....
      لما ياترى التدني بالمستوى العلمي؟؟
      على الرغم ان اولياء امور هذا العصر يختلف عن السابق...
      كُنا نعول اسباب تدني مستوى الطالب من الاسرة كونها ليست مثقفة ومنفتحة ومتعلمة... الا ان الامر اختلف بالنسبة للعصر الحالي,,,
      أصبحت هيبة التدريس وهيبة المعلم تهبط رويدا رويدا
      لذا اصبح الطالب لا يكترث لامر...
      من الممكن ان اجمع العوامل الرئيسية التي ادت الى تدني مستوى الطلاب من وجه نظري وهي:

      - هبوط هيبة المعلم والتدريس (اما بسبب المعلم نفسة وممارساته او بسبب عوامل اخرى)
      - فجوة في ربط بيئة الدراسة والعائلة... ( ضعف التواصل بين البيئتين)
      - فجوة في متابعة اوليا الامور لابنائهم
      -ا لتكنولوجيا الحديثة وكثرة مُلهيات الدراسة ( لاسيما اقتناء الطلاب للموبايل)
      - الحرية المطلقة للطالب من قبل اولياء الامور والانفتاح السلبي.
      - المناهج الدراسية ومنهجية التدريس

      التركيز على العامل الاول وهي هيبة المعلم ستُحل اغلب مشاكل تدني المستوى,,,,
      :::
      مودتي
      أهــلاً غــاليه ..
      لا بأس بذلك ..
      :)

      العـامل الأول ربمـا بهبوط مستوى كفاءة المعلم ,,


      أو ربمــا للأسف لم يعد نــرى تــلاميذ وطلبــه و الجميع أصبح أساتذة بلا تلاميذ !!
      مقاعد التلاميذ خاوية على عروشها ومقاعد الأساتذة مملؤة عن أخرهـآ!!

      على وجــه العموم ::

      المعلم الذي لا يعرف كيف يثير في طلابه الدوافع الإيجابية للتعليم وحب المدرسة ولا يدرك الفروق الفردية بين التلاميذ ,,
      لا شك انه
      يلعب دورا في تسرب الطلاب ورسوبهم في منـاهجهم ..

      وقــد يمثل المعلم عدة أدوار تربوية واجتماعية
      آيضــا ..
      دورهـ كناقل معرفة و كـخبير وماهر في مهنة التدريس والتعليم وغيــرها من الأدور المتمثله فيـه ..

      ولكن كيف يكوون دور المعلم
      كمسؤول عن مستوى تحصيل الطلاب وتقويمه..؟؟
      وكيف برأيكِ يتم
      التركيز على العامل الاول وهي هيبة المعلم والتي ستُحل اغلب مشاكل تدني المستوى كمـآ ذكرتِ ..؟؟

      ودي
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .

    • أهلاً أختي سديم الليل،..

      رعاك الله على هذا الاهتمام وهذه المواضيع الفاعله والهامه، أشاطرك التأسي.. وأتساءل..

      أليس ارتفاع نسبة الرسوب خطه لتخفيف ثقل أعداد الخريجين؟..

      أود أن أكون صادقه عندما أقول بأنني في جهل تام عن أسباب أغلب حالات الرسوب أو التدني الملاحظ في المخارج التربوية ..

      يفترض بالتعليم أن يصل إلى مرحلة مغايره في جيلنا هذا عن عمليات الحفظ والكتابة التي كنا نتبعها.. فالحوار والتفاعل داخل الغرف الصفيه.. والاستنتاج

      يتوجب أن تنتهي إلى صقل الطالب وليس إلى محاكمته.. ( راسب/ ناجح) فهذا السؤال يتوجب أن يطرح على التوجهات التعليميه، أو على الخطط المعمول بها...

      فأنا لا أجده خطأ الطلبه بقدر ماهو غياب أو تموه للنتيجة المرجوه أصبح الطالب يعايشها مثله مثل غيره من مطبقي الأنظمة في مجتمعنا.

      ..

      بالتأكيد هذا قد يقودنا إلى ضياع الهدف والرؤية والتركيز لدى الشباب.. وإن كنت أرى أن جيل الفتيات مازال يقيد نفسه إلى مطالب المجتمع..

      فإنني لا أنفي ضياع بعض تلك القيم لدى الفتيات بسبب عدم الاستقرار في البيئة المصاحبه للفتاه.. إذا لابد من التوازن.. وتحديد الخطوات..

      وهذا أمر صعب جداً.. عندما تسيطر الماده ولا يوجد توزيع عادل للثروات، فربما هي فتاه تعمل وتجتهد ولكن غير موهوبه أو مبدعه وتحصد

      أموال متناسبه.. بينما هو شاب طموح ومبدع وموهوب ولكنه يواجه المصاعب والأسئله المقيده والسخرية.. والجميع يريده أن يكون مثل

      هذه الفتاه.. يعمل في نظام شركه ويحصد راتب شهري لتتوازن حياته.. لابد كأي شاب سوف نشعر بأننا نخسره... ولكننا حتى عندما ربحنا تلك الفتاه..

