التقويم المطور ..بين مؤيد ومعارض !!

    • التقويم المطور ..بين مؤيد ومعارض !!

      تعالت الأصوات في الوقت الحالـــي منها من يناشد بضرورة تغير طريقة التقويم الجديد .... أو على الأقل العمل على إدخال بعض الإصلاحات فيها ...بينما الطرف الآخر يبارك في طريقة التقويم الجديدة ويرى بأنها مهمة جداً وقد فادت الطالب بشكل مباشر ......... يا ترى من أي الحزبين أنت ؟؟ وهل بالفعل الطريقة الحديثة في التقويم هي السبب في إرتفاع نسب الصف الثاني عشر ..؟؟ أم أن هناك مسببات أخرى ؟؟!!
      أنا في إنتظار حواراتكم الممتعة والمشوقة ........... ودمتم
      $ شـُــــــكـــراً $$9
    • على ما اعتقد ليست الطريقة الحديثة في التقويم هي السبب في إرتفاع نسب الصف الثاني عشر

      بل هنااااااااك اسباب لا يعرفها إلا لجنة التصحيح للثانوية العامة

      وهناك الكثير من الطلبة والطالبات وصلت نسبتهم الي 99 بالمئة

      إذا ما مصير من هم أقل من هذة النسبة؟؟

      ولي عودة :)

      خالص الود
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • بالنسبة لطريقة التقويم في الثااني عشر 0000 لها نوااحي متنوعة
      ولكن اعتقد من وجهة نظري ان يكون التقويم بمقياس وااحد يقيس مستوى الطالب
      بعد الدراسة 000 اختباار نهااية الفصل 000
      يعني الحين الطالب رااح يعمل مشااريع وانشطة وغيرة من عنااصر التقويم الاخرى ولكن المستوى
      دون ذلك 00 والعملية تعود الى قدرات المعلم ع تحديد الدرجة وهناا تااتي الصعوبة000
      ثمن عمري
      الحياة أمل يبقى
      *
      لويفارقني وجودك ما يفارقني غلاك
      يكفي اني حيل أحبك لو ماني معاك
      *
      وأمل الحياة لقاء
      البداية والنهاية
    • بالنسبة للصفوف من( 5-11 ) فأنا من المؤيدين لطريقة التقويم فيها، لأن فيها العديد من الأنشطة والأعمال الدائمة تجعل

      الطالب يتحرك ويبرز بعض الجوانب الحسنة والمميزة فيه مما يؤدي إلى رفع درجاته ( مرحلة تكوينية )

      أما الثاني عشر ولانها مسألة مصيرية وانتقالية إلى مرحلة أكبر ومستقبلية فالتقويم القديم كان أفضل لأنه كان موضوعي

      أكثر ويبتعد عن العاطفة ...

      لأن المسألة لازم تكون متعادلة في جميع صفوف الثاني عشر في السلطنة، فالتقويم الجديد على الصف الثاني عشر

      تغيب منه الموضوعية وتنطبق فيه مسألة العاطفة كثيرا ( لذلك لاحظنا تقارب نسب الطلبة الممتازين مع المتوسطين )

      وفي هذا ظلم للطلبه الممتازين، ورأي المعلمين ووضعهم للدرجات يختلف من معلم إلى آخر...

      إذن من وجهة نظري أرى إن هذا التقويم الجديد يصلح للصفوف أقل من الثاني عشر...
      حين يجتمع حسن الظن ورقة القلب يزداد الانسان رقي في اسلوبه وهناءاً وتوفيقاً في حياته