أنت مراقب ٌ ٌ ،، !

    • أنت مراقب ٌ ٌ ،، !

      البعض يفرح لأنه مراقب ٌ ،، حيث يمنحه ذلك قيمة ً ،،، قيمة ما ، هو من يعرف كنْهَها ،،

      والبعض يتعذَّب
      ليل نهار لأنه مراقب ،، فهو في سجن ضيق ،، رغم رحابة الحياة ،،


      الرقابة والمراقبة ،، توجس ٌ ،، ووهم ٌ ،، وحقيقة ٌ،، ( بين كل ذلك ) كيف تجد نفسَك في الحقيقة ،،


      الرقابة الذاتية والمراقبة من غيرك
      لايتنازعان لو نتدري ،، ! فكيف ذلك ..


      لكن : لو نصل أيضا مسارات أخرى فالنقاش حياة ،،
      ألا ترون الضرورة القصوى للعين الرقابية ،،،
      أصبحت العين في راحة ،، فكل شئ يمكنه أن يراققبك الآن ..

      ياحياة ،، ، كيف أنت ِ .ونحن معك ِ

      هكذا كتب قلمي ،،

      فاربطوا الأحداث الفكرية التأملية بفنكم ،،
      لنصل بالرقابة للغاية القيَمية ،،

      ونصنع معها القيمة الوطنية والتألق الشخصي منا كأفراد ،،
    • سبحان الله احيانا يكون للمراقبة لذة نحسها كما اسلفت سابقا فاحس بها بقيمتي وان هنالك اناس يهتمون بامري وشؤني فعلا جربت هذا الاحساس في عملي السابق فلطالما هنالك اناس حموني كابنتهم الصغرى ولمعرفتهم بنسلنا الكريم ,,,,,,,,,,,,,,,,, ولا ضير من الرقابة خاصة اذا كان هنالك امر مشكوك فية لان الحرية المطلقة لا فائدة منها ويجب قبض الامور من المنتصف سواءا للشاب او الفتاة فكلاهم حسابهم واحد يوم القيامة ولا فرق بينهم
    • اسعد الله مسائكم جميعا: موضوع رائع وبسيط في نوعه
      انا مراقبه من امي ومن اهلي كافه خاصه اني بنت وفي هالعمر محتاجه من يرشدني >مرحله مراهقه حتى في موضوع الخطبه يرفضون اهلي كل من يتقدم لي بحكم اني طفله
      دايم امي تثبت ل صديقاتها وخالاتي اني بنت كفو واكبر من عمري ونا افتخر بامي يوم تفتخر فيني
      ونا بعد اراقب اخواني الصغار وارشدهم واحبهههههههم كثير
      جعل ربي مايوريني باس فيهم
      استغفرالله

    • أكرمنا بخط مشاركة مختلف ..
      رغم جمالية روعة الصيغة الدعائية .. !

      كن مركزا عالميا للتدريب ،،
      حرفك عال ٍ ، وفنك راق ٍ ، وقدراتك مكثفة ،،
      أنتتظرك
      وكلنا ننتظرك ،

    • المراقبة جميلة إذا كان هناك من سيهتم لترقيع العيوب التي سيراها فيك
      المراقبة جميلة إذا لاحظت أحدهم يراقبك ليهتم بك
      المراقبة جميلة عندما تتأكد أن هناك أحدهم يحاول تقليدك
      .
      .
      ولكن المراقبة البشعة هي عندما تراقب الناس لتكشف عيوبهم أمام الجميع
      هنا ستحكم عليه بالاعدام فعلا
      .
      .
      تحياتي لك أخي
      وهج السلام
      شكراً لكم وإلى اللقاء ودعتكم .....................
    • وهج السلام كتب:

      المراقبة جميلة إذا كان هناك من سيهتم لترقيع العيوب التي سيراها فيك
      المراقبة جميلة إذا لاحظت أحدهم يراقبك ليهتم بك
      المراقبة جميلة عندما تتأكد أن هناك أحدهم يحاول تقليدك
      .
      .
      ولكن المراقبة البشعة هي عندما تراقب الناس لتكشف عيوبهم أمام الجميع
      هنا ستحكم عليه بالاعدام فعلا
      .
      .
      تحياتي لك أخي
      وهج السلام