      فنحن جعلنا من العمل المنضبط فقط فرصة للتفوق وليس المحاولة للتغير.. ولهذا سوف نتخبط.. مادامت عقولنا مقيده بالأسرع والأسهل والمضمون.


      أتابع نقاشك إن شاء الله.. تحيتي
      نصل متأخرين دائماً بعمـــر !!
    • أسعد الله صباحكم بكل خير
      كل ما قيل من المتمييزين قبلي سيكون مثلي ما كنت ان اتكلم به
      لذلك لن اكرر ما ذكر سابقا فقد كفوا ووفوا في ذلك
      فكل فئه بالمجتمع هي مسؤول عن ما يحدث امام اعيننا
      الاب ويعرف دوره الابن يعرف دوره المؤسسات التعليميه تعرفها دورها
      وما اذا تكلمه عن موضوع المؤسسات التعليمه اتوقع لم تذكر جزء من السبب
      الا وهو ما قامت به الوزاره من جعل الطالب يعتمد على رفع درجاته ولم يكون هناك رسوب
      فكانت الدرجات ترفع للطالب فما كان هناك اي تميز من الطلاب فالكل كان ناجح وهذا الاهم
      وحتى وصل لقعول اولياء الامور وهو ان ابنه نحج وهذا الاهم
      لذلك ما جعل الطلاب يعتمدون على فكرة النجاح وهذا الاهم ولم يفكروا ابدا بالاهتمام المكثف لذلك وبعدها من السنه الماضيه اتوقع تم تغيير فكرة النجاح وما حدث من الرسوب الكبير والتي انصدم الجميع منها من هنا المسؤوووووووووول
      فمن هنا المسؤول ؟؟؟؟ اليس الوزارة التي جعلت الطالب واولياء اموره يعتمدون على ذلك

      انا هنا لن اجعل الاسباب كلها للوزاره ولكن ذكرت ان اخواني الاعضاء ذكروا الكثير من النقاط
      ولكن هذه النقطه التي اردت ان اضيفها معكم
      شكرا لك على طرحك المتميز فأنتي دائما تتميز بكل جديد اخيه
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
      أسعد الله صباحك بالطاعة والعمل الصالح

      سديم الليل كتب:


      عليـــــــــــه آلصــلاة والســلام ..
      أهــلا بك ..
      :)

      الطـآلب – المؤسسه التعليمه – المدرسه – الأسرة لاتنسي اخي المجتمع آيضــاً ..
      على من يقع العـآتق .. من يلوم من وعلى من يقع اللوم ..!!
      الكل مُلام إن كان التقصير منهم جميعا

      العلم الذي يبني بيووت والذي
      عن طريقه يكتسب الفرد المعرفة وتقنية العصر والقيم والاتجاهات التي تنمي شخصيته من جميع الجوانب، وتجعله قادراً على التكيف والتفاعل الإيجابي مع البيئة التي يعيش فيها..

      كيف يتم تنمية ذات الطالب وهو بحــد ذاته يصيــغ" أهم شي آنجح "..؟؟
      الطالب بحاجه إلى التوعية والإرشاد فنحن لا ننكر أننا مررنا بهذه التجربة سابقا , فقد كنا نريد الحصول على المركز الأول والنجاح
      فأنا كنت حريص جدا على الحصول على المركز الأول في الفصل وكنت اذاكر فقط للإختبارات , ولاكن الحمد لله أن أهلي قاموا بما يجب
      نصحوني وأرشدوني وأعطوني يد العون لكي أستطيع الوقوف على قدمي , كذلك المدرسة قامت بتحفيزي سواء بالجوائز أو بالنصح من قبل بعض المدرسين
      أذكر عندما كنت في الصف الثاني عشر كان لدي إختبار قصير في مادة الأحياء فأخطات في واحده من الإختياري المتعدد وخسرت درجتان وحصلت على ثمانيه من أصل عشر درجات
      حينها شعر بالإحباط والضيق لدرجة أن أستاذ اللغة العربية لاحظ ذلك وقال لي ما بك يا فلان حزين ..... أخبرته بكل ما في داخل وقال لي لا تقلق فأنت طالب شاطر
      إذهب للملم وتحدث معه وبعون الله سيساعدك , شعرت ببعض الأمل من كلامه
      فهذه هي الأدوار التي يجب أن يعبها الكل ...الطالب , الأسرة , والمؤسسة

      وآي نجـاح أخي يحقق وهــو لا يعي مفهوم العلم والنجــاح أسـاساً .. وهــو ينقطع عن الدراسة انقطاعا كليا ..

      مشكلة الإنقطاع ربما الطالب يعاني من مرض معين أو ربما لا يريد الدراسة أساسا قد يكون السبب فشله الدائم , وقد يكون ضغط الأهل عليه
      بكثرة الأعمال التي يجب أن يقوم بها في المنزل وهذا من أرض الواقع ....فطالب العلم بحاجه للراحة والهدوء للمذاكره



      عن طــريق آلغش !!!
      هــو مفهوم النجــأح لدى الطــالب وإن كـآن هنـآك غش رغم ذلك نجد الرسووب المتزاايد ..

