ماعبدناك حق عبادتك

    • ماعبدناك حق عبادتك











      بسم الله الرحمن الرحيم





      سمعنا هذه العبارة ,ومرة بنا على مدى حياتنا المنصرة
      نسمعها تتردد على المنابر وفي الدروس والمحاضرات المنقولة والمسموعة

      كلمة قد تكون سهلة على اللسان ويجري بها دون إحساس
      فهل تذوقنا معناها ؟؟
      هل تأملنا مكنونها ؟

      ربنا ما عبدناك حق عبادتك!


      في كل يوم يمر بنا ,بل في كل لحظه قد تمر بنا لحظات ومواقف
      بعد أن تمر وبعد أن نرى الحكمة منها
      وبعد أن نكون قد أنهكتنا الدنيا بما فيها من حلو ومر
      وبعد مرور السنين فقط نكتشف أننا فعلا لم نفهم معناها؟؟

      فهل مررتم بما أمر به من جهل في حق عبادة الله
      وتقصير في عبادته ؟؟

      أترك لكم المجال للتعبير عن ما تثيره الكلمات في أذهانكم وعقولكم
      هل نحن نعبد الله حق عبادته أم لا؟؟!!



      • القرآن جنتي
    • الله تدل على "المعبود" "الخالق" في الديانات التوحيدية والربوبية وهي أكثر كلمة ذكرت في القرآن
      إنه خالق الكلي وصاحب القدرة والمشرف
      هو خالق الكون والسموات والارض
      هو خالق المخلوقات بأنواعها
      هو خالق الانسان وفضله على جميع المخلوقات وحمل الامانة

      ونحن لاندرك
      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...
    • بحق ما عبدناه حق عبادته
      فكم مر منا من الوقت نلتهي عن ذكره أو حتى تأملنا في مخلوقاته
      فكم من الوقت يهدر بلا فائده
      كثير هم من يتقاعس عن الصلاة فيأخرها ï»·جل فلم أو ينام عنها
      قليل من يستعينون أو يلجؤن بالله وقت الشده
      تحصلي الواحد إذا أصابه مكروه يلجأ بالبشر لدرجة إنه يترجاه يساعده وقد ينسى ربه الذي خلقه بالرغم لا أحد يستطيع فعل شئ إلا بقدرة الله
      سحقا وألف سحقا لمن جعلني اتوهم وأعيش حياة وهميه
    • مساء الخير

      مهما فعل الإنسان فإنه يشعر بالتقصير في العباده
      الشعور بفضل الله على الانسان
      وعظم رحمته به
      أمر لا نستطيع تجاهل ولن نوفيه حقه مهما فعلنا
      والشعور بأننا لم نعبده حق عبادته شعور طبيعي
      وسط الملهيات والسهوات والذنوب

      شخصياً أشعر بالتقصير كثيرا وهو أمر مؤلم بحق

      شكرا لك عزيزتي
      "وما ظلمهم الله ولكن أنفسهم يظلمون" :
    • إن الله غني عن عبادتنا
      عز وجل

      لكن ليميز الخبيث من الطيب
      كانت الأوامر واضحة وجلية

      يبقى الإنسان وقلبه
      فمن سار على الخطى والنهج القويم سلم ونجى
      ومن إنحرف كانت عاقبته نارً لظى ..

      دخول سريع مع عودة وقت الفرااغ
      شكرااا
    • ومتى نصل للعبادة حق العبادة ؟
      الجواب هو من يجعل ال
      ( لا) و ( النعم ) متوفرتين لكل أحد منا بواقع التقييم ،،
      صحيح ٌ أننا لن نصل لمرحلة التوافق مع نعم ربنا -تعالى -علينا ،،
      لكننا يجب أن نعبده حق عبادته ..
      وحق العبادة هنا قد يختلف بين فرد وآخر ،، من حيث هل المقصود هو ( التوحيد ) وتتحق المضمون ..
      وبالتالي أصبح كما في حديث معاذ حق الله -تعالى -متحقق ،، حق العباد متحقق ،،
      حق الله على العباد ( أين يعبدوه لايشركوا به شيئا ) و ( حق العباد على الله أن لايعذب من لايشرك به شيئا ،،)
      وربما يكون المفهوم وصول العبد لرتبة الولاية بحيث يكون وليا لله -تعالى -
      وهي مرحلة تم تعريفها في حديث ( من عادي لي وليا فقد آذنتُه بالحرب .... الخ حتى جاء نص ( ومازال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعَه الذي سمع به وبصرَه الذي يبصر به ، ويدَه التي يبطش بها ورجلَه التي يمشي بها
      ولئن سألني لأعطينه ولئن أستعاذني لأعذينه ))
      أتوقع هنا
      رتبة ينبغي السعي لها .. فلو تحقق الحب من الله -تعالى بكله لك .. فقد وصلت شأنا عظيما ،،