      أهلا بكل حرفك
      وهج السلام

      أهلا بعودتكم وكأني مررت بأحرف وداعية يوما ما في أحد الحقول ،،
      لربما أرباب القلم الراقي لا يمكنهم الاستغناء عن الكتابة أبدا ،،
      لذلك لابد لهم من تشوق وعدوة ..
      فعلا تلك
      مراقبة ذاتية من القلم والفكر والحبر حدثت لك
      فأتت بكِ مجددا ..
      شكرا لكل قلمكم ،، وشخصكم الكريم ،
    • المتذوق كتب:


      أهلا بكل حرفك
      وهج السلام

      أهلا بعودتكم وكأني مررت بأحرف وداعية يوما ما في أحد الحقول ،،
      لربما أرباب القلم الراقي لا يمكنهم الاستغناء عن الكتابة أبدا ،،
      لذلك لابد لهم من تشوق وعدوة ..
      فعلا تلك
      مراقبة ذاتية من القلم والفكر والحبر حدثت لك
      فأتت بكِ مجددا ..
      شكرا لكل قلمكم ،، وشخصكم الكريم ،



      شكرا لترحيبك الرائع لي أخي المتذوق
      نعم رحلت ولكني أشتقت لقرائة المزيد من إبداعاتكم
      لا غنى عنكم فأنتم المدارس والمعلمين لحياتي
      شكرا لك
      وبارك الله فيك
      شكراً لكم وإلى اللقاء ودعتكم .....................
    • القابه الالهيه هي رقابه راقيه تردع نفسك من سوء والاخطاء وذنوب

      الرقابة ذاتية هي رقابه روحية حسية تسمو بك وتسمو بذاتك

      ترفعك درجة وتوجهك حالا

      الرقابه الاهليه جميلة بها خوفا عليك وتمنحك الارشاد وتوجيه والقوة

      لكن رقابة الاعداء والحساد ومن يريد أن يجعلك علكه بلسان الاخرين لااقبلها ولا ارفضها

      لان أثق بنفسي لست احتاج لحرفهم يكتب او ينطق يكفيني كل من حولي يعرفني واعرفهم


      سؤالي لك

      بما أنك رجل هل تكره الرقابة الاهلية لك ؟ان كنت تحبها او تكرها لماذا؟


      شكرا لرقيك الدائم وتجددك لحظي
    • جبل مايهزه ريح كتب:

      القابه الالهيه هي رقابه راقيه تردع نفسك من سوء والاخطاء وذنوب

      الرقابة ذاتية هي رقابه روحية حسية تسمو بك وتسمو بذاتك

      ترفعك درجة وتوجهك حالا

      الرقابه الاهليه جميلة بها خوفا عليك وتمنحك الارشاد وتوجيه والقوة

      لكن رقابة الاعداء والحساد ومن يريد أن يجعلك علكه بلسان الاخرين لااقبلها ولا ارفضها

      لان أثق بنفسي لست احتاج لحرفهم يكتب او ينطق يكفيني كل من حولي يعرفني واعرفهم


      سؤالي لك

      بما أنك رجل هل تكره الرقابة الاهلية لك ؟ان كنت تحبها او تكرها لماذا؟


      شكرا لرقيك الدائم وتجددك لحظي


      شكرا لكل الشموخ ،،
      يمكن أن يصا الحال بنا الى الثقة بالرقابة ..
      حتى ننتجها لأنفسنا ،،
      نتجدد معها ،،
      نشكرها في أحايين كثيرة ..
      لأنها تعلمنا رصيد النجاح ،، وتحدِث لنا متعة التلذذ معه ،،
      والتخيل مع النجاحات ، والانتماء إلى معاني الرقابة ،،
      ونتاجات الحصاد من خلالها ،،
      من الأهل ، ومن العمل ، ومن الوطن ، ومن المحيطات بنا ،،