      يتبادر الى ذهني آلآن تساؤلات قلقة مفادها ظـاهرة آخــرى:
      هل صارت ظاهرة الغش في الامتحانات ثقافة مجتمعية؟
      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من غشنا فليس منا ) ......فالغش امر يغض الخالق تعالى ولن تحصل على توفيقه أبدا
      لا يمكن القول بأن الغش هو ثقافة وإنما تدني في الأخلاق , فهذه الأفعال تنتج من شخص لا يبالي بغض الله والعياذ بالله
      إذا نستنتج أن للأساس العقائدي دور مهم هنا للحد من ظاهرة الغش

      وما هي الأساليب التي يتبعها الطلاب في الغش؟؟
      أساليب الغش متعدده ولكن سأذكر بعضا .....الكتابة على الطاولة , حمل أوراق مكتوب عليها في الجيب , إستخدام الهاتف النقال , النقل من عند الزميل ...ألخ

      أسئلة قلقة تبحث عن إجابات لتزيح جبالاً من القلق الناتج عن هذه الظاهرة آلآخــرى الخطيرة التي تنخر في مجتعنا.
      والتي تتمثل خطورتها بأنها ::
      تورث الطبيب الفاشل والمهندس الفاشل والقائد الفاشل والقاضي الفاشل وهؤلاء هم جميع مخرجات الغش، ومن ثم ينشأ مجتمع غشاش جاهل.

      بإنتظــار مدآخلتك ولـــــــــد البدو ...

      [SIGPIC][/SIGPIC]
      اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
      وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل
    • وحي العروبة كتب:

      صباح الخير أختي
      أشكرك على الدعوة للمشاركة في هذا الطرح المميز ...
      جئت متأخرا وأنا - ربما ما أضيفه هنا لا يرقى لما قاله المتقدمون من إخواني وأخواتي - ..
      بصراحة هذه المشكلة تورق فكر المجتمع بأكمله .. وأنا أعتقد بأن الركن الأساسي لهذه الأزمة هي الثقافة , فثقافة الأسرة لها دور في تدني فكر الطالب بغض النظر عن المقارنة بين جيل الآباء القديم فآباؤنا نحن معظمنا كان لا يعرف القراءة ولا الكتابة ولكن كانت دافعية هؤلاء الآباء لتعليم أبنائهم جعلتهم يهتمون بمتابعتهم والتشديد في رقابتهم من أجل العلم لأنهم حرموا وعاشوا في ضنك من العيش ولكن جيل آباء اليوم أكثر حظا في التعلم ولكنهم أتعس في ثقافة تربية أبنائهم التربية الصحيحة وتحريضهم على التعلم فالهدف الرئيسي في حياتهم هو جمع المال مما شكل فجوة بين الأبناء ...
      ناهيك أيضا بأن هذا الجيل من الأبناء يشعرون بأن المستقبل ملك لهم - وأقصد العولمة - فيصب اهتمامهم بكل ما هو جديد في عالم التكنولوجيا ويهملون جوانب أخرى وأساسية في حياتهم وأولها حفظ القرآن الكريم وتعلم قواعد الكتابة وهي ما تسمى بالقاعدة البغدادية وناهيك فقدان الصلة بينهم وبين التراث العلمي ...

      ولذا لا نلوم وزارة التربية والتعليم ولا نلوم المعلم وحده فحسب فعقل هذه الاجيال في خليجنا العربي بشكل عام يشوبه الاضطراب والخلط وضيق الأفق وغياب الأهداف , وهذه من أخطر الظواهر التي تهدد مستقبل العقل العماني بشكل خاص والخليجي بشكل عام ....
      عذرا على الإطالة ....
      مخلصك ... وحي .
      صبــاحك بــركه وحــي ..

      دأفعيه أبناء اليــوم جداً ضعيفه بل أكثــر من جداً وربمــآ معدوووومةةةة ...

      مـآ هي أسباب مشكلة انخفاض الدافعية التعلم برأيك ؟؟

      آوليــاء الأمـــور ::
      ينقسم الرسوب إلى عدةةة عوامـل ومنهـآ كمـآ آستنجت من رؤيتك العوامـل الأجتمـاعيه
      نُدرك كثيييـــراً بقوة العلاقة بين البيت والمدرسة لها الأثر الإيجابي في إعداد الطالب وتفوقه,,
      ولا يمكن لطالب أن يتفوق أو يستمر في تفوقه في ظل علاقة فاترة وغير إيجابية بين البيت والمدرسة,,
      و اللذين يشتركان في صياغة شخصية الطالبوتحديد اتجاهه ..

      هنــآ عـآتق الأبـآء مؤسف جداً ..
      وكمــآ نعلم أن الرسووب الدراسي يؤدي الى انحراف الطالب ويفقده مستقبله,,
      وبالتالي تكثر المشكلات داخل الأسرة وتكثر البطالة في المجتمع ,,
      ويكون شخصا مستهلكا أكثر من أن يكون منتجا..

      مـآهـو دور ولي الأمـر في إرتفاع مستوى الطالب والحرص على تعليمه والقضــاء على آنكمــآش تدني الثقافه ..؟؟
      تقديــري ..
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • عيون هند كتب:


      أهلاً أختي سديم الليل،..

