: ..حادثه واقعية ... اعترافات شاب .....مذا فعلت به معشوقته .....

    • : ..حادثه واقعية ... اعترافات شاب .....مذا فعلت به معشوقته .....

      كانت ليلة غير عادية تلك اللي دعاني فيها أحد الأصدقاء في بلد ما إلى حفلة خاصة،
      فاقتادتني الصدفة الى حفلات البوفيهات الـ( مفتوحة) التي فتحت لي كل ( الأبواب) على مصارعها!!!؟
      وأكثر ما يحز في نفسي أنني ممن لا تستهويهم هذه الحفلات بصخبها وما ينجم عنها من نتائج لا تحمد عقباها...لكنني هذه المرة لبيت الدعوة بل لبيت كل الدعوات اللا حقه نعم !!!؟
      دخلت الصالة ..... فإذا هي تزدحم بكل ما( يفتح) النفس ولكم أن تتخيلوا هذا الخليط من الألوان والأشكال والأصوات... لست كمن فقد بعضه وراح يبحث عنه بين الحضور....عيني تدور كعجلة الزمن .... وقلبي يدق كعقارب الساعة...لم يستطع أكبر عيوبي ( الخجل) أن يجعلني أغض الطرف عنها أو أتجاهلها...كانت تتمركز بكامل أناقتها و نضارتها و زينتها في ركن بعيد أضافت له رونقاً خاصاً وجعلت الأنظار تهفو إليه
      أشبهها بالكريمة المغطاة باللوز لذلك شدت انتباهي دون غيرها من بنات جنسها!!! ؟
      يبدو أن صديقي قد لاحظ نظراتي التي كانت تلاحقها باستمرار حتى كدت أن آكلها بعينيّ !!!؟ قبل ان المسها او اقترب منها!!!؟
      اقترب مني وابتسم وبادرني بسؤال : - هل تعرفها ؟؟؟
      من ؟؟؟؟ لا لا اعرفها....تلك كانت اجابتى يبدو من اجابتي المرتبكة أنني مغرم بها جدا لدرجه الوله و العشقً)؟
      لا بأس سأعرفك عليها
      كما تريد ..... ( قلتها خائفاً ومتردداً)
      اسمع ..... هذه اسمها ( أم ؟؟؟؟؟)!!!!!؟
      لا تستغرب كما أقول لك ، هكذا يعرفها الجميع فلا يكاد أحد ينطق ب اسمها لأنهم فيما يبدو لا يعرفونه وقد اختارتلنفسها هذه الكنية وعرفت بها .
      هل قلت يعرفها الجميع؟؟
      نعم ..... يعرفها الجميع ، لأنها كثيراً ما تحضر الحفلات والكل هنا يخطب ودها خصوصاً من هم مثلك لا يستطيعون قمع رغباتهم فهي كما ترى مبهرة ومغرية ودائماً ماتلوي الأعناق إليها .
      صحيح .....( قلتها وأنا أكاد أطير إليها) ؟
      - سأذهب وأحدثها عنك فأنا الأقرب لها بحكم أنني صاحب الدعوة.
      ولكن ...... لحظة
      لا تكثر الكلام .... اطمئن سيكون الأمر كما تريد وسأرتب لكما المكان الذي ستخلوان به بنفسيكما وتتعرفان على بعضكما،
      أحسست بريبة فهو يؤكد لي أن الأمر سيكون كما أريد، فساورني شك في أن يكون أتفق معها لغوايتي ....انطلق اللعين إليها ودار بينهما مد وجزر ثم أشار إليّ بالمجيء فذهبت إليهما بلا عزيمة وبلا إرادة.....
      ابتسم صاحبي قائلاً:
      - هذه ( أم ......) التي أردت التعرف عليها.
      - أهلاً وسهلاً ( كان العرق يتصبب مني بغزارة)
      >- خذها واذهبوا الى(.....) اشارة الى مكان كان قد أعده لي لأنه مبيت النية.( هذا مااتضح لي لا حقاً)؟
      وهناك في المكان ! المخصص لنا...لم يكن للحديث مجال وكانت يدي تمتد إليها وترجع .. و لم اضيع الكثير من الوقت!!؟..
      لا أدري من أين أنظر إليها ولا أدري مالذي يعجبني فيها على وجه التحديد.... فهى فاتنه و رائعه و جميله و رقيقه و خفيفه روح؟؟؟؟
      حاولت أن أتمالك نفسي وبلا وعي ..... وثبت عليها كالمسعور فقد أغوتني أيما غواية وأغرتي بأناقتها
      ففعلت بها مافعلت !!! ولا حاجة لذكر التفاصيل...؟؟ ولكن اخذت ما اردت كاملآ؟؟
      بعدها انفرطت السبحة ولبيت أكثر من دعوة وقابلتها في كل الحفلات التالية وأعدت معها نفس السيناريو !!!!؟و بنفس الاسلوب و الطريقه النهمه و بنفس الرغبه المتئججه بداخلى نحوها؟؟؟؟؟
      و لكن اليوم و بعد مرورر السنه تقريبآ على معرفتى بها فقد زاد وزني 15 كيلو غرامات فمن ينقذني منها اريد الخلاص منك يامعشوقتى العزيزة يأم.........يأم................يأم........ ((((( أم علي))))) ؟
      فهذا النوع من الحلوى لا يقاوم !!!!؟
    • خخخخخخخخخ , يسلمو
      عُمانيٌ وأنطلقُ إلى الغايات نستبقُ وفخري اليوم إسلامي لغير الله لا أثقُ وميداني بسلطنتي وساحُ العلمِ منطلقُ