      هذا جوابي حتى اللحظة ..
      مع شكر لروعة الطرح الإيماني الروحاني الهادف ..
    • أهلا رؤيا..
      وموضوعك له رؤى بعيدة..
      نحن خلقنا لهدف واحد وجاء بصريح العبارة في كتابه العزيز وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون..
      ولكن متى يقول الإنسان العابد هذه المقولة؟
      هل عندما يحس بالتقصير؟ ومتى يحس بالتقصير إذا كان
      إماطة الأذى عن الطريق عبادة؟
      والعمل عبادة...
      والمشي إلى طريق الخير عبادة...
      ووجوده في الأرض عبادة....
      فلماذا يشعر المسلم بالتقصير مادام يؤدي الفرائض على أكمل وجه؟ ربما يكون الشيطان له دخل ف ذلك...
      حبيبتي.. مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟ مالي أراكِ في كل الوجوه؟
    • نسأل الله أن يوفقنا للخير والصلاح .
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • حربي22 كتب:

      نعم نحن مقصرين :(
      في زمن المهليات الكثيرة و الفتن و غلاء المهور :(
      ربنا اهدينا و اعفو عنا

      نسأل الله الهداية والثبات على الحق
      زمن كثرت فيه الملهيات وغاص الإنسان بين ملذاتها
      لايتذكر المنعم إلا بمصيبة نسأل الله الهداية لطاعته

      يسر الله أمرك وزوجك من حيث لا تحتسب
      آمين آمين آمين

      • القرآن جنتي
    • المحبة السلام كتب:

      الله تدل على "المعبود" "الخالق" في الديانات التوحيدية والربوبية وهي أكثر كلمة ذكرت في القرآن
      إنه خالق الكلي وصاحب القدرة والمشرف
      هو خالق الكون والسموات والارض
      هو خالق المخلوقات بأنواعها
      هو خالق الانسان وفضله على جميع المخلوقات وحمل الامانة

      ونحن لاندرك


      سبحان الله العظيم ثم سبحان الله
      كلامك يفسر معنى الإله والمعبود
      فالله أجمل كلمة تنطق على اللسان فلا نعبر عن الجمال إلأ به سبحانه وتعالى عن كل نقيصه
      الله هو الإله الذي تأله القلوب وتلوذ به حبا وطوعا وخوفا ورغبة ورهبة وطمعا

      سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله

      • القرآن جنتي
    • طائر الأمل كتب:

      بحق ما عبدناه حق عبادته
      فكم مر منا من الوقت نلتهي عن ذكره أو حتى تأملنا في مخلوقاته
      فكم من الوقت يهدر بلا فائده
      كثير هم من يتقاعس عن الصلاة فيأخرها لأجل فلم أو ينام عنها
      قليل من يستعينون أو يلجؤن بالله وقت الشده
      تحصلي الواحد إذا أصابه مكروه يلجأ بالبشر لدرجة إنه يترجاه يساعده وقد ينسى ربه الذي خلقه بالرغم لا أحد يستطيع فعل شئ إلا بقدرة الله


      طائر الأمل
      تمر بنا اللحظات نتأملها في غير ما ينفع تمر بنا الساعات , نستهلك نعم الله فيما يحقق لنا ملذاتنا
      ولا نستشعر عظمة الخالق إلا بمنبه ,قد يكون حادثاو مرض أو موت أو آية تذكرنا بعظيم صنعه سبحانه بديع السموات والأرض
      كل شيء من حولنا آيه تدل على أنه الخالق , ومع هذا نتناسى ونغفل عن ملاحظته سبحانه في جُل أعمالنا
      فلله المشتكى من نفس أنغمست في ملذات الدنيا