      رعاك الله على هذا الاهتمام وهذه المواضيع الفاعله والهامه، أشاطرك التأسي.. وأتساءل..

      أليس ارتفاع نسبة الرسوب خطه لتخفيف ثقل أعداد الخريجين؟..

      أود أن أكون صادقه عندما أقول بأنني في جهل تام عن أسباب أغلب حالات الرسوب أو التدني الملاحظ في المخارج التربوية ..

      يفترض بالتعليم أن يصل إلى مرحلة مغايره في جيلنا هذا عن عمليات الحفظ والكتابة التي كنا نتبعها.. فالحوار والتفاعل داخل الغرف الصفيه.. والاستنتاج

      يتوجب أن تنتهي إلى صقل الطالب وليس إلى محاكمته.. ( راسب/ ناجح) فهذا السؤال يتوجب أن يطرح على التوجهات التعليميه، أو على الخطط المعمول بها...

      فأنا لا أجده خطأ الطلبه بقدر ماهو غياب أو تموه للنتيجة المرجوه أصبح الطالب يعايشها مثله مثل غيره من مطبقي الأنظمة في مجتمعنا.

      ..

      بالتأكيد هذا قد يقودنا إلى ضياع الهدف والرؤية والتركيز لدى الشباب.. وإن كنت أرى أن جيل الفتيات مازال يقيد نفسه إلى مطالب المجتمع..

      فإنني لا أنفي ضياع بعض تلك القيم لدى الفتيات بسبب عدم الاستقرار في البيئة المصاحبه للفتاه.. إذا لابد من التوازن.. وتحديد الخطوات..

      وهذا أمر صعب جداً.. عندما تسيطر الماده ولا يوجد توزيع عادل للثروات، فربما هي فتاه تعمل وتجتهد ولكن غير موهوبه أو مبدعه وتحصد

      أموال متناسبه.. بينما هو شاب طموح ومبدع وموهوب ولكنه يواجه المصاعب والأسئله المقيده والسخرية.. والجميع يريده أن يكون مثل

      هذه الفتاه.. يعمل في نظام شركه ويحصد راتب شهري لتتوازن حياته.. لابد كأي شاب سوف نشعر بأننا نخسره... ولكننا حتى عندما ربحنا تلك الفتاه..

      فنحن جعلنا من العمل المنضبط فقط فرصة للتفوق وليس المحاولة للتغير.. ولهذا سوف نتخبط.. مادامت عقولنا مقيده بالأسرع والأسهل والمضمون.


      أتابع نقاشك إن شاء الله.. تحيتي

      اهــلاً وسهــلاٍ غــاليه . ..:)

      فعلاً عيـــون إن الاهتمام بالنظام الادارى والتعليم وتحسينه وتطويره أصبح ضرورة حتمية ,,

      لكونه المقياس الحقيقي لحضارة وتقدم الأمة في الوقت الحاضر، ,
      وأعتقد هـو الخيار الأوحد في عالم المتغيرات المتسارع ..

      والذي من خلاله نستطيع رسم صورة
      المستقبل الذي نريد ،
      والأهم من ذلك::
      التنبؤ بجيل مؤهل قادر على التفاعل مع معطيات العصر ومتغيراته..


      قادر على حل المشكلات ..


      يصنع حضارة أمة وهبها الله العلم والإيمان ..


      لديه القدرة لمنافسة الدول المتقدمة في كافة المجالات والعلوم القائمة على الإبداع والابتكار
      ..

      ونحن في صدد هذا التغيير آتوقع ذلك ام أن المظــاهر خداعه !!!


      ولكــن ربمــا التحول الذي طرأ على العملية التربوية أصبح ينظر إلى التربية على أنها عملية استثمار لها مردود اقتصادي بعد أن كان ينظر إليها على أنها خدمة إنسانية!!

      أو ليس هذا أمـر صحيح ؟؟

      ولكن عزيزتي خطــأ الطــالب آيضاً مووجود ,

      فالطـالب مسـاءل عن مـآ آل إليـه وضعـه وحــاله المرحوم عليه والذي قد يصل إلى شفا الحفــرة والهاويه ..


      وذلك بعدم إستغلال ما وضع بين يديه من منتجات التعليم
      الحاليه ..والأهم لديه خــروجه من الأختبـار بنجــاح ..!!!

      تنوهت هنـا للأختبــارات

      الأختبـارات ::
      ربمـا لا يزال للاختبارات في عالمنا وجهها العابس المتجهم الغليظ من قبــل الطلبه ..
      ويبدو أن التطبيقات التربوية في العالم العربي فشلت حتى اللحظة في اختراع بدائل أكثر قبولا من هذا الشبح، الذي يسمونه الاختبارات،,,

      ويفرض على بيوتنا كل عام حالة طوارئ قصوى، تدفع ثمنها الأسر قلقا وتوترا واضطرابا
      ..

