تغطية:: فعاليات فريق ZAN للعمل التطوعي في محافظة الداخلية
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
...في أحضان جامعة نزوى سطرنا فعاليتنا لتكون الأمسية آخر محطاتنا في محافظة الداخلية....حيث تناولت الأمسية عددا من الفقرات الرائعة بدأت "بالقراءن الكريم" مستشهدين بآيات روحانية عن التلوث وخراب الارض ثم عرض مرئي افتتاحي للأمسية...
توجه ممثل فريق ZAN للعمل التطوعي إلى منصة المسرح ليوجه كلمته إلى كل الحاضرين ليحكي عن تجربته ف قيادة متطوعو الفريق بولاية نزوى والأهداف المرجوة.
أوضح بعدها العرض المرئي "حملة عمان تستاهل" الغايات والأهداف وجسد طموحات شباب حملة "عمان تستاهل" والعزيمة الوثابة في تحقيق المحال ..
و بين فرحة الجمور وسعادتهم في كل ما يعرض وترقبهم للفقرات الآخرى ظهر "الشاعر مازن الهدابي" ليرسل عبر أثير قاعة الشهباء حروفه الذهبية المصاغة بأشعار تبهج النفس وتزدان بها سرورا...
غايتنا بيئية سامية في التقليل من المخلفات واستغلالها الاستغلال الأمثل وهذا ما جسدته فقرة "عرض أزياء بإستخدام المخلفات" لتعكس كيفية الاستفادة من كل نفاية أو مخلفات.
لفريق ZANوجهته التي ينافس بها ويتحدى من أجل أن يتم تطبيقها في أرض الواقع مسترسلا عزائمه وإرادته من العدد الهائل والمتزايد في المخلفات...وقد أوضح فيديو "واقع المخلفات ومبدأ التدوير" ذلك بحقائق مؤلمة.
جهود عظيمة تكللت في ربوع جامعة نزوى حيث الهمة والنشاط عنوانهم وعمان تستاهل غريزتهم التي تشجعهم للمضي قدما في "فيديو الحصاد" عبروا عن كواليس الفعاليات ما بين التعب والجهد وحب العمل وفرحتهم بإنجازاتهم...
إن الفئة التي تعمل من أجل رقي الوطن وعزيمتهم لرفع اسم عمان عاليا...حاملين مبدأ "بهمتنا نصنع الغد" تستحق "التكريم" على كل ما بذلوه ويبذل من أجل الوطن..
وأخيرا...سنظل نردد بهمة سواعد الوطن سنحقق المحال وسنصنع الانجازات ونجسدها في كل المحافل الدولية..
-
حينما انطلقت حملة "عمان تستاهل" وعدت بأن يكون لها بصمة في كل ربوع السلطنة ، و أخذت على عاتقها أن تحقق الأهداف المنشودة بهمة شباب جمعهم الإخلاص وحب الوطن والتفاني من أجله.
بدات حملة عمان تستاهل وجهتها في عدد من المحافظات فكانت محافظة الداخلية أولى المحطات ، ليرسموا عددا من الخطط لتنفيذها خلال تلك الفترة باستراتيجية جعلت النجاح والتنويع أساسا لها .
ما بين الاستعداد لمعرض "بيئتي أحميها بيدي" والتجهيز لأمسية "عمان تستاهل" تخلل بينهما دورة بعنوان "فن إعادة التدوير" قدمها المخترع "هلال الشيباني" تمحورت الدورة في عدد من الأهداف أهمها مفهوم إعادة التدوير واستراتيجيات إعادة التدوير.
إن فطرتها بنيت في استغلال الخامات البيئية فقدمت "فاطمة الراشدية" ورشة فريدة من نوعها جسدت عددا من التصاميم والأعمال الرائعة التي تحكي قصة من الإبداع و رقي الفكر.
كانت الفترة (21-23 من شهر أكتوبر) حدثا مميزا يحمل في طياته معرضا متكاملا بعنوان "بيئتي أحميها بيدي" انقسم المعرض إلى عدة أركان فكان الركن التعريفي الذي عرف الحضور بالفريق وحملة عمان تستاهل، وكذلك ثلاثة أركان بهدف الحديث عن واقع المخلفات وأهمها المخلفات اﻹلكترونية والبلاستيك باﻹضافة إلى ركن لورشة التدوير وآخر للترفيه.
وأخيرا اختتمت فعاليات حملة عمان تستاهل في محافظة الداخلية بأمسية "عمان تستاهل" مغلفة بجزيل الشكر والتقدير لكل من ساهم في إنجاح فعاليات حملة "عمان تستاهل" في محافظة الداخلية بنزوى .
..بهمتنا نصنع الغد....
-
-
افتتح السيد طارق بن محمود البوسعيدي نائب والي منح معرض بصمة التابع لفريق منح للأعمال الخيرية اليوم الخميس 20*فبراير 2014، وأتت مشاركة فريق ZAN في المعرض بركن تعريفي مع عرض بعض المشغولات اليدوية لتكون بمثابة تطبيق بسيط حول مبدأ إعادة التدوير الذي اتخذه الفريق "هدفا "متمثلا في حملته الأولى حملة عمان تستاهل.