      • القرآن جنتي
    • روح الأخوه كتب:

      مساء الخير

      مهما فعل الإنسان فإنه يشعر بالتقصير في العباده
      الشعور بفضل الله على الانسان
      وعظم رحمته به
      أمر لا نستطيع تجاهل ولن نوفيه حقه مهما فعلنا
      والشعور بأننا لم نعبده حق عبادته شعور طبيعي
      وسط الملهيات والسهوات والذنوب

      شخصياً أشعر بالتقصير كثيرا وهو أمر مؤلم بحق

      شكرا لك عزيزتي


      أسعد الله مسائك روح الأخوة مشرفتنا روح الأخوة
      عندما يستشعر المرء القصور فهذا معناه أن القلب لازال على قيد الحياة
      فهنيأً لك ما تشعرين به ,فرب مقصر يستشعر النقص خيرُ من مكثر يستشعر العظمة وتمام الوفاء للمعبود بحقه

      • القرآن جنتي
    • فخر السلطنة كتب:

      إن الله غني عن عبادتنا
      عز وجل

      لكن ليميز الخبيث من الطيب
      كانت الأوامر واضحة وجلية

      يبقى الإنسان وقلبه
      فمن سار على الخطى والنهج القويم سلم ونجى
      ومن إنحرف كانت عاقبته نارً لظى ..

      دخول سريع مع عودة وقت الفرااغ
      شكرااا



      سبحان غني عن عبادتنا
      ولكن حقه عظيم ,وعظمته تستوجب التوقف في كل لحظة تمر بنا
      فهل أدينا ما علينا من حق تجاهه سبحانه
      هل أكتفينا بالواجبات ,دون أن نقدم القربات
      وسبحانه يقول (( ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه ))
      حب الله عزوجل غاية الطلب
      فليس العبرة بأن تقول بلسانك وتدعي الحب دون دليل
      فمن أحب كان للمحبوب مطيع
      أسعدني تواجدك فخر السلطنه
      وسعدت بقلمك الرائع بما فيه من معاني صادقه

      • القرآن جنتي
    • المرتاح كتب:

      نسأل الله أن يوفقنا للخير والصلاح .

      آمين

      المتذوق ووحي العروبه لي عوده للتعليق
      أسعدني تواجدكم جميعا
      مشاركتكم وسام أعتز به
      //

      • القرآن جنتي
    • المتذوق كتب:

      ومتى نصل للعبادة حق العبادة ؟
      الجواب هو من يجعل ال
      ( لا) و ( النعم ) متوفرتين لكل أحد منا بواقع التقييم ،،
      صحيح ٌ أننا لن نصل لمرحلة التوافق مع نعم ربنا -تعالى -علينا ،،
      لكننا يجب أن نعبده حق عبادته ..
      وحق العبادة هنا قد يختلف بين فرد وآخر ،، من حيث هل المقصود هو ( التوحيد ) وتتحق المضمون ..
      وبالتالي أصبح كما في حديث معاذ حق الله -تعالى -متحقق ،، حق العباد متحقق ،،
      حق الله على العباد ( أين يعبدوه لايشركوا به شيئا ) و ( حق العباد على الله أن لايعذب من لايشرك به شيئا ،،)
      وربما يكون المفهوم وصول العبد لرتبة الولاية بحيث يكون وليا لله -تعالى -
      وهي مرحلة تم تعريفها في حديث ( من عادي لي وليا فقد آذنتُه بالحرب .... الخ حتى جاء نص ( ومازال عبدي يتقرب الي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعَه الذي سمع به وبصرَه الذي يبصر به ، ويدَه التي يبطش بها ورجلَه التي يمشي بها
      ولئن سألني لأعطينه ولئن أستعاذني لأعذينه ))
      أتوقع هنا
      رتبة ينبغي السعي لها .. فلو تحقق الحب من الله -تعالى بكله لك .. فقد وصلت شأنا عظيما ،،

      هذا جوابي حتى اللحظة ..
      مع شكر لروعة الطرح الإيماني الروحاني الهادف ..