      مـآ هو دور الأختبـارات في تنميه قدرات الطالب ..؟؟

      وهــل مستوى التعليم يقاس بالأهمية التي تمنح للاختبارات
      ..؟؟

      ودي
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • صمت الزهور كتب:

      بارك الله فيكي عزيزتي لهذا الطرح المميز
      أشكرك على الدعوه للمشاركه في هذا الطرح المميز الذي تميزى بالمداخلات الجميله
      للأسف الشديد هذا هو حال الجيل الحالي ترى الطالب وصلى للفصول العليا ومستواه في التعليم والقراءه والثقافة للأسف ضعيف
      اللوم هنا لا يكون على الطالب بمفرده ولا على المعلم وحده ولا على الأسره وحدها
      ولو جئنا نتكلم عن فرد فرد فيهم لوجدنا أنه كل واحد مكمل للأخر لنا مجتمع سليم
      الطالب :
      الطالب في وقتنا الحاضروالماضي يوجد أختلاف كبير بينهم
      في الماضي الطالب يحترم المدرس ويقدر وجوده بشكل كبير والمدرسه بالنسبه لهم شي كبير
      اما وقتنا الحاضر قل الاحترام وقلة الجديه فالدراسه
      يكثر الغياب والتاخير والاستهتار
      ليسى بمعنى كلامي أنه الجيل الماضي مثل الملاك لايوجد به أخطاء ولكن توجد بنسبه بسيطه
      والكساله قليلون والرسوب بنسبة 3% وأما الان الراسب مثل الناجح
      حتى أنه لاترى الخوف والخجل في أعينهم

      المدرس :

      المدرس أيضا دورهو جدا مهم وكبير
      أسلوب المدرس مع الطالب وشكله فالحضور وشخصيته جدا مهمين
      مع أحترامي للمدرسين والمدرسات نجدهم الحين يذهبون للمدرسه متبرجين والاخص المدرسات الطالب يتأثر بالمدرس بشكل كبير
      أجد الطالبات همهم الأن كيف كان لبس المدرسه وكيفلا كان مكياجها
      هذه المور الشكليه غير مهمه أبدا المهم أن يكون المدرس قدوة الطالب فالمدرسه يجب أن يكون له المدرس والمربي فالمجتمع التدريسي
      أنت أيها المدرس من يجب عليك أن تعلم الطالب كيف له أن يحترمك ويقدر وجودك لا بالأهانه والضرب بل بالمعامله الطيبة

      الأسره :

      الأسره الا وهي أساس التربيه
      عندما نوفر لأولادنا كل ماهو جديد وكل ما يحتاجوه ليسى بمعنى أننا نقدم أفضل التربيه لهم
      الشي المعنوي أهم بكثير من الشي المادي
      يجب أن نغرس بداخلهم حب المدرسه والتدريس وأحترام المدرس
      ومتابعت أمورهم دائما وحل نقطات الضعف لديهم
      ولا نترك التدريس للمدرسه فقط يجب علينا التعاون مع المدرس لكي نطور أبناءنا ونثقفهم



      أهـلاً أُخيــه ...

      هذه من الناحيــه الأيجــابيه صمت الزهــور ..

      لو تتطــرقنــا على عكس ذلك مثــلا ::
      الأسـره علاقتها بالمدرسه كعلاقه الجسد بالروح .
      تفكك الأسرة كانفصال الزوجين
      بسبب الطلاق أو المرض أو انشغال رب الأسرة عن المنزل.


      حالة الفقر لدى الأسرة فإذا كانت لا تستطيع أن توفر لأبنائها جميع احتياجاتهم ,,
      فإن ذلك سوف يؤثر على نفسية الابن ومن خلال ذلك سيحاول التسرب من المدرسة خوفا من إحراج زملائه الطلاب وبالتالي تدني المستوئ والرسوب ..

      أو ربمــا مثلا
      مستوى التعليم لدى الأسرة والأقارب ,,
      فإذا كانت نسبة مستوى تعليم الأسرة جيدة فإن هذا سوف يدفعهم إلى بذل الجد والاجتهاد ومحاولة الوصول إلى مستوى إخوانهم التعليمي..
      أما إذا كانت نسبة التعليم ضعيفة بالنسبة للأسرةفهذا يقلل من مضاعفة الجد والاجتهاد لدى الابن حيث لا يوجد أي اهتمام من قبل الأسرة ككل إتجاه التعليم.
      المدرســه والمدرس::
      قد تتسبب المدرسة في خلق جو ملوث بالأمراض النفسية لدى الطلبة,,
      ومن ذلك الخوف من المعلم لتهديده الطالب بالضرب أو الحسم من الدرجات ..
      حيث ينعكس هذا الأسلوب سلباً على الطلاب بما يمحي الرغبة لدى الطالب في الإقبال على الدراسة بكل حب وشغفز.

      الطــالب ::
      الطالب ومعــوقاته ومشــاكله ..