      شكرا كل الشموخ ،،
      نبني القناعات لنتدرك معاني الرقابة ومستوياتها ،،

    • مساء النور
      أخي الكريم
      -أنتَ مراقب-


      أنتَ تحتَ العناية الرحمانية ،
      فالله عزوجل، معنا في كل مكان وزمان
      في السراء والضراء
      يراقبنا بعنايتة الرحمانية.
      النوع الأخر من المراقبة
      أنت مراقبَ
      من أعين تمتاز بأنها تهتم بكَ ولكَ ، تخاف عليكَ، هي تناظركَ خلفَ الكواليس
      تريدَ أن تطمأنَ لك.
      أما بنسبة لنوع الثالث ، الأ وهو
      -أنتَ مراقب-
      حيثما تذهبَ هناكَ أعين تراقبكَ
      وكأنها تنتظر منكَ زلة فقطَ أو خطاء فادح منكَ هي أعين الأعداء لكَ
      لا أقول بأننا معصومين من الخطىء، فنحن بشر ونخطئ
      ولكن هناكَ فئة تنتظر أن تراكَ تسقط على الأرض
      لماذا ؟!
      لأنكَ أنسان ناجح ، متميز في حياتكَ ، وفي عملكَ بين عائلتكَ
      تنظر بفارغ الصبر فشلكَ، أنهياركَ
      أمام الجميع ، هذة الفئة مريضة بمرض -الحسد ، الكراهية ، حبَ الذات، لا حبَ الخير للغير.
      هذا النوع من المراقبة هو أسوء نوع
      ،،
      كنتَ مبدعاََ ولازلتَ مبدعا متألقاََ في سماء الأبداع
      وفقك المولى لكل خير
      :)




    • فاقدة الغوالي كتب:

      مساء النور
      أخي الكريم
      -أنتَ مراقب-


      أنتَ تحتَ العناية الرحمانية ،
      فالله عزوجل، معنا في كل مكان وزمان
      في السراء والضراء
      يراقبنا بعنايتة الرحمانية.
      النوع الأخر من المراقبة
      أنت مراقبَ
      من أعين تمتاز بأنها تهتم بكَ ولكَ ، تخاف عليكَ، هي تناظركَ خلفَ الكواليس
      تريدَ أن تطمأنَ لك.
      أما بنسبة لنوع الثالث ، الأ وهو
      -أنتَ مراقب-
      حيثما تذهبَ هناكَ أعين تراقبكَ
      وكأنها تنتظر منكَ زلة فقطَ أو خطاء فادح منكَ هي أعين الأعداء لكَ
      لا أقول بأننا معصومون من الخطىء، فنحن بشر ونخطئ
      ولكن هناكَ فئة تنتظر أن تراكَ تسقط على الأرض
      لماذا ؟!
      لأنكَ أنسان ناجح ، متميز في حياتكَ ، وفي عملكَ بين عائلتكَ
      تنظر بفارغ الصبر فشلكَ، أنهياركَ
      أمام الجميع ، هذة الفئة مريضة بمرض -الحسد ، الكراهية ، حبَ الذات، لا حبَ الخير للغير.
      هذا النوع من المراقبة هو أسوء نوع
      ،،
      كنتَ مبدعاََ ولازلتَ مبدعا متألقاََ في سماء الأبداع
      وفقك المولى لكل خير
      :)







      وحديثك هنا من أروع المداخلات الراقية الجاذبة المؤثرة النقية ،،،

      أيكفي هذا الوصف ،، لكل حرفك الأحمر بمعناه ، والكاميرا المرافقة المساندة للمعنى الرائع ،،، مهما لم ولن تصل لدقة الأحرف الحمراء معنى وقيمة ،،
      شكرا لكل أنت كاسبة المعالي ورائعة المعاني


      أنت مراقب ٌ

      خبر ٌ مؤكد ٌ