ماعلاقتنا بالقراءة حتى الآن ..؟!

    • ماعلاقتنا بالقراءة حتى الآن ..؟!

      هو أول أمر رباني قبل كل الأوامر التعبدية ..
      وكأنه تعبد .. أو منطلق لكل أفعال التعبد .. او معنى أمر في غير الفعل الذي نتفهمه فقط من القراءة ..
      إنه الفعل ( اقرأ )
      مالغاية من أن يكون هو اول أمر رباني في كتاب الله -تعالى ..

      إلى أين يصل بنا هذ الامر معنى ً وقيمة ً وضرورة ً


      ماعلاقتنا بالقراءة حتى الآن ..
      كم نقرأ في اليوم ؟ وفي الأسبوع ؟ وفي الشهر وفي السنة ؟



      كيف نبدأمن جديدة في
      صنع علاقة روحية مع ( القراءة )

      نخطبها .. أو نعشقها قبل ،، نتزوجها .. أو لاتجوز لنا ..
      فلتكن أما أو أختا او شيئا من نبض ناطق ..


      القراة وفعلها في الدماغ .
      القراءة وأثرها في الكون في الفرد في المسيرة الفردية والجمعية للمجتمع ..



      لماذا ياترى لانقرأ بالحد الذي يمكن وصفه ( هم يقرأؤن )

      أم نحن نقرأ ولاندري أننا نقرأ ..
    • حقيقتا يقال ان الحال ليس جيدا في حالات القراء العرب بشكل عام لكن ارى ان هنالك تحسن ولو طفيف فنحن نمتلك الواتساب وبه معلومات مفيدة وبعضها جديد وغير معروف للعامة هذا يصب في احتياط مخزون ادمغتنا من فكر لذلك صحيح اننا لا نقرا ولكن هنالك ما زال الامل
    • وردة عمانية كتب:

      حقيقتا يقال ان الحال ليس جيدا في حالات القراء العرب بشكل عام لكن ارى ان هنالك تحسن ولو طفيف فنحن نمتلك الواتساب وبه معلومات مفيدة وبعضها جديد وغير معروف للعامة هذا يصب في احتياط مخزون ادمغتنا من فكر لذلك صحيح اننا لا نقرا ولكن هنالك ما زال الامل

      شكرا للوردة ..

      ولكن كل ذلك لايجزئ أبدا ،،
      نحن بحاجة أن نثري كل الأنظمة غير الفاعلة بفاعليتها ...
      كيف لنا أن نبقى في استرخاء غير فاعل .. !

      تأملي معي لوكنا نقرأ كل يوم ساعة واحدة ؟

      في رأيك كيف سيكون المحصول ..

      هل مدارسنا تقرأ ؟
    • لو قرأنا ولو ساعة في اليوم لكان الاحتياطي الثقافي شبة ممتلئ لان كما تعلم لكل شخص قدرة على الفهم والحفظ ودرجات استوعابهم للامور اكثر ,,,,,,,
    • هنالك مدارس مثالية وهنالك مدارس تنعدم فيها على حسب الطاقم الموجود فية ,,,,, ارى ان العلم ينبع من الذات فالكتب المدرسية ليست دسمة بالكافي وليست مشبعة لبعض الامور المهمة ,,,,,, لان هنالك امور اكتشفنا عندما كبرنا اننا لم نطلع عليها ابدا في تللك المناهج
    • لم اقصد في حديثي ان الواتساب كفى ووفى بالعكس تماما هو عمل القليل والبقية من الفرد نفسة اذا كان يريد تثقيف نفسة عن طريق القراءات الحرة والمتنوعة ام لا ,,,,,,,,,,,
    • وردة عمانية كتب:

      لو قرأنا ولو ساعة في اليوم لكان الاحتياطي الثقافي شبة ممتلئ لان كما تعلم لكل شخص قدرة على الفهم والحفظ ودرجات استوعابهم للامور اكثر ,,,,,,,



      رائع جدا ..
      إذن لماذ القراءة عمل غير مستحب لدينا ؟؟ غير جاذب ؟؟

      وردة شكرا لكل أنت .
    • وردة عمانية كتب:

      لم اقصد في حديثي ان الواتساب كفى ووفى بالعكس تماما هو عمل القليل والبقية من الفرد نفسة اذا كان يريد تثقيف نفسة عن طريق القراءات الحرة والمتنوعة ام لا ,,,,,,,,,,,


      فهمتك ِ وتفهمتك ِ لكن الأسئلة أحيانا تكون لغيرنا .. ولو عبر مداخلة أحدنا ..
      أنت متألقة بكل أحرفك
    • وردة عمانية كتب:

      هنالك مدارس مثالية وهنالك مدارس تنعدم فيها على حسب الطاقم الموجود فية ,,,,, ارى ان العلم ينبع من الذات فالكتب المدرسية ليست دسمة بالكافي وليست مشبعة لبعض الامور المهمة ,,,,,, لان هنالك امور اكتشفنا عندما كبرنا اننا لم نطلع عليها ابدا في تللك المناهج

      وقصدت أيضا : هل نحن ننم الفعل ( اقرأ ) ونستجيب له كما ينبغي في مدارس العلم ،،، !
    • المتذوق كتب:

      رائع جدا ..
      إذن لماذ القراءة عمل غير مستحب لدينا ؟؟ غير جاذب ؟؟

      وردة شكرا لكل أنت .


      لاننا وبكل صراحة نشعر بالملل عندما نقرأ اي كتاب خاصة اذا كان مبهم كثيرا وغير مفهوم والبعض لا يتقن ترجمة مصطلحات اللغة العربية الصعبة والتي تحتاج الى معجم ,,,,,,,, وايضا هنالك سبب مهم بتنا لا نقرا للهو في الدنيا ومتاعها بدون سبب او هدف معين ,,,,,,,,,,,و ولا يخفى علينا ان بعض الطلبة يكون جسدهم حاضرا في الفصل وذهنهم خارجة هنالك انفصال بين دواخل الجسد والفكر
    • للاسف لن اقول لا فهنالك اباء وامهات مثاليون يشجعون ابناءهم منذ الصغر على القراءة بتدرج مراحل سنهم لكن يصبح الخلل عندما نكبر ونحاكي اقراننا الكبار من الصحاب نترك القراءة ونتابع ما لا يفيد ,,,,,,,,,و لكن اعيد واكرر هنالك اسر تبارك المولى فيهم مثال في الثقافة
    • حالنا نحن العرب لا يسر لو دعينا الى جلسات الوناسة والسمر نجد الكم الهائل من الناس والعكس صحيح في ذلك لو دعينا الى صروح العلم بمختلف انواعها تجد الحاضرون قلة
    • احيانا يصيبنا الغرور بان لا فائدة من القراءة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ للاسف البعض يعتقد بان القراءة للامتحانات والدراسة وانها غير مهمة في الحياة هذا هو الحال المرير الذي نمر به حاليا
    • من أهم المواضيع في حياتنا وهي القراءة ,,, بها نسمو و نرقى

      أشكرك ع الموضوع .............. تحياتي
      لن أتمادى في التضحيات العظيمة..... في زمن تغيرت فيه مفاهيم الكثير من المسميات..
    • أصبحت علاقتنا بالقراءة شبه ميتة ، بالرغم من أن القراءة هي أهم مهارة مكتسبة و التي من خلالها تحقق النجاح والمتعة لآي فرد كان ..
      و تعتبر أيضاً مفتاح أبواب العلوم والمعارف المتنوعة...

      ومثل ما ذكرت أخي (( المتذوق )) في طرحك بأن القراءة دعا إليها ديننا الحنيف في أول آية

      نزلت على رسولنا الكريم وهي (إقرأ).

      فلم تنزل هذه الآية هباء ، فهذه الكلمة تحمل في طياتها الكثير من الفوائد العظيمة للقراءة:

      فهي تمثل وسيلة إتصال للتعلم والتعرف على الثقافات والعلوم المختلفة، وهي مصدر للنمو اللغوي للفرد، ومصدر لنمو شخصيتة الفرد.


      كما أنها وسيلة لإستثمار الوقت، فالمرء محاسب على وقته ومسؤول عنه، وسيسأل يوم القيامة عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه.


      و القراءة أيضاً هي وسيلة لتوسيع المدارك والقدرات؛ لأن المرء حين يقرأ، يقرأ في اللغة وفي الأدب والتفسير والفقه والعقيدة، ويقرأ في

      علوم المقاصد وعلوم الوسائل
      ويقرأ في ما ألف قديماً وألف حديثاً، فهذا كله سيكون سبب لتوسيع عقله ومداركه.




      أشكرك آخي ع طرحك الرائع

      لك كل الود و التقدير
      أنا الأفق .. و السماء فوق!
      عيوون الغزلان
    • عطر الأحساس كتب:

      من أهم المواضيع في حياتنا وهي القراءة ,,, بها نسمو و نرقى

      أشكرك ع الموضوع .............. تحياتي


      هل نحتاج مشروعا وطنيا لإحياء عادة القراءة في عقول الناشئة ؟
      او حتى غير الناشئة ممن نشأ ؟؟

      عطر الإحساس : مارأيك ؟
      وماذ1ا تقترح لرزع وغرس المشروع وطنيا ؟

      !شكرا لكل عطرك وإحساسا معاً ..

      كن قريبا بكل عطرك
      رجاء ً

    • عيون الغزلان كتب:

      أصبحت علاقتنا بالقراءة شبه ميتة ، بالرغم من أن القراءة هي أهم مهارة مكتسبة و التي من خلالها تحقق النجاحوالمتعة لآي فرد كان ..
      و تعتبر أيضاً مفتاح أبواب العلوم والمعارف المتنوعة...

      ومثل ما ذكرت أخي (( المتذوق )) في طرحك بأن القراءة دعا إليها ديننا الحنيف في أول آية

      نزلت على رسولنا الكريم وهي (إقرأ).

      فلم تنزل هذه الآية هباء ، فهذه الكلمة تحمل في طياتها الكثير من الفوائد العظيمة للقراءة:

      فهي تمثل وسيلة إتصال للتعلم والتعرف على الثقافات والعلوم المختلفة، وهي مصدر للنمو اللغوي للفرد، ومصدر لنمو شخصيتة الفرد.


      كما أنها وسيلة لإستثمار الوقت، فالمرء محاسب على وقته ومسؤول عنه، وسيسأل يوم القيامة عن عمره فيما أفناه، وعن شبابه فيما أبلاه.


      و القراءة أيضاً هي وسيلة لتوسيع المدارك والقدرات؛ لأن المرء حين يقرأ، يقرأ في اللغة وفي الأدب والتفسير والفقه والعقيدة، ويقرأ في

      علوم المقاصد وعلوم الوسائل
      ويقرأ في ما ألف قديماً وألف حديثاً، فهذا كله سيكون سبب لتوسيع عقله ومداركه.




      أشكرك آخي ع طرحك الرائع

      لك كل الود و التقدير




      عيون الغزلان : وشكرا لكل أنت ِحرفا وفكرا وقراءة ومشاركة ..
      قرأت ُ حرفَك ِ، وسردَك لقيمة القراءة ،،
      ولربما مع تتبعنا سنجد أكثر ،، من أسرار التكوين الذي تقوم به القراءة .. حتى أخذت هذا الشأن من التوجيه ..

      الآن : بروعتكِ الفكرية الاستقصائية
      .. لو طلب منك ِ ( بناء مشروع وطني لتكوين قراء وعشاق قراءة ومدمني علاقة مع القراءة )
      كيف تبدأين ؟
      وكيف تؤسس عيون الغزلان للمشروع بحيث يكون بنائياً عملاقاً متتابعا ؟

      حين فرصتك ِ نرغب حرفك طلبا لا أمرا ً
      والسؤال يخصص لك هنا ويعمم للجميع .


      شكرا لكل مداخلتك الإثرائية ،، وتقييمك الفني ،،
    • المتذوق كتب:

      عيون الغزلان : وشكرا لكل أنت ِحرفا وفكرا وقراءة ومشاركة ..
      قرأت ُ حرفَك ِ، وسردَك لقيمة القراءة ،،
      ولربما مع تتبعنا سنجد أكثر ،، من أسرار التكوين الذي تقوم به القراءة .. حتى أخذت هذا الشأن من التوجيه ..

      الآن : بروعتكِ الفكرية الاستقصائية
      .. لو طلب منك ِ ( بناء مشروع وطني لتكوين قراء وعشاق قراءة ومدمني علاقة مع القراءة )
      كيف تبدأين ؟
      وكيف تؤسس عيون الغزلان للمشروع بحيث يكون بنائياً عملاقاً متتابعا ؟

      حين فرصتك ِ نرغب حرفك طلبا لا أمرا ً
      والسؤال يخصص لك هنا ويعمم للجميع .


      شكرا لكل مداخلتك الإثرائية ،، وتقييمك الفني ،،








      أشكرك أخي (( المتذوق )) ع تخصيص السؤال لي :)

      في الحقيقة ليس من الصعب البدء في مشروعٍ كهذا و إنشاءه كقاعدة فكرية لهواة لهواة القراءة و عشاقها.
      ولكن يصعب القول بآنه سيكون مشروع بنائياً عملاقاً بدون معرفة تقبل الأغلبية له و مدى نجاحه .

      ولكن من الممكن التركيز على ماهية الركائز التي سأعتمدها للبدء في الخطوات الأساسية و بالتالي تطبيقها كأهم الأسس
      في إبراز المشروع …

      بدايةً مع معرفة إذا ما كانت القراءة هواية فطرية أم مكتسبة ؟ و انتهاءاً بكيفية تغيير نظرة الفرد اتجاه القراءة .
      معتمدةً على أساليب معينة ك:


      أولا : البدء بقراءة المواضيع التي تشد انتباه الفرد نفسه
      فمعظم الناس لا يحبون القراءة لأنهم أُجبروا منذُ الطفولة على قراءة نوع معين من الكتب : كالكتب المدرسية و من الأجدر
      بهم أن يكرهون القراءة بسبب أن الكتب المدرسية تعد رتيبة و السبب الآخر لأنهم يقرؤون رغما عنهم .




      و لكن قد ولت هذه المرحلة فقد يستطيع الآن بأن يقرآ الكتاب الذي يروق له ،قد يكون مهتما بالكتب الدينية
      أو العلمية أو بكتب التنمية البشرية التي أصبحت أكثر انتشاراً مؤخراً، وبعض الناس يفضل الروايات فبعض
      الروايات –خاصة العالمية منها- تحمل حبكة مشوقة وعبرة عظيمة. المهم أنه أياً كان نوع الكتاب الذي يستهويه الفرد
      ف بإمكانه أن يقرأه دون أي ضغط أو أمرا من أحد .




      ثانيا: تخصص ركناً مريحاً للقراءة
      من أكثر ما يزعج القارئ هو أن يقطع عليه شخص ما حبل أفكاره، لذلك من المهم تجهيز ركن مريح بعيداً عن
      الضوضاء وافر الإضاءة يقدم الراحة الملائمة لظهر الفرد هذا الركن قد يكون أي مكان يفضله في المنزل مثلاً مقعد هزاز ، أو غرفة مغلقة، أو ممكن سريره إذا كان يفضل القراءة قبل النوم.





      ثالثا : الاشتراك مع مجموعات تشارك الفرد هذه الهواية
      وهي من أكثر الأمور التي تحبب في القراءة حيث أن الفرد يجد من يشاطره هذه الهواية، أينما كان محل إقامته
      سيجد في الغالب نادياً للكتاب يجتمع فيه عشاق القراءة للحوار والنقاش وتبادل الأفكار.
      هذا يعني أنه سيكوّن صداقات جديدة ومتعددة في وقت قصير،
      حتى لو لم يكن هناك نادي قراءة قريب منه فأصبح الإنترنت في يومنا هذا يقدم هذه الخدمة،
      فهناك العديد من نوادي القراءة على الشبكة العنكبوتية تقدم أنشطة مختلفة وجذابة، مثل إجراء نقاشات أسبوعية
      لكتب يتفق الأعضاء على قراءتها وغير ذلك. المهم أنه مهما كانت ميول الفرد بالنسبة للقراءة سيجد حتماً من
      يشاطره إياها.





      رابعا : تعلم القراءة السريعة
      بعض الناس يقدم الحِجج لعدم حبه للقراءة، فمنهم من يقول أنه لا يملك وقتاً لذلك، وإذا طلبنا منه أن يفرغ من
      وقته ربع ساعة يومياً فقط للقراءة سيرد قائلاً: وماذا سأستفيد إذا قرأت خمس صفحات من كتاب يومياً لن أصل
      لآخره إلا وقد نسيت أوله؟ من قال إنك مضطر للتمعن إلى هذا الحد في كل صفحة؟

      بعض المواقع الإلكترونية تقدم الآن مجاناً خدمة التدريب على مهارة القراءة السريعة، وهذا التدريب يدربك على
      زيادة عدد الكلمات التي تقرأها في الدقيقة الواحدة مع التركيز التام، هذا بالإضافة إلى أن القراءة كأي شيء آخر
      كلما زادت سرعتك فيها كلما ازدادت ممارستك لها.



      خامسا : الاحتفاظ بملخص صغير لكتاب يستمتع بقراءته
      إذا طلبت منك الآن أن تغلق عينيك وتذكر لي اسم كتاب واحد قرأته في حياتك واستمتعت به هل تستطيع؟ إن هذه
      الذكريات هى ملخص صغير خزّنه عقلك من هذا الكتاب لأنه استمتع بقراءته. ما رأيك لو جعلت هذا الملخص
      مكتوباً؟ يمكنك أيضا تدوين تاريخ انتهائك من قراءة الكتاب أسفل التلخيص، فهذا يحفزك لقراءة كتاب آخر وإعادة نفس الكرّة.


      وما أجمل أن تخصص دفتراً صغيراً تدون فيه أي شيء تشعر أنك قد استفدت منه فعلاً من أحد الكتب كمقولة
      أعجبتك وشعرت أنها تلخص كلاماً كثيراً، أو نصيحة تنوي تطبيقها وتشعر أنها ستغير شيئاً حقيقياً في حياتك.




      سادسا : التشجيع على زيارة معرض الكتاب السنوي
      يقام سنوياً في كل دولة تقريباً معرض للكتاب، مميزات هذا المعرض كثيرة أهمها الإعلان عن زمانه ومكانه
      بالتحديد وبالتالي من السهل الاهتداء إليه، ومن مميزاته أيضاً توفير أحدث إصدارات الكتب لديه وأشهرها رواجاً
      ومبيعاً، أيضا معرض الكتاب عادة يحتوي على أجنحة متعددة تلبي رغبة وذوق القراء على اختلاف ميولهم. هناك
      بعض الكتّاب يحرصون على حضور المعرض بأنفسهم خصوصاً إذا رافق ذلك صدور كتب جديدة لهم، وهذا يمنح الفرد
      فرصة التعرف على أشهر الكتّاب ورؤيتهم عن قرب، وعادة تكون أسعار الكتب في المعارض مناسبة لميزانية معظم الأشخاص .





      فهذه هي أبرز النقاط التي تعين على حب القراءة و إذا لاحظت بأن هناك ردة فعل من قبل الأفراد الذين
      باشروا في العمل بهذه النصائح سوف تكون الركيزة الثانية هي الشروع في تخصيص مكان يجمع محبين القراءة
      كإنشاء نادي يدعم كل هواة القراءة و محبينها .




      أنا الأفق .. و السماء فوق!
      عيوون الغزلان
    • عيون الغزلان كتب:

      أشكرك أخي (( المتذوق )) ع تخصيص السؤال لي :)

      في الحقيقة ليس من الصعب البدء في مشروعٍ كهذا و إنشاءه كقاعدة فكرية لهواة لهواة القراءة و عشاقها.
      ولكن يصعب القول بآنه سيكون مشروع بنائياً عملاقاً بدون معرفة تقبل الأغلبية له و مدى نجاحه .

      ولكن من الممكن التركيز على ماهية الركائز التي سأعتمدها للبدء في الخطوات الأساسية و بالتالي تطبيقها كأهم الأسس
      في إبراز المشروع …

      بدايةً مع معرفة إذا ما كانت القراءة هواية فطرية أم مكتسبة ؟ و انتهاءاً بكيفية تغيير نظرة الفرد اتجاه القراءة .
      معتمدةً على أساليب معينة ك:


      أولا : البدء بقراءة المواضيع التي تشد انتباه الفرد نفسه
      فمعظم الناس لا يحبون القراءة لأنهم أُجبروا منذُ الطفولة على قراءة نوع معين من الكتب : كالكتب المدرسية و من الأجدر
      بهم أن يكرهون القراءة بسبب أن الكتب المدرسية تعد رتيبة و السبب الآخر لأنهم يقرؤون رغما عنهم .




      و لكن قد ولت هذه المرحلة فقد يستطيع الآن بأن يقرآ الكتاب الذي يروق له ،قد يكون مهتما بالكتب الدينية
      أو العلمية أو بكتب التنمية البشرية التي أصبحت أكثر انتشاراً مؤخراً، وبعض الناس يفضل الروايات فبعض
      الروايات –خاصة العالمية منها- تحمل حبكة مشوقة وعبرة عظيمة. المهم أنه أياً كان نوع الكتاب الذي يستهويه الفرد
      ف بإمكانه أن يقرأه دون أي ضغط أو أمرا من أحد .




      ثانيا: تخصص ركناً مريحاً للقراءة
      من أكثر ما يزعج القارئ هو أن يقطع عليه شخص ما حبل أفكاره، لذلك من المهم تجهيز ركن مريح بعيداً عن
      الضوضاء وافر الإضاءة يقدم الراحة الملائمة لظهر الفرد هذا الركن قد يكون أي مكان يفضله في المنزل مثلاً مقعد هزاز ، أو غرفة مغلقة، أو ممكن سريره إذا كان يفضل القراءة قبل النوم.





      ثالثا : الاشتراك مع مجموعات تشارك الفرد هذه الهواية
      وهي من أكثر الأمور التي تحبب في القراءة حيث أن الفرد يجد من يشاطره هذه الهواية، أينما كان محل إقامته
      سيجد في الغالب نادياً للكتاب يجتمع فيه عشاق القراءة للحوار والنقاش وتبادل الأفكار.
      هذا يعني أنه سيكوّن صداقات جديدة ومتعددة في وقت قصير،
      حتى لو لم يكن هناك نادي قراءة قريب منه فأصبح الإنترنت في يومنا هذا يقدم هذه الخدمة،
      فهناك العديد من نوادي القراءة على الشبكة العنكبوتية تقدم أنشطة مختلفة وجذابة، مثل إجراء نقاشات أسبوعية
      لكتب يتفق الأعضاء على قراءتها وغير ذلك. المهم أنه مهما كانت ميول الفرد بالنسبة للقراءة سيجد حتماً من
      يشاطره إياها.





      رابعا : تعلم القراءة السريعة
      بعض الناس يقدم الحِجج لعدم حبه للقراءة، فمنهم من يقول أنه لا يملك وقتاً لذلك، وإذا طلبنا منه أن يفرغ من
      وقته ربع ساعة يومياً فقط للقراءة سيرد قائلاً: وماذا سأستفيد إذا قرأت خمس صفحات من كتاب يومياً لن أصل
      لآخره إلا وقد نسيت أوله؟ من قال إنك مضطر للتمعن إلى هذا الحد في كل صفحة؟

      بعض المواقع الإلكترونية تقدم الآن مجاناً خدمة التدريب على مهارة القراءة السريعة، وهذا التدريب يدربك على
      زيادة عدد الكلمات التي تقرأها في الدقيقة الواحدة مع التركيز التام، هذا بالإضافة إلى أن القراءة كأي شيء آخر
      كلما زادت سرعتك فيها كلما ازدادت ممارستك لها.



      خامسا : الاحتفاظ بملخص صغير لكتاب يستمتع بقراءته
      إذا طلبت منك الآن أن تغلق عينيك وتذكر لي اسم كتاب واحد قرأته في حياتك واستمتعت به هل تستطيع؟ إن هذه
      الذكريات هى ملخص صغير خزّنه عقلك من هذا الكتاب لأنه استمتع بقراءته. ما رأيك لو جعلت هذا الملخص
      مكتوباً؟ يمكنك أيضا تدوين تاريخ انتهائك من قراءة الكتاب أسفل التلخيص، فهذا يحفزك لقراءة كتاب آخر وإعادة نفس الكرّة.


      وما أجمل أن تخصص دفتراً صغيراً تدون فيه أي شيء تشعر أنك قد استفدت منه فعلاً من أحد الكتب كمقولة
      أعجبتك وشعرت أنها تلخص كلاماً كثيراً، أو نصيحة تنوي تطبيقها وتشعر أنها ستغير شيئاً حقيقياً في حياتك.




      سادسا : التشجيع على زيارة معرض الكتاب السنوي
      يقام سنوياً في كل دولة تقريباً معرض للكتاب، مميزات هذا المعرض كثيرة أهمها الإعلان عن زمانه ومكانه
      بالتحديد وبالتالي من السهل الاهتداء إليه، ومن مميزاته أيضاً توفير أحدث إصدارات الكتب لديه وأشهرها رواجاً
      ومبيعاً، أيضا معرض الكتاب عادة يحتوي على أجنحة متعددة تلبي رغبة وذوق القراء على اختلاف ميولهم. هناك
      بعض الكتّاب يحرصون على حضور المعرض بأنفسهم خصوصاً إذا رافق ذلك صدور كتب جديدة لهم، وهذا يمنح الفرد
      فرصة التعرف على أشهر الكتّاب ورؤيتهم عن قرب، وعادة تكون أسعار الكتب في المعارض مناسبة لميزانية معظم الأشخاص .





      فهذه هي أبرز النقاط التي تعين على حب القراءة و إذا لاحظت بأن هناك ردة فعل من قبل الأفراد الذين
      باشروا في العمل بهذه النصائح سوف تكون الركيزة الثانية هي الشروع في تخصيص مكان يجمع محبين القراءة
      كإنشاء نادي يدعم كل هواة القراءة و محبينها .





      مداخلة يمكن وصفها ب ( المخلصة )
      نقلا واختيارا وتصرفا من حرفكم .
      مداخلة تمنح للتأمل الفدري مجالا كمشاريع خاضصة ، مصغرة أو واسعة ..
      نحلم بإدارة مشروع من هذا النوع ،، باستراتجية عملاقة مدعومة ..
      شكرا عيون الغزلان حتى السماء ..


      هل يمكن للساحة أن تدير الفكرة في البدايات


    • متذوق ساصارحك بشيء حقيقي عني ,,,,,,, مشكلتي انني احب الاختصارات ولا احب الاطالة كثيرا في القراءة لكن عند الكتابة احيانا تنقلب الموازيين فاكتب بلا حس الى ان يجف حبر تفكيري ,,,,,,, حتى انني ايضا لا التزم بتسلسل في قراءة اي كتاب دفعا للملل وهو العدو اللدود الذي يتربص بالكل يعني اقرا من الامام ولا خلاف ان انتقلت الى الوراء وبعدها المنتصف
    • حرف الملوك كتب:

      امة اقراء لا تقراء

      القران حياة اخرى

      اللهم اعنا ع تلاوة القران

      شكرا ع الطرح

      خطأ عظيم وقعنا فية وتناقلته افواهنا ,,,,, الاعلام لقننا اياه ولكنها مقولة عقيمة من الصحة ,,,,,,,,, لو كان كذلك لكانت جميع القنوات لا تذيع وتبث الا العواطل والفاشل ,,,,,,,,, لو كان كذلك لما كانت هنالك برامج ثقافية وتعليمية ,,,,,,,,,,, لو كان كذلك لما وجدت قنوات خاصة لبث العلم وتعليمة بمختلف اللغات واللهجات ,,,,,,,,,,, لو كان كذلك لما عرفنا ولو قراءة اي موضوع حتى ولو كان بمستوى متدني ,,,,,,,,,,
      , قصة نجاحي :) ,,,,,,,,,,,,,,وردة عمانية ,,,الحمدلله ربي حمدا يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك (يا رب سهل واللهم ارزقني و أنعم على قلبي فرحة تمنيتها كثيراH
    • القراءة ~!@q
      هواية غطاها الغبار واختفى لمعانها مع مرور الزمن ..
      اصبحنا نجيد القراءة ولكننا لانبحث عن شي لنقرأه ..
      تلاشت ثقافة القراء واصبح الكتاب يتقوقعون في محيط خاص بهم / ولايفهمه احد سواهم ..
      غموض الكلمات والتراكيب وسمو المعاني اصبح لايليق بالعامة ..
      اعتقد ان هذه الفجوة جاءت بسبب اختلاف مزاج المرسل والمتلقي ..
      اصبحنا لانجد تشويقا لشراء كتاب ما ..
      فضلنا قراءة التغريدات ذات الاحرف المحدودة واكتفينا بهآ ولكننا لم ننقطع بعد عنها..
      انسحاب تام
    • القراءة مهمة في حياتنا ولكنها تراجعت إلى وراء على ما كان عليه سابقاً
      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...
    • المحبة السلام كتب:

      القراءة مهمة في حياتنا ولكنها تراجعت إلى وراء على ما كان عليه سابقاً



      كانوا يقرأون لماذا ؟؟

      لماذا ؟

      ونحن تراجعنا لم ؟

      كيف نعود أيتها المحبة للسلام ؟

      كيف نعود حتى نحب القراءة ونعشقها ؟؟

      كيف للعشق أن يكون ؟

      هل يسبق المهر ُ العشق َ أم العكس ؟ ولم ؟


      شكرا بكل اللغات أنك ِ هنا ..
    • بسمة قمر كتب:

      القراءة ~!@q
      هواية غطاها الغبار واختفى لمعانها مع مرور الزمن ..
      اصبحنا نجيد القراءة ولكننا لانبحث عن شي لنقرأه ..
      تلاشت ثقافة القراء واصبح الكتاب يتقوقعون في محيط خاص بهم / ولايفهمه احد سواهم ..
      غموض الكلمات والتراكيب وسمو المعاني اصبح لايليق بالعامة ..
      اعتقد ان هذه الفجوة جاءت بسبب اختلاف مزاج المرسل والمتلقي ..
      اصبحنا لانجد تشويقا لشراء كتاب ما ..
      فضلنا قراءة التغريدات ذات الاحرف المحدودة واكتفينا بهآ ولكننا لم ننقطع بعد عنها..

      رائع جدا قولك ( اختلاف المزاج بين المرسل و المتلقي ) !

      رائع ..
      هل الجمهور وه الذي يكوننا .. بمعنى نقرأ عندما يكون الجمهور راغبا أن يقرأ ويُقرأ له .. ؟

      العقل الفردي في حالة العكسية يبقى في عزلة كونية ..
      إذن كيف يكون الامر تجديدا في ظل الواقع الذي فسرته حروفك الناقدة بدقة وإحكام ،؟
      أرجو قرب حرفك في كل طرح لي ،،
      أجد نفسي أتعلم أكثر ، من موقفك التعليمي الناهض ،،
    • طرح راقي جدًا يضرب صميمنا الذي كاد أن يموت تيهًا باحثا عن ما ينميه ويقوّمه..

      يقولون: نحن أمة لا تقرأ وإذا قرأت لا تفهم وإذا فهمت لا تطبق.

      حتما نحن كذلك وإن فكرنا بالتطبيق ننتظر المساندة ثم نسوف العمل حتى يغدو مملا فنفطمه مبكرا.
      لكن لو قرأنا جيدا وبحثنا عن ذواتنا بين أرفف الكتب لتغير الحال.

      اتساءل الآن ....
      لماذا نرى الناس في هذا الزمان متشابهون فكريا ؟
      لإننا وبكل بساطة لا نقرأ غير الكتب الشائعة والأكثر رواجا هذا إن كنا نقرأ.
      دعني أدعم كلامي بدليل، مثلا عندما أشتهرت روايات أحلام مستغانمي قررنا قراءتها ليس حبا في القراءة وإنما قد يكون فضولا من ناحية وتقليدا من ناحية أخرى.

      تجربة:
      هذه السنة هي بداية التغيرالفعلية في حياتي، حينما رافقت الكتب تغيرت قناعاتي، نضجت أفكاري، وجدت الجواب الدامغ لأسئلتي، تطورت لغة حواري، أرتقيت في تعاملي..


      حتما لم يتنزل من القرآن "
      إقرأ" ككلمة أولى كأمر أول من باطل ولو تفكرنا كثيرا وغصنا في البحار الجم لنفهم المقصد لن نصطاد غير فوائد مهمشة.

      من بينها في نظري الأمة تغزو الأمم ثقافيا! وهو أعظم وأقوى وأطول غزو على الإطلاق قد لا يكون بعظمةة القنابل في قوتها لكن تأثيرها على النفوس هو العظيم.
      بالقراءة تتغير القناعات، تتغير أفكار.
      معادلة البرمجة الذاتية هذه ستشرح مرادي..
      راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال
      راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات
      راقب عاداتك لأنها ستحدد مصيرك


      لماذا إذا القرآن أتانا على هيئة كتاب؟ لماذا لم ينزل هلى هيئة صوت؟


      تساؤل عميق أختتم به حديثي.
    • لست مجرد فتاة كتب:

      طرح راقي جدًا يضرب صميمنا الذي كاد أن يموت تيهًا باحثا عن ما ينميه ويقوّمه..

      يقولون: نحن أمة لا تقرأ وإذا قرأت لا تفهم وإذا فهمت لا تطبق.

      حتما نحن كذلك وإن فكرنا بالتطبيق ننتظر المساندة ثم نسوف العمل حتى يغدو مملا فنفطمه مبكرا.
      لكن لو قرأنا جيدا وبحثنا عن ذواتنا بين أرفف الكتب لتغير الحال.

      اتساءل الآن ....
      لماذا نرى الناس في هذا الزمان متشابهون فكريا ؟
      لإننا وبكل بساطة لا نقرأ غير الكتب الشائعة والأكثر رواجا هذا إن كنا نقرأ.
      دعني أدعم كلامي بدليل، مثلا عندما أشتهرت روايات أحلام مستغانمي قررنا قراءتها ليس حبا في القراءة وإنما قد يكون فضولا من ناحية وتقليدا من ناحية أخرى.

      تجربة:
      هذه السنة هي بداية التغيرالفعلية في حياتي، حينما رافقت الكتب تغيرت قناعاتي، نضجت أفكاري، وجدت الجواب الدامغ لأسئلتي، تطورت لغة حواري، أرتقيت في تعاملي..


      حتما لم يتنزل من القرآن "
      إقرأ" ككلمة أولى كأمر أول من باطل ولو تفكرنا كثيرا وغصنا في البحار الجم لنفهم المقصد لن نصطاد غير فوائد مهمشة.

      من بينها في نظري الأمة تغزو الأمم ثقافيا! وهو أعظم وأقوى وأطول غزو على الإطلاق قد لا يكون بعظمةة القنابل في قوتها لكن تأثيرها على النفوس هو العظيم.
      بالقراءة تتغير القناعات، تتغير أفكار.
      معادلة البرمجة الذاتية هذه ستشرح مرادي..
      راقب أفكارك لأنها ستصبح أفعال
      راقب أفعالك لأنها ستصبح عادات
      راقب عاداتك لأنها ستحدد مصيرك


      لماذا إذا القرآن أتانا على هيئة كتاب؟ لماذا لم ينزل هلى هيئة صوت؟


      تساؤل عميق أختتم به حديثي.




      بعض شرائح البشر لايسمحون لك أبدا بطرح ذلك التسال الذي أسميتيه عميقا ،، !
      بل البعض قد يحاول أكلك ،،
      رغم أن الدين واسع ، سامح ، راق ،،
      يرغب في كل أصوله أن يفهم الإنسان كل مايوجهه نحو اليقين ونحو الحقيقة ونحو التأكيد ،،\
      كل حديثك راق ٍ

      وهو هنا للجميع ،،، اطلاعا ، وتأملا ،،
    • المتذوق كتب:


      بعض شرائح البشر لايسمحون لك أبدا بطرح ذلك التسال الذي أسميتيه عميقا ،، !
      بل البعض قد يحاول أكلك ،،
      رغم أن الدين واسع ، سامح ، راق ،،
      يرغب في كل أصوله أن يفهم الإنسان كل مايوجهه نحو اليقين ونحو الحقيقة ونحو التأكيد ،،\
      كل حديثك راق ٍ

      وهو هنا للجميع ،،، اطلاعا ، وتأملا ،،



      معك حق ..
      لأنوه لم أقصد جنوحا وتحدي أو رغبة غير المفروض!
      بل هي القراءة في حد ذاتها من القرآن لتأليف الخلق!
    • لست مجرد فتاة كتب:

      معك حق ..
      لأنوه لم أقصد جنوحا وتحدي أو رغبة غير المفروض!
      بل هي القراءة في حد ذاتها من القرآن لتأليف الخلق!



      بعض أطر التأمل الدقيق تبقى لفئة خاصة من الناس
      هم فئة من يتأمل أكثر ،
      ويطبق أكثر ،
      مع الحب للحقيقة ،،
      الحب للحقيقة .. والوصول لِكُنهِ الأشياءِ أمر ٌ حتمي إلزامي لمعرفة الفوارق ،، وبعض المبهم ،، وهو غير مبهم إلا بسببنا .. ودرجة الوصول حتى اللحظة ..