      أشكر روعة ردك أخي المتذوق
      لن نصل لدرجة تحقيق حق العبادة وإن حرصنا كل الحرص
      ولكننا نستطيع أن نقدم أبسط شيء وهو تحقيق الإيمان بالله تعالى وحده
      وتحقيق التوحيد له سبحانه فيما يتعلق بجوانب حياتنا المختلفة
      فإن تحقق التوحيد في عدم الإشراك به سبحانه تحقق الوعد بعدم العذاب في النار وعدم الخلود فيها
      وقد يشمل أهل الكبائر مادام تحقيق التوحيد مستقر في القلب
      لهذا يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة أو حبه من خردل من أيمان
      وهذا من كرم الله سبحانه وتعالى ورحمته بخلقه ويدل على عظم التوحيد وعدم الإشراك به
      فالحذر الحذر من الشرك فهو أخفى من دبيب النمل
      لايسعنا إلا أن نقول اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك لما لا نعلم
      • القرآن جنتي
    • وحي العروبة كتب:

      أهلا رؤيا..
      وموضوعك له رؤى بعيدة..
      نحن خلقنا لهدف واحد وجاء بصريح العبارة في كتابه العزيز وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون..
      ولكن متى يقول الإنسان العابد هذه المقولة؟
      هل عندما يحس بالتقصير؟ ومتى يحس بالتقصير إذا كان
      إماطة الأذى عن الطريق عبادة؟
      والعمل عبادة...
      والمشي إلى طريق الخير عبادة...
      ووجوده في الأرض عبادة....
      فلماذا يشعر المسلم بالتقصير مادام يؤدي الفرائض على أكمل وجه؟ ربما يكون الشيطان له دخل ف ذلك...

      أسعد الله مساءك أخي وحي العروبة
      الأمر أعظم وأجل من ماذكرت
      حين نستشعر العبادات نلاحظ أن المصلحة فيها للعبد نفسه
      ولن ينتفع به الله عزوجل {مَا أُرِيدُ مِنْهُمْ مِنْ رِزْقٍ وَمَا أُرِيدُ أَنْ يُطْعِمُونِ}

      روى الإمام أحمد عن أبي هريرة -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: قال الله:
      (يا ابن آدم، تَفَرَّغ لعبادتي أملأ صدرك غِنًى وأسدّ فقرك، وإلا تفعل ملأت صدرك شغلا ولم أسد فقرك)



      ورواه الترمذي وابن ماجه، وقال الترمذي: حسن غريب.
      فالعبادات بمجملها يعود بالمنفعه لصلاح الإنسان في علاقاته مع ربه ومع الناس ومع نفسه
      حتى وأن تعرضت للمصائب تجد أن لها مصلحة عظيمه قد لا تظهر لك في البدايه ولكنها في النهاية تظهر جليه
      فسبحان الله
      وأحيانا يكون الإنسان عاصيا لله ولكن ترى الله سبحانه وتعالى يستره ويزيد عليه بالنعم وييسر له سبل الهدايه ويوفقه في دنيا
      وهو عاص ,حينها يحتار القلب في رحمة الله عزوجل ,فإن كان العاصي مكرم من الله عزوجل بالعطايا والنعم فكيف حال العابد ؟؟
      أحيانا يتعبد الإنسان ربه ولا يعصي ولكن يجد تقتيرا غريبا وضيق في الحياة ومشاكل تلاحقه
      لايفهم مغزاها ولا معناها
      وعندما تمر الأزمة يكتشف أنه الله عزوجل كان يأدبه ويعلمه ويكسبه أخلاق من المحنة التي مرت به
      أحيان تجد التوفيق يصل لبابك ,فكيف تستطيع أن تشكر
      وكيف تستطيع أن تتعبد وأنت تشعر بأنك لست أهلا للعطاء
      ولست أهلا لأن تكون تحت الأنظار
      حينها تكون صغيرا في عين نفسك والكل يراك كبيرا
      تحتقرها لأنها مقصرة في حق الرب المغدق المتفضل علينا بالعطاء
      قد تكون النية وحسن الظن بالله وأحتساب الأجر والإخلاص والمتابعة يغني عن الكثير من الأعمال
      فرب صائم ليس له من صيامه إلا الجوع والعطش ورب قائم ليس له من قيامه إلا السهر
      نسأل الله عزوجل حسن الخاتمه

