تأثير الثقافة الغربية والأعلام على الشباب..
الشباب ما بين الأصالة والحداثة و ما بين التغير والتقدم والتمدن ,وما بين التقليد والدونية في التأثير ,
وما بين التخبط في التوسط وما بين اللامنهجية في التحديث وما بين النظرة الدونية للذات المسلمة المستقلة في الكيان والوجود ,
الاعلام وما أدراك ما الأعلام , حرب ثقافية تشن على شباب بدون إذن تحت مرأى ومسمع منا
وبرضانا, وترتسم البسمة على وجوهنا , عندما نرى الحرب قد شبت علينا,
قد يجهل البعض الحرب الإعلامية والحرب النفسية والحرب الباردة ونحوها ,
الأعلام بشكل عام يفرض أفكار معينه وله رسالة معينه يحاول إيصالها لأكبر فئة في المجتمع,
وأفضل بيئة للجذب هم الشباب,
للأسباب التالية:
1. لقلة خبرتهم في الحياة .
2. قابليتهم لاستيعاب أي فكره تبرزهم بشكل أضخم من حجمهم
3. للفراغ الذي يعيشه الشباب.
4. للبعد عن الدين والكثير الكثير من الأسباب
وهذه الحرب الإعلامية قد لا يفطن إليها الكثير,في السابق كان العدو يغزواالمسلمين بالسلاح
والعتاد فيظهر العداوة مباشرة فيعرف ويحذر منه بدون تحذير منه يكفي أن تراه يرفع سلاحه بوجهك .
الأعلام الغربي أستطاع أن يتغلغل في الأعلام العربي
ويثبت على قدم وساق الألحاد والشرك والخيال والمتعة والشهوات,ونحن في غفلة ,
ويظهر ذلك في وسائل الأعلام المختلفة ,سواء في النت أو في الهواتف أو التلفاز وحتى الكتب .
وكل هذا تحت مسمى التمدن والتحضر , وأطلقت علينا العالم الثالث وحاليا أرهابيون؟؟؟
وهمشتنا من ناحية التعريف بالذات , فالكل تبعا لمن يملك الأعلام .ونحن لازلنا نتلقى الأعلام من الخارج .
فلله المشتكى .
والعتاد فيظهر العداوة مباشرة فيعرف ويحذر منه بدون تحذير منه يكفي أن تراه يرفع سلاحه بوجهك .
الأعلام الغربي أستطاع أن يتغلغل في الأعلام العربي
ويثبت على قدم وساق الألحاد والشرك والخيال والمتعة والشهوات,ونحن في غفلة ,
ويظهر ذلك في وسائل الأعلام المختلفة ,سواء في النت أو في الهواتف أو التلفاز وحتى الكتب .
وكل هذا تحت مسمى التمدن والتحضر , وأطلقت علينا العالم الثالث وحاليا أرهابيون؟؟؟
وهمشتنا من ناحية التعريف بالذات , فالكل تبعا لمن يملك الأعلام .ونحن لازلنا نتلقى الأعلام من الخارج .
فلله المشتكى .
هذه بعض الخواطر جالت في ذهني
أترك لكم المجال في طرح تساؤلات جديدة ورؤى متعددة ,
سنتناول الموضوع من زوايا مختلفة فحياكم الله معنا , محدثتكم
روؤيا
سنتناول الموضوع من زوايا مختلفة فحياكم الله معنا , محدثتكم
روؤيا
- القرآن جنتي