لم أكن أعلم أنها اللحظات الأخيرة ،،، ، !
كانت يقينيات أخرى تزرع بداخلي أنه سيبقى متوفرا متواجدا متشبثا ،،
يقينياتي تلك كانت كل الريبة المصطنعة ،، !
لم أكن أعلم أن الأشياء في بعضها تنتهي لظروف خارج التحكم ،،
في تلك الليلة قررت أن أختفي ،،
أن أنازع حتى الظل وجودي ،، حتى لايراني ..
لم اكن أكرهه أبدا ..
ولم أ كن إلا في ريبة من أمر ما ،،
سيطرت أحداثٌ وهمية ٌ على روعة اللحظات الاخيرة ..
ماتت اللحظة ..
وافتقدت كل شئ ،،
لم أعد أراه
ولم يراني ..
وجدت فقط صفحة ً أخيرة ً من آخر لحظة كان فيها ينادي ..
ولم أكن أستجب ،،
كنت أنا من أجرم في حق نفسي ،،،
لم يكن له أبدا علاقة في صنع اللحظة الفراقية ،،
حتى لم أمنحه لحظة وداع معتبرة .. !
فاتتني الفرصة ..
حقا فاتتني ،،
ماذا أفعل الآن ..!!!!
كانت يقينيات أخرى تزرع بداخلي أنه سيبقى متوفرا متواجدا متشبثا ،،
يقينياتي تلك كانت كل الريبة المصطنعة ،، !
لم أكن أعلم أن الأشياء في بعضها تنتهي لظروف خارج التحكم ،،
في تلك الليلة قررت أن أختفي ،،
أن أنازع حتى الظل وجودي ،، حتى لايراني ..
لم اكن أكرهه أبدا ..
ولم أ كن إلا في ريبة من أمر ما ،،
سيطرت أحداثٌ وهمية ٌ على روعة اللحظات الاخيرة ..
ماتت اللحظة ..
وافتقدت كل شئ ،،
لم أعد أراه
ولم يراني ..
وجدت فقط صفحة ً أخيرة ً من آخر لحظة كان فيها ينادي ..
ولم أكن أستجب ،،
كنت أنا من أجرم في حق نفسي ،،،
لم يكن له أبدا علاقة في صنع اللحظة الفراقية ،،
حتى لم أمنحه لحظة وداع معتبرة .. !
فاتتني الفرصة ..
حقا فاتتني ،،
ماذا أفعل الآن ..!!!!