      كيف يتم التوافق بين مــآ ذكرتي وبين ما آدرجته سلبـاً لتـوحيد المشكله والعمـل على عرقلتهـا ضمن هذه العوامــل ..؟؟

      ودي
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • بنت السيابي 1990 كتب:

      أسعد الله صباحكم بكل خير
      كل ما قيل من المتمييزين قبلي سيكون مثلي ما كنت ان اتكلم به
      لذلك لن اكرر ما ذكر سابقا فقد كفوا ووفوا في ذلك
      فكل فئه بالمجتمع هي مسؤول عن ما يحدث امام اعيننا
      الاب ويعرف دوره الابن يعرف دوره المؤسسات التعليميه تعرفها دورها
      وما اذا تكلمه عن موضوع المؤسسات التعليمه اتوقع لم تذكر جزء من السبب
      الا وهو ما قامت به الوزاره من جعل الطالب يعتمد على رفع درجاته ولم يكون هناك رسوب
      فكانت الدرجات ترفع للطالب فما كان هناك اي تميز من الطلاب فالكل كان ناجح وهذا الاهم
      وحتى وصل لقعول اولياء الامور وهو ان ابنه نحج وهذا الاهم
      لذلك ما جعل الطلاب يعتمدون على فكرة النجاح وهذا الاهم ولم يفكروا ابدا بالاهتمام المكثف لذلك وبعدها من السنه الماضيه اتوقع تم تغيير فكرة النجاح وما حدث من الرسوب الكبير والتي انصدم الجميع منها من هنا المسؤوووووووووول
      فمن هنا المسؤول ؟؟؟؟ اليس الوزارة التي جعلت الطالب واولياء اموره يعتمدون على ذلك

      انا هنا لن اجعل الاسباب كلها للوزاره ولكن ذكرت ان اخواني الاعضاء ذكروا الكثير من النقاط
      ولكن هذه النقطه التي اردت ان اضيفها معكم
      شكرا لك على طرحك المتميز فأنتي دائما تتميز بكل جديد اخيه


      اصبتِ كبد الحقيقة فما يحدث الآن هو ربما آيضـا بسبب وزارة التعليم ..
      يعني بدل لاتكحلهـا عمتهـآ ..
      #e
      كـان الرسوب أمر معروف سابقاً لكي يعي الطالب ويفهم ويدرك ما يتعلمه ويتزين به من علم ..

      ولكن بعد تغيير خطط التعليم آدى ذلك إلى عدم معرفتهم سبب الخلل في عدم حصولهم على الهدف وهو تطوير التعليم ...
      بنت السيــــابي
      رغم ذلك انتِ لم تُشيــرِ إلى سبب المشكله المباشر ؟

      هل نعرف من ذلك أن المعرقل غير معروف !!!


      عندما يكون الرأس قائم على جسد مريض لابد أن يصاب الرأس بضرر
      كيف يعالج هذا الخلل ووزارة التعليم لاتمعن المشكلة؟؟

      وفي ذات الوقت و في الحقيقة لا ننكر جهود وزارة التربية والتعليم في الوقت الحــالي ..
      ودي
      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • ولد البـــدو كتب:

      بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
      أسعد الله صباحك بالطاعة والعمل الصالح


      ومن يتأمل هذه الظاهرة ويقارن حجمها ومدى انتشارها عاماً بعد عام يجد أنها شاعت بين الطلبة
      وأصبح التباهي في إعداد الخطط والأساليب العجيبة والغريبة لممارستها أمر منتشر بين كثير من الطلاب،
      ويقف معهم ويساندهم في هذا الاتجاه المجتمع وأحياناً الإدارات المدرسية
      حتى صارت بالفعل ثقافة مجتمعية بامتياز
      ويتجلى ذلك واضحاً في كل موسم امتحانات حيث تحرص بعض الأسر على مساعدة طلابها في امتحاناتهم بواسطة الغش
      باعتباره غاية تبرره الوسائل التي يعدها القائمون على الامتحانات مخالفات امتحانية


      ونظراً لانخفاض مستوى التحصيل الدراسي للطالب ورغبته في النجاح بأية وسيلة كأن يقدم الطالب بعض المال للمراقب لتسهيل عملية الغش وكذلك الحال تقدم أسر الطلاب
      مقابل آلآجــآبات ..
      ومـآ خفي كـآن أعظم ...
      أليسس هذااااا ظلممم ؟؟؟
      نجد طالب يرتقي بدرجات ومعدلات عليـاء والسبب حصوله على إيجابات الأختبارات كشرب المــاء !!!!!‍

      أليست آضــرار الغش تؤدي إلى
      ايجاد مجتمع فاشل في كافة المجالات !!!!!
      وتدني الثقاااافه وإنتشــار الجهــل ...!!!

      فـ يا ويل أمتي بعد عقدين مِن الزمن
      آين الوزاررات ..المدارسس اللجــاان ..؟
      مــا فائدةةة التعليم ...؟؟
      مـا فائةة المداارس المعلميييين ..؟؟
      مـا الحــل ..؟
      هــل لنــا بتحريك ســاكن ؟؟
      نريد الأرتقاااااء والتطـورر لاا نريد التخلف
      في حــال أن الامم من حولنا تستشرق المستقبل برؤية عقلانية
      ترتكز اساسا على العلم والتجربة
      تكرس مواهبها لإقتصاد يعود بالرفاهية على مختلف اطياف مجتمعاتها وتطور علمي يؤمن لها مكانة واعدة بين الأمم لتفرض وجودها واحترامها على الاخرين...

      دآئمـاً أهذي بها يـا ويل آمتي بعد عقدين من الزمن...

      . . . لاشيء يتغير, الأحداث باردة وغرف القلب باردة و العالم كومة صقيع...,, . . .
    • سديم الليل كتب:

      وعليكم آلســلام والرحمــــه ..
      وشكـــراً لمــرورك هنـآ كذلك ..

      فعلاً هُناك فجوه يشهدها المجتمع عـآمة والمجتمع الدراسي والتعليم خـآصه وفجوه كبيره إذ لو وضع نفسه أمام
      الأمس واليـــوم ..
      وبين مايُعانيه الطالب اليوم هو من تخلف فكري حتماً سيتوه ولن يرى
      من يُرشده إلى طريقِ الصواب ولعلك تضع أمر يُشتت بصيرة العقل وهـي كمـآ ذكرت الملهيات التي إنتشرت بكثرة والتي لا يمكن الأستغنـاء عنهـا ..

      فكيف تنظـر للأسباب التي جعلت ثقافة الجيل تتباطأ ولا تسير وفقا لما يتمناه الوطن رغم توآفر كـآفه الأمكانيات؟
      أعتقد إختلاف المنهجية فالدراسة
      والأسلوب ايضا ،،
      كما لحرية المعلم دور ،، وعندما ضاع حق المعلم ضاعت الدراسة

      ثـانيـاً ::
      قيلت من قبل وقد سمعتها ذات مره جيل اتُّهم بأنه فر من قسورة اللسان العربي نحوا وإملاءً
      هنـا الكلام الجــارح كالسكين هذا هو الكلام آلمحزن أخـي ..
      الأخطـاء الأملائيه وهذا ما يسيء نوعاً أو ربمـا الأكيد للغه العربيه ..

      هل أن السبب الرئيس هو عدم التأسيس الجيد للطالب في المدرسة من قِـبل المعلم وأيضاً عزوف الكثير عن القراءة أما ماذا برأيك ..؟
      وهــل هي آحدى عوامــل الرسوب ؟؟

      نعم المرحلة الأولى هي أساس التعليم
      فكل شيء له عمود إن تم تنشأته جيداً حصلنا على نتائجه فيما بعد

      كيف ذلك ..
      الغريب في الأمر حتى طلاب الجــامعات والكليــات يعــآنون من ضعف الكتابه وهذه الأخطاء !!
      للأسف مستوى أغلب الطلاب لا يبشر بخير وأخشى أن يكون أسوأ في المستقبل ..

      تقديري ..



      دخول سريع
    • سديم الليل كتب:

      وعليكم الســـلام والرحمــــة ,,,
      وصبــــــــــــــاحكِ خيـــر ونــور عزيزتي ..

      لديكِ حق .. وهذه جميعها عوامل تســآهم في الرسوب ..

      غـاليتي
      إن هذه المشكلة كأي مشكلة تربوية لا يمكن بحثها بمعزل عن غيرها من المشكلات التربوية الأخرى ..
      فــالرسوب آيضـا له علاقة وثيقة دون شك بالمناهج وإعداد المعلم والكتاب المدرسي والمدرسة والنظام التعليمي ..

      من وجهة نظركِ كيف يسـاهم المعلم والمناهج الدراسيـه في تضاخم هذه الظـاهرة ..؟


      ودي ..
      :)



      أسع ــــد الله يومك بالخير
      -أختي الفاضلة -
      سأجيب عن سؤالكـ غاليتي:
      -من واقع الحياة نستنتج هذا ، حول الحديث كيف المناهج تساهمـ في رسوب وتدني مستويات طلبنا وكذلك أيضا طرق التدريس التي يقومـ الأستاذ لتدريسهاا لطلبتهـ .
      أولا نقطة سأتحدث عنها وهذا أمر حدث واقعياا : بنسبة لطلبة المرحلة الأبتدائية وخصوصاَ صفي الأول والثاني ، أستغرب من موقف حقيقة الأمر طالب إالحين على بداياتهمـ في مجال التعلم والحياة المدرسية ،أستغرب من المعلمين كيفية تدريسهمـ لهمـ ، يعني ناس قبل كل شي تعطي اساسيات في الدرس من ثم تبدي الخطوة الثانية .!!، طلبة الصف الأول الأبتدائي يقولوا لهم أنقلوا الفقرات التالية من سبورة إلى الدفتر.!! أي عقل يستوعب ذلك وهم اأطفال يالله يالله يعرفوا يكتبوا الحروف الهجائية بغض النظر كون الطالب درس في المرحلة التمهيدية.
      الأمر الأخر أيضا واللي لاحظتهـ في بعض المواد أن هناك يتمـ أيضا تدريسهمـ في مناهج المرحلة الأبتدائية خاصة مرحلة الصفيين الأول والثاني دروس أكبر عن طاقتهمـ الأستيعابية إذا عن نفسي أنا وكذلك غير من الطلبة ما درسنا هذة الدروس خلال الرحلة المدرسية خلال 12 سنة فما بالكمـ أنهم وضعوا مناهج تفوق قدرات طلاب وهم في مرحلة صغيرة .!!
      وفقك الرحمن لما يحب ويرضي
      أختي الكريمة
      ^_^
    • سديم الليل كتب:

      ولكن كيف يكوون دور المعلم كمسؤول عن مستوى تحصيل الطلاب وتقويمه..؟؟
      وكيف برأيكِ يتم
      التركيز على العامل الاول وهي هيبة المعلم والتي ستُحل اغلب مشاكل تدني المستوى كمـآ ذكرتِ ..؟؟

      ودي

      المعلم هو المحرك الاساسي لنجاح او خفقان الطلاب...
      احيانا بظل ظروف عسيرة للطالب وغيرها من العراقيل
      الا ان امساك المعلم بيده يخفف الكثير ويساعده لبلوغ مراده...

      المعلم مسؤول .. وخير دليل رسوب الطلاب سينعكس سلبا عليه
      لذا يُقال - وليس كل ما يقال صحيح- المعلم الناجح ينتج طلاب ناجحين والعكس صحيح
      عليه ان يربط بيئة الدراسة بالبيئة الاجتماعية
      بين فترات لابد من ارسال تقارير الطلبة لأولياء امورهم
      او طلب حضورهم والاجتماع بهم .... سرد تقرير لكل طالب جدا مهم...
      بها سيحتاط الطلاب ... ويضعون امام اعينهم ان وضعهم الدراسي سيصبح نافذة للجميع وبإمكانهم الاطلاع عليها
      لذا يصعب عليهم ان يُنعتون بطلاب فاشلين امام الجميع.....

      تعاون البيئة الاجتماعية المتمثلة بالأسرة وما يحيط بها من جهة والادارة ( الوزارة) من جهة اخرى
      لوضع قوانين تُلزم الطالب باحترام المعلم بجميع الاشكال ....
      اي ان يدرك الطالب مهما صنع ضد المعلم سيكون ضده
      وبالتالي سينعكس على المستوى التحصيلي....

      ما لفت انتباهي في الآونة الأخيرة هو اولياء الامور يقفون مع ابناءهم ضد المعلمين
      ويظهرون ذلك امام الطلاب ويتبعونه بالشكاوي ...الخ
      اي ان هناك مسند قوي للطلاب وبذلك هيبة المعلم تسقط على مهل
      واساس الدراسة والعلم هو المعلم... ف اذا كان الاساس لا يُكترث له كيف لنا بالباقي؟!!
      لذلك اعتبرت الاساس هو عودة هيبة المعلم والتدريس
      ومن ثم سيعود المستوى مثلما كان عليه....

      :::
      مودتي


    • سديم الليل كتب:

      اصبتِ كبد الحقيقة فما يحدث الآن هو ربما آيضـا بسبب وزارة التعليم ..
      يعني بدل لاتكحلهـا عمتهـآ ..
      #e
      كـان الرسوب أمر معروف سابقاً لكي يعي الطالب ويفهم ويدرك ما يتعلمه ويتزين به من علم ..

      ولكن بعد تغيير خطط التعليم آدى ذلك إلى عدم معرفتهم سبب الخلل في عدم حصولهم على الهدف وهو تطوير التعليم ...
      بنت السيــــابي
      رغم ذلك انتِ لم تُشيــرِ إلى سبب المشكله المباشر ؟

      هل نعرف من ذلك أن المعرقل غير معروف !!!


      عندما يكون الرأس قائم على جسد مريض لابد أن يصاب الرأس بضرر
      كيف يعالج هذا الخلل ووزارة التعليم لاتمعن المشكلة؟؟

      وفي ذات الوقت و في الحقيقة لا ننكر جهود وزارة التربية والتعليم في الوقت الحــالي ..
      ودي



      لا ننكر جميعنا الجهود الكبيره التي تقوم بها وزارة التربية والتعليم
      وبذلك هي مشكور ه على ما تقوم به لكي نتقدم للافضل بثقافه لدى الابناء
      وسأجيب على سؤالك اننا هنا كلنا مسؤولون عن ما حدث مع طلاب المدارس
      فالمعرقل للمشكله هو جميعنا ولن نظلم احد
      فالطالب هو مسؤول عندما لا يجتهد ويعتمد على غيره بالنجاح وبعدها نجد الكارثه قادما
      اولياء الامور لا توجد لديهم راقبه لابنائهم كم من الاعداد القليله التي تذهب للسؤال عن ابنائهم
      وعن مستواهم التعليمي وايضا المعلم هو مسؤول ( البعض ) الذين يشرحون وانتهه الدرس ومع السلامه
      لا حرص لا مراقبه للطالب المشارك او الضعيف حتى يتم الاهتمام في مستواه ايضا الوزاره ككل وما حدث من قرار سابق والغي بعدها ورجع تنفيذه مره اخرى
      اختي تأكدي ان اهتم الطالب بإمكان ان يساعد نفسه
      ان همل الطالب نفسه بامكان ولي الامر والمعلم رشده والاهتمام به اول بأول
      وبأمكان الوزاره ان تقوم بحلقات تدريب وتشجيع لطلبه وهم في سن الدراسه لتشجيعهم باي طرق
      هذا والكثير التي من خلالها نجعل الطالب مجتهد يهتم ويعي ان المستقبل امامه وبحاجه لجهوده
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