      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      أشكر روعة ردك أخي المتذوق
      لن نصل لدرجة تحقيق حق العبادة وإن حرصنا كل الحرص
      ولكننا نستطيع أن نقدم أبسط شيء وهو تحقيق الإيمان بالله تعالى وحده
      وتحقيق التوحيد له سبحانه فيما يتعلق بجوانب حياتنا المختلفة
      فإن تحقق التوحيد في عدم الإشراك به سبحانه تحقق الوعد بعدم العذاب في النار وعدم الخلود فيها
      وقد يشمل أهل الكبائر مادام تحقيق التوحيد مستقر في القلب
      لهذا يخرج من النار من كان في قلبه مثقال ذرة أو حبه من خردل من أيمان
      وهذا من كرم الله سبحانه وتعالى ورحمته بخلقه ويدل على عظم التوحيد وعدم الإشراك به
      فالحذر الحذر من الشرك فهو أخفى من دبيب النمل
      لايسعنا إلا أن نقول اللهم إنا نعوذ بك أن نشرك بك ونحن نعلم ونستغفرك لما لا نعلم



      وأشكر روعة ردك الحواري النقي ،،
      أخية رؤؤيا أحرفنا يجب أن ندقق فيها معا ،، لنتعلم منها ،،
      وهنا أن أتعلم كثيرا مع حوارك الإيجابي ،،
      هل يمكن وصف ( تحقق الإيمان بالله -تعالى ) أنه أبسط درجات العبادة .. ! وكذلمك تحقيق التوحيد له !!
      لربما كل العبادة غايتها تحقيق هذا في الأصل ،،
      فهذا نتاج وغاية ٌ وليس فعلا ،، !
      هكذا أجد ،،
      ولعلك تمنحينني رؤيا أأكثر وضوحا لي ،،
    • تحقيق العبودية لله فعل بسيط ولكنه مطلب الحياة
      ((وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون))
      العبادات مرتبطه بالتوحيد والإيمان..
      بدون التوحيد والإيمان لن تتحقق العبادة الصحيحة لله تعالى
      فطالم الإنسان مؤمن أيمان صحيح فعبادته صحيحه
      وإذا كان إيمانه ناقص
      أي مؤمن بقلبه ولا يصلي فهنا نقول ان إيمانه ناقص
      وإن كان مؤمن بالله ووجود الإله ولكنه مشرك ويزور القبور ويتبرك بها فلن يحقق معنى العبادة والتوحيد لله
      فليس مقصد الإيمان الشكل دون المضمون ولا المضمون دون دليل عليه.
      فالعمل دليل الإيمان
      فالإيمان ماوقر في القلب وصدقه العمل

      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      تحقيق العبودية لله فعل بسيط ولكنه مطلب الحياة
      ((وماخلقت الجن والإنس إلا ليعبدون))
      العبادات مرتبطه بالتوحيد والإيمان..
      بدون التوحيد والإيمان لن تتحقق العبادة الصحيحة لله تعالى
      فطالم الإنسان مؤمن أيمان صحيح فعبادته صحيحه
      وإذا كان إيمانه ناقص
      أي مؤمن بقلبه ولا يصلي فهنا نقول ان إيمانه ناقص
      وإن كان مؤمن بالله ووجود الإله ولكنه مشرك ويزور القبور ويتبرك بها فلن يحقق معنى العبادة والتوحيد لله
      فليس مقصد الإيمان الشكل دون المضمون ولا المضمون دون دليل عليه.
      فالعمل دليل الإيمان
      فالإيمان ماوقر في القلب وصدقه العمل




      أختي رؤؤيا من قال : إن تحقق العبودية لله فعل بسيط ؟؟ !!!

      هذه جملة يجب في توقعي أن يعاد خبرها ،،، !
      لأن تحقق العبودية نتيجة كبيرة للعبادات والأوامر والنواهي والالتزام بها ،،
      وإلا فمتى نقول هذا شخص عابد لله -تعالى ،،،

      في المداخلتين منك ِ ورد أن تحقق الإيمان أبسط شئ وتحقق العبودية لله فعل بسيط ٌ ،،
      لربما العكس هو الصحيح ،،
      فنتأمل أكثر في تركيبة الجملة .. وربطها بالغاية وقد تحققت
    • بسم الله الرحمن الرحيم

      لم اقصد التقليل من العبوديه
      ولكن بنظري بسيط وفطري
      أن تقر بأن الله ربك وتؤمن به وتتوجه له بالدعاء والطلب ,
      فالفطره السليمة تعرفه

      فما عليك إلا أن تلتزم بما أمرت به وتتبع دون أن تبتدع
      فالتعبد ألتزام بالشرع دون تكلف ,
      أن تلتزم بالأمر دون أن تبحث عن الغاية والسبب والهدف
      لأنك عبد فتطيع ,وهذا بالنسبة لي بسيط,ومريح
      فلا أحتاج لأن أفكر ما الحكمة من التعدد ,
      لماذا أمرنا بطاعة الوالدين ,ولماذا طاعة ولي الأمر وأن ضربك وأخذ مالك,

      كل هذا نؤمن به ولا نبحث الحكمه والسبب ,فالغاية هو الطاعة لله عزوجل بما أمر والأنتهاء عن ما نهى عنه

      مالا يمكن هو أن تعبد الله بما هو أهلا له ومهما فعلنا لن ندركه
      لذا الله عزوجل قبل من عباده طاعتهم إن كانت وفق أمره وشرعه فقط ,
      فنحن لن نعرف الطريق للعبادة إلا بطاعته , والأستسلام لأمره ونهي
      وأسهل شيء الأستسلام والخضوع ,
      بنظري يرتاح الإنسان من الوسواس الخناس ,
      ما علي إلا أن أسمع وأقول {سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}
      والله أعلم
      • القرآن جنتي
    • روؤيا كتب:

      بسم الله الرحمن الرحيم

      لم اقصد التقليل من العبوديه
      ولكن بنظري بسيط وفطري
      أن تقر بأن الله ربك وتؤمن به وتتوجه له بالدعاء والطلب ,
      فالفطره السليمة تعرفه

      فما عليك إلا أن تلتزم بما أمرت به وتتبع دون أن تبتدع
      فالتعبد ألتزام بالشرع دون تكلف ,
      أن تلتزم بالأمر دون أن تبحث عن الغاية والسبب والهدف
      لأنك عبد فتطيع ,وهذا بالنسبة لي بسيط,ومريح
      فلا أحتاج لأن أفكر ما الحكمة من التعدد ,
      لماذا أمرنا بطاعة الوالدين ,ولماذا طاعة ولي الأمر وأن ضربك وأخذ مالك,

      كل هذا نؤمن به ولا نبحث الحكمه والسبب ,فالغاية هو الطاعة لله عزوجل بما أمر والأنتهاء عن ما نهى عنه

      مالا يمكن هو أن تعبد الله بما هو أهلا له ومهما فعلنا لن ندركه
      لذا الله عزوجل قبل من عباده طاعتهم إن كانت وفق أمره وشرعه فقط ,
      فنحن لن نعرف الطريق للعبادة إلا بطاعته , والأستسلام لأمره ونهي
      وأسهل شيء الأستسلام والخضوع ,
      بنظري يرتاح الإنسان من الوسواس الخناس ,
      ما علي إلا أن أسمع وأقول {سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير}
      والله أعلم



      أجد يقينا ان تحقق ( الإيمان ) بالمعنى الشرعي ليس امرا بسيطا بل هو نتاج ٌ ونتيجة عظيمة لحقيقة الإنسان وحقيقة الحياة وحقيقة التعبد ..
      خاصة الإيمان ومايبتبعه من عمل .. والإيمان الحقيقي بالمعنى الشرعي هو مايتبعه العمل فورا ،،
      الذين آمنو وعملوا الصالحات .. تم امتداحهم في كثير من آي القرآن الكريم ،،
      والإيمان نفسه مع العبودية التي أشرت ُ لها في ملاحظتي أعلاه يعني اكتمال أصل التعبد ،، !
      والتأمل لك ِ
    • لك أن تتأمل في تحقيق الأيمان بالتعبد في كل نواحي الحياة حتى في موضوع الموسيقى
      تأمل الآيات والأحاديث
      فإيهما أولى بالإيمان والتعبد
      ,وأين تضع الموسيقي
      في أي ميزان يوزن لك يوم القيامة وأي الملكين سيكتبانها لك

      أترك لك التأمل والنظر
      هل نقدم النص والدليل أم نقدم ما نظن أنه حلال ؟؟

      • القرآن